يمن مونيتور:
2025-10-16@11:28:31 GMT

لماذا نحب أصوات بعض المطربين دون غيرهم؟

تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT

لماذا نحب أصوات بعض المطربين دون غيرهم؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار

قام فريق من الباحثين بقيادة معهد ماكس بلانك للجماليات التجريبية (MPIEA) في ألمانيا، بالتحقيق في ما يحدد تفضيلاتنا لأصوات الغناء.

ودرس الباحثون مقدار تفضيلات صوت الغناء التي يمكن إرجاعها إلى السمات الموضوعية للمحفزات، مثل دقة طبقة الصوت أو الإيقاع، وإلى أي مدى يحدد الوضع الشخصي أو الخصائص الفردية التفضيلات.

وللقيام بذلك، قاموا باستطلاع آراء شمل 326 مشاركا في الدراسة عبر الإنترنت و42 مشاركا إضافيا في مختبرات المعهد.

وتشرح المؤلفة الأولى للدراسة، كاميلا برودر من معهد ماكس بلانك للجماليات التجريبية: “بشكل حدسي، يتوقع المرء أن التفضيلات الشخصية لأصوات الغناء ستعتمد على معايير صوتية معينة. ومع ذلك، في سياق دراستنا، توصلنا إلى نتيجة مختلفة”.

وفي التجربة الأولية عبر الإنترنت، طُلب من المشاركين في الدراسة تقييم ما مجموعه 96 أداء صوتيا من دون مصاحبة من الالات الموسيقية بواسطة 16 مغنيا مدربا وفقا لتفضيلاتهم الشخصية.

وأظهرت النتائج توزيعا واسعا لتصنيفات الإعجاب، ولم تفسر الخصائص الصوتية سوى جزء صغير من تقييمات الإعجاب، وبدلا من ذلك، تم تفسير تفضيلات بعض أصوات الغناء من خلال الطريقة التي يتم بها إدراك الأصوات وتفسيرها من قبل المستمعين أنفسهم.

وتقول بولين لاروي مايستري، كبيرة مؤلفي الدراسة: “يمكننا أن نقول إن التفضيل يقع في أذن المستمع، على الرغم من أن الجهاز السمعي يشمل معالجة تتجاوز بكثير توصيف الإشارة الصوتية بالطبع”.

ويخطط الباحثون في الدراسات المستقبلية لتوسيع نطاق أبحاثهم لتشمل أنماطا أخرى من الغناء وجاذبية الأصوات.

المصدر:

 

 

 

يمن مونيتور27 أبريل، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الأمم المتحدة تفحص سجل حقوق الإنسان باليمن في بداية مايو المقبل  مقالات ذات صلة الأمم المتحدة تفحص سجل حقوق الإنسان باليمن في بداية مايو المقبل  27 أبريل، 2024 جماعة الحوثي تعلن إسقاط طائرة دون طيار أمريكية 27 أبريل، 2024 هل ينشأ تحالف مناهض لإيران في الشرق الأوسط؟ 27 أبريل، 2024 الحوثيون يواصلون التصعيد العسكري في جبهات تعز 27 أبريل، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق تفاعل تهديد مخرج يمني بالقتل على خلفية مسلسل تلفزيوني 28 مارس، 2024 الأخبار الرئيسية الأمم المتحدة تفحص سجل حقوق الإنسان باليمن في بداية مايو المقبل  27 أبريل، 2024 جماعة الحوثي تعلن إسقاط طائرة دون طيار أمريكية 27 أبريل، 2024 هل ينشأ تحالف مناهض لإيران في الشرق الأوسط؟ 27 أبريل، 2024 الحوثيون يواصلون التصعيد العسكري في جبهات تعز 27 أبريل، 2024 تقرير.. تحطم طائرة أمريكية دون طيار قبالة اليمن ربما أسقطها الحوثيون 27 أبريل، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم تهديد مخرج يمني بالقتل على خلفية مسلسل تلفزيوني 28 مارس، 2024 “فلسطيني”: أغنية وصوتان يأتيان من جهة اليمن 13 فبراير، 2024 مساحات شاسعة من اللون الأبيض الناصع.. أين تقع “أرض العجائب” باليمن؟ 24 يناير، 2024 رحيل الشاعر اليمني الكبير أحمد الجابري بعد معاناه مع المرض 6 يناير، 2024 الفنانة اليمنية أروى في طريقها إلى شقرة للمشاركة في تشييع جنازة والدها 30 ديسمبر، 2023 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 20 ℃ 23º - 18º 37% 1.54 كيلومتر/ساعة 23℃ السبت 25℃ الأحد 24℃ الأثنين 26℃ الثلاثاء 26℃ الأربعاء تصفح إيضاً لماذا نحب أصوات بعض المطربين دون غيرهم؟ 27 أبريل، 2024 الأمم المتحدة تفحص سجل حقوق الإنسان باليمن في بداية مايو المقبل  27 أبريل، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬380 غير مصنف 24٬153 الأخبار الرئيسية 13٬310 اخترنا لكم 6٬752 عربي ودولي 6٬349 رياضة 2٬182 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬084 كتابات خاصة 2٬023 منوعات 1٬888 مجتمع 1٬781 تراجم وتحليلات 1٬603 تقارير 1٬514 صحافة 1٬462 آراء ومواقف 1٬438 ميديا 1٬305 حقوق وحريات 1٬252 فكر وثقافة 853 تفاعل 778 فنون 464 الأرصاد 216 أخبار محلية 101 بورتريه 63 كاريكاتير 28 صورة وخبر 25 اخترنا لكم 11 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر أخر التعليقات yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال store.divaexpertt.com...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال...

Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: جماعة الحوثی فی الیمن

إقرأ أيضاً:

الهروب من الحرب إلى المجهول.. آلاف اليمنيين يفرّون من جحيم الحوثي.. المليشيا تُشعل أكبر مأساة إنسانية في اليمن

 

رغم مرور أكثر من عقد على انقلاب ميليشيا الحوثيين، لا تزال اليمن تشهد موجات نزوح متواصلة، حيث يجد آلاف المدنيين، مع إشراقة كل صباح، أنفسهم أمام خيارٍ قاسٍ، إما البقاء تحت وطأة الصراع وانهيار الأوضاع الأمنية، أو الهروب نحو المجهول بحثًا عن بقعة أكثر أمنًا.

 

وتسعى الأسر اليمنية، في خضم هذا الواقع المأساوي، إلى تأمين حياة كريمة لأطفالها، وسط أوضاع متردية لا تبشّر بمستقبل آمن، ويغدو النزوح اليومي بالنسبة لكثير من اليمنيين، ليس مجرد تحرّك جسدي، بل رحلة مستمرة نحو النجاة، تنشد الحياة وتفرّ من الموت.

 

وبحسب تقرير حديث صادر عن صندوق الأمم المتحدة للسكان، فقد نزح أكثر من 200 ألف يمني مؤخرًا، بفعل النزاعات المسلحة أو الأزمات المناخية، في محاولة للفرار من واقعهم القاتم، وإنقاذ أرواحهم من المخاطر المحدقة.

 

ويرى مراقبون وحقوقيون يمنيون أن هذه الأرقام تكشف حجم الكارثة الإنسانية المتفاقمة، وتُحمّل ميليشيا الحوثي مسؤولية مباشرة، عبر سياساتها الممنهجة التي ساهمت في تدمير بنية الدولة والمجتمع، جاعلة من انقلابها نقطة تحوّل كارثية تتعمّق آثارها عامًا بعد عام.

 

وفي هذا السياق، قال أيمن عطا، المسؤول الإعلامي في الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمحافظة مأرب، في تصريح : "لا تزال موجات النزوح مستمرة حتى يومنا هذا، في مشهد إنساني يعكس عمق المأساة التي تعيشها البلاد، واستمرار التهديدات الأمنية والمعيشية التي تدفع آلاف الأسر لترك منازلها قسرًا بحثًا عن الأمان".

 

وأوضح عطا أن استمرار الانتهاكات التي تمارسها ميليشيا الحوثي ضد المدنيين، يدفع السكان إلى الفرار من مناطق سيطرتها، لا سيما في الشمال، نحو مناطق أكثر أمنًا في محافظة مأرب أو في المحافظات المحررة الأخرى.

 

وأضاف: "إلى جانب الأوضاع الأمنية المتردية، فإن الألغام المنتشرة، وانهيار الخدمات الأساسية، وتدهور سبل العيش، كلها عوامل تجعل من خيار البقاء شبه مستحيل لكثير من الأسر".

