بالفيديو.. مقتل «بلوغر» عراقية مشهورة في بغداد
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أعلنت أجهزة الأمن العراقية، مقتل “البلوغر” الشهيرة على منصات التواصل الاجتماعي باسم “أم فهد” على يد مسلح مجهول، في العاصمة العراقية بغداد.
وذكرت وزارة الداخلية العراقية في بيان، أنه “أقدم شخص مجهول الهوية أمس على قتل المواطنة “غفران مهدي سوادي” الملقبة بـ “أم فهد”، بوساطة سلاح نوع مسدس من عيار “9 مليمترات” داخل سيارتها ضمن منطقة زيونة في العاصمة بغداد”.
يذكر أن “أم فهد”، تنحدر من محافظة البصرة جنوبي العراق، مواليد 1994، وهي مستخدمة “تيكتوك” عراقيّة مشهورة، يُتابعها عشرات الآلاف من مستخدمي تطبيقَي “تيكتوك” و”إنستغرام”.
وكانت محكمة عراقيّة حكمت على “أمّ فهد” في فبراير 2023، بالسجن ستّة أشهر، لإقدامها على “نشر أفلام وفيديوهات عدّة تتضمّن أقوالا مخلة بالآداب العامّة.
وشهد العراق في الآونة الأخيرة، العديد من جرائم القتل المرتبطة “بالبلوغرز” على شبكات التواصل الاجتماعي، والتي كان آخرها مقتل المعروف باسم “سمسم”، و”فيروز آزاد”.
هذا وكانت قتلت في العام 2018، العارضة تارا فارس في بغداد بطلقات نارية عدّة بينما كانت في سيارتها.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: بلوغر عراقية محافظة البصرة
إقرأ أيضاً:
التعليم تحذر من حسابات مزيفة على مواقع التواصل الاجتماعي وتنفي وجود حسابات رسمية للوزير
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بيانًا رسميًا اليوم، أكدت فيه أن وزير التربية والتعليم، محمد عبد اللطيف، لا يملك أي حساب رسمي على مواقع التواصل الاجتماعي، وحذرت من الحسابات المزيفة التي تنتحل شخصيته على هذه المنصات.
وقالت الوزارة في بيانها: «نهيب بجميع المواطنين ووسائل الإعلام وأولياء الأمور والطلاب عدم التعامل مع أي حسابات تدّعي نسبتها للوزير.
وأوضحت الوزارة أن هذه الحسابات المزيفة قد تنشر معلومات غير صحيحة أو مضللة قد تؤثر سلبًا على الجمهور، مؤكدة أنها تتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد من يقومون بإنشاء هذه الحسابات ونشر الأخبار الكاذبة.
وشددت الوزارة على ضرورة الاعتماد على القنوات الرسمية للوزارة وموقعها الإلكتروني وصفحاتها المعتمدة على منصات التواصل الاجتماعي، للتأكد من صحة الأخبار والمعلومات الصادرة عن الوزارة.
وفي ختام البيان، دعت الوزارة الجميع إلى توخي الحذر، وعدم الانسياق وراء الشائعات أو الحسابات غير الموثوقة التي قد تضر بالعملية التعليمية أو بثقة الجمهور.