التونسية أنس جابر إلى رابع أدوار بطولة مدريد (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
بلغت التونسية أنس جابر الدور الرابع لبطولة مدريد المفتوحة للتنس ذات الألف نقطة والتي تقام على الملاعب الرملية، ويبلغ مجموع جوائزها أكثر من 7 ملايين و900 ألف دولار.
ونجحت أنس جابر في الفوز على المندية ليلا فيرنانديز، بمجموعتين مقابل مجموعة واحدة، تفاصيلها كتالي: (7-5) و(2-6) و(6-4) في المباراة التي جمعتهما اليوم السبت.
There's no such thing as the perfect drop s---@Ons_Jabeur | #MMOPENpic.twitter.com/5yfSRclmDt
— wta (@WTA) April 27, 2024Back where she belongs ????@Ons_Jabeur survives Fernandez to return to the Round of 16 in Madrid.#MMOPENpic.twitter.com/KeMI1DVIYJ
— wta (@WTA) April 27, 2024 إقرأ المزيدوضربت أنس جابر (29 عاما) موعدا في الدور الرابع، مع اللاتفية يلينا أوستبنكو، والتي تغلبت بدورها على اللاعبة الأرجنتينية كارل ماريا، بمجموعتين متتاليتين، وبنتيجة واحدة: (6-3) و(6-3).
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أنس جابر
إقرأ أيضاً:
هل الفيروسات الجديدة السبب.. “الصحة” تحسم الجدل وتكشف أسباب شدة أدوار البرد
أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، أن معدلات انتشار الفيروسات التنفسية الحالية، سواء من حيث الأعداد أو معدلات دخول المستشفيات، لا تختلف عن المعدلات الطبيعية التي كانت تُسجل في السنوات الخمس الماضية.
وأقر بأن الإحساس بأن شدة الأعراض هذا العام أعلى من الأعوام السابقة هو إحساس حقيقي، لكنه نفى أن يكون السبب هو ظهور فيروس جديد أو مجهول أو متحور.
وعزا المتحدث شدة الأعراض الحالية إلى خمسة أسباب رئيسية مرتبطة بالتغيرات المناعية والسلوكية التي شهدها المجتمع خلال السنوات الماضية:
وأضاف أنه خلال فترة جائحة كورونا، كان "كوفيد-19" هو الفيروس السائد، مما أدى إلى تراجع كبير في انتشار الإنفلونزا.
ولفت إلى أن التراجع جعل الجسم "ينسى" كيفية التعامل مع فيروس الإنفلونزا. وعندما عادت الإنفلونزا لتنتشر هذا العام، تعامل معها الجهاز المناعي وكأنها العدوى الأولى، مما ضاعف من حدة الأعراض.
وأوضح أن فيروس الإنفلونزا معروف أصلاً بأن أعراضه تكون أشد من باقي الفيروسات التنفسية الأخرى.
ونوه إلى أن الفيروس المخلوي يعد ثاني أكثر الفيروسات انتشاراً. عادةً ما يصيب هذا الفيروس الأطفال في سن مبكرة (أقل من عام) حيث يكتسبون مناعة مبكرة بأعراض خفيفة. ولفت إلى أنه بسبب فترة كورونا، تأخرت إصابة الأطفال حتى سن الخامسة، وحينها تكون الرئة أكبر وحجم الفيروس الداخل أكبر، مما يؤدي إلى زيادة كبيرة في شدة الأعراض.
وتابع: “أدى التركيز على لقاحات كورونا إلى إهمال أو نسيان أهمية لقاح الإنفلونزا الموسمي، الذي يلعب دوراً كبيراً في تقليل شدة الأعراض وتخفيف احتمالية الإصابة”.
وأردف : “تخلت الغالبية عن العادات الوقائية التي كانت متبعة في فترة الجائحة، مثل ارتداء الكمامات عند الشعور بالمرض، والتباعد الاجتماعي، والحرص على غسل الأيدي وتطهير الأسطح. هذا التراخي زاد من احتمالية وسهولة انتشار الفيروسات”.
وأكد أن تضافر هذه العوامل الخمسة هو ما يفسر الشعور بأن الدور هذا العام أشد، نافياً وجود أي فيروس تنفسي مستجد أو مجهول.
شاهد الفيديو بالضغط هنا..