 

وأشار إلى أن مناطق النزوح، رغم التحديات، توفّر للنازحين نوعًا من الأمان النسبي، مقارنة بجحيم الانتهاكات الحوثية التي لا تفرّق بين رجل وامرأة، ولا بين طفل وشيخ.

 

وعن دور المنظمات الإنسانية، أقرّ عطا بأن الجهود الإغاثية المبذولة لا تزال دون المستوى المطلوب، قائلًا: "هناك فجوة كبيرة بين حجم الاحتياج على الأرض، وبين ما يتوفر من تمويل أو آليات حماية، ما يجعل الوضع الإنساني هشًا ومعرّضًا للانفجار في أي لحظة".

 

واختتم عطا حديثه داعيًا المجتمع الدولي إلى لعب دور أكثر فاعلية، لا يقتصر فقط على تقديم المساعدات الطارئة، بل يشمل أيضًا دعم حلول دائمة ومستدامة للنزوح، تضمن الحماية وتوفّر فرصًا للعيش الكريم.

 

وبحسب بيانات رسمية سابقة، يتجاوز عدد النازحين اليمنيين الثلاثة ملايين شخص، يتوزعون على أكثر من 650 مخيمًا وحوالي 900 تجمّع سكني في 13 محافظة تسيطر الحكومة اليمنية عليها بشكل كلي أو جزئي.

 

وتهتز المنازل تحت وطأة الصراع، وتنهار الممتلكات بفعل التغيرات المناخية، التي لا تملك اليمن – الدولة محدودة الموارد – الأدوات الكافية لمواجهتها، فكيف بالأسر والأفراد الذين يعيشون على هامش الأمان؟

 

من جانبه، سلّط الكاتب الصحفي والباحث الحقوقي همدان العليي الضوء على جانب آخر من النزوح الداخلي، لا يرتبط فقط بالحرب، بل أيضًا بالتغيرات المناخية التي بدأت تفرض واقعًا جديدًا في البيئة اليمنية.

 

وقال العليي في حديثه لـ"إرم نيوز" إن "النزوح في اليمن لا يقتصر على مناطق الصراع فحسب، بل هناك آلاف الأسر تُجبر على مغادرة قراها نتيجة الكوارث الطبيعية المتكررة".

 

وبيّن أن الأمطار الموسمية الغزيرة والمنخفضات الجوية باتت تتسبب سنويًا في سيول جارفة، تؤدي إلى خسائر مادية كبيرة في المنازل والمزارع، وتتسبب في نفوق المواشي وتضرر الممتلكات العامة والخاصة.

 

 كما أشار إلى أن الأمطار المتساقطة على المرتفعات الجبلية تؤدي إلى انهيارات أرضية وصخرية تهدد القرى الواقعة عند سفوح الجبال، ما يجعل سكانها عرضة لخطر دائم يُجبرهم على ترك مساكنهم والبحث عن مناطق أكثر أمانًا.

  

مقالات مشابهة

  • كاتب سعودي: الاشتباك القادم مع الحوثيين في اليمن ينتظر سلوكهم
  • هكذا يحكم الحوثيون اليمن.. الوجه الخفي لحرب الحوثيين على اليمنيين سجون وتقديس للزعيم ونهب للمساعدات
  • غروندبرغ: انتهاكات الحوثي تقوّض الثقة وجهود السلام في اليمن
  • هل تفتح إسرائيل جبهة اليمن بعد غزة؟ قراءة في احتمالات المواجهة مع الحوثيين
  • اليمن: المستقبل يبدأ بإسقاط الانقلاب الحوثي
  • دويد: الحوثي رهن اليمن لصالح أجندة طهران مقابل نتائج صفرية
  • هيئة الأركان: الخلاص من مشروع الحوثي وإيران شرط لتحقيق الاستقرار في اليمن
  • 17 منظمة تطالب الحوثيين بسرعة الإفراج عن المحامي "صبرة" وبقية المختطفين
  • اليمن: «الحوثي» لا يمكن أن تخضع للسلام أو التعايش
  • الهروب من الحرب إلى المجهول.. آلاف اليمنيين يفرّون من جحيم الحوثي.. المليشيا تُشعل أكبر مأساة إنسانية في اليمن