جلسة تحفيزية للاعبو الإسماعيلي استعدادا لموقعة الأهلي
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
عقد إيهاب جلال، المدير الفني لفريق الكرة الأول بالنادي، جلسة تحفيزية للاعبين، قبل انطلاق المران الرئيسي، اليوم، الاثنين، استعدادا لمواجهة الأهلي المقرر لها، بعد غد الأربعاء، على ملعب برج العرب، ضمن منافسات مسابقة الدوري الممتاز.
إقرأ أيضًا..
عودة الشناوي تتصدر ملامح مران الأهلي قبل مواجهة الإسماعيليوحرص جلال على عقد تلك الجلسة لتحفيز اللاعبين والرفع من روحهم المعنوية قبل المواجهة المرتقبة، بالإضافة إلى رفع الضغوط من عليهم.
وشدد مدرب الدراويش، خلال الجلسة على ثقته في قدرات اللاعبين، لتحقيق نتائج إيجابية خلال المرحلة المقبلة.
وطالب جلال اللاعبين بضرورة التركيز لتجنب الأخطاء التي ظهرت خلال المباريات الماضية للفريق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ايهاب جلال الاسماعيلي الدروايش الدوري الممتاز الأهلي
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب صوت الشعب لـ«عين ليبيا»: جلسة النواب اليوم مسرحية هزيلة لإرباك المشهد السياسي
علّق رئيس حزب صوت الشعب، فتحي الشبلي، في تصريح خاص لشبكة “عين ليبيا” على جلسة مجلس النواب التي عُقدت اليوم لاستعراض ملفات المترشحين لما وصفه بـ”ما يُسمى بالحكومة القادمة”، واصفاً إياها بـ”المسرحية الهزيلة“.
وقال الشبلي: “ما جرى اليوم لا يعدو كونه شطحة جديدة من شطحات عقيلة صالح، الذي أعمى حب الكرسي بصيرته، وجعله أقرب لمهرّج في سيرك بلا لون أو طعم أو رائحة، فيما كانت القاعة شبه فارغة، باستثناء حفنة من الباحثين عن الامتيازات والمنافع الشخصية”.
وأضاف: “المشهد السياسي لا يحتاج لمزيد من الإرباك، فحكومة حماد باقية بدعم من الرجمة، وحكومة الدبيبة باقية باعتراف المجتمع الدولي، فأين ستُمارس حكومة عقيلة مهامها؟”
وختم الشبلي تصريحه بسخرية، قائلاً: “ربما نسّق عقيلة مع ترامب شخصياً وحصل على ضوء أخضر أمريكي لتمنح حكومته الشرعية!”
وكان عقد مجلس النواب، اليوم الثلاثاء، جلسة رسمية في مدينة بنغازي، خُصصت لاستعراض ملفات المترشحين لتولي رئاسة “الحكومة الجديدة” المقترحة من قبل رئيس المجلس عقيلة صالح، وذلك في ظل استمرار الانقسام السياسي والمؤسساتي في البلاد.
وتأتي هذه الجلسة وسط جدل واسع بشأن مدى شرعيتها وفعاليتها، خصوصاً في ظل غياب نصاب قانوني كافٍ ورفض قوى سياسية عدة لمحاولات تشكيل سلطة تنفيذية جديدة موازية، في وقت لا تزال فيه حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة تواصل أعمالها وتحظى باعتراف دولي، فيما تواصل حكومة أسامة حماد، المنبثقة عن البرلمان، مزاولة مهامها في شرق البلاد بدعم من القيادة العامة.
ووُصفت هذه الجلسة من قبل معارضين بأنها محاولة جديدة من عقيلة صالح لفرض أمر واقع سياسي من خلال تشكيل حكومة ثالثة، ما قد يزيد من تعقيد المشهد ويهدد المسار الانتخابي المتعثر أصلاً.