الجزيرة:
2025-06-04@04:19:47 GMT

سيما.. نموذج ذكاء اصطناعي يصل إلى ألعاب الفيديو

تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT

سيما.. نموذج ذكاء اصطناعي يصل إلى ألعاب الفيديو

الشخصيات في ألعاب الفيديو التي يتحكم فيها بواسطة الحاسوب ليست شيئا جديدا. فالشخصيات التي يتحكم بها الحاسوب هي من العناصر الأساسية في عالم الألعاب منذ فترة طويلة. ولكن اليوم ظهر نموذج مميز وجديد في مجال الألعاب ذات التحكم الذاتي بواسطة الحاسوب والذي سيغير عالم الألعاب.

سيما (SIMA) هو نموذج مطور في عالم ألعاب الفيديو والمعروف بالوكيل المتعدد المهام والقابل للتعلم والتوجيه والذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي للقيام بأمور لم نعهدها في الألعاب المنتشرة في الوقت الحالي.

ما هو سيما؟

يصف مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعي غوغل ديب مايند نموذج سيما بأنه "وكيل ذكاء اصطناعي"، والذي يختلف عن النماذج الأخرى مثل شات جي بي تي وجيميني، يُدرب وكلاء الذكاء الاصطناعي على مجموعة كبيرة من البيانات، كما يمكنهم معالجة البيانات واتخاذ الإجراءات بأنفسهم.

سيما سيكون قادر على أداء أنواع مختلفة من المهام، إنه كصديق افتراضي يمكنه فهم التعليمات واتباعها في جميع أنواع البيئات الافتراضية من استكشاف الزنزانات الغامضة إلى بناء القلاع الفخمة، يمكنه إتمام المهام أو حل التحديات المسندة إليه.

وعلى عكس الشخصيات غير القابلة للعب، فإن سيما الذي يتحكم فيه الذكاء الاصطناعي غير مبرمج في لعبة معينة للتصرف بطريقة ما أو الاستجابة لبعض الإجراءات التي يقدمها البشر. بل تُعرفه غوغل بأنه وكيل ذكاء اصطناعي عام للبيئات الافتراضية الثلاثية الأبعاد.

كيف يعمل؟

لا يمتلك سيما أي نوع من الوصول إلى خوارزميات اللعبة أو القواعد الداخلية، وبدلا من ذلك، يدرب ساعات عديدة من خلال مقاطع الفيديو التي تعرض أسلوب لعب اللاعبين العاديين. ومن هذه البيانات والشروح المقدمة، فهو يتعلم ربط تمثيلات مرئية معينة للقيام بالإجراءات والعمليات والتفاعلات. كما يتعلم من مقاطع فيديو للاعبين وهم يوجهون بعضهم البعض للقيام بأشياء خاصة في اللعبة.

على سبيل المثال، قد يتعلم الوكيل سيما من كيفية تحرك وحدات البيكسل في نمط معين على الشاشة أن هذا الإجراء يسمى "التحرك للأمام"، أو عندما تقترب الشخصية من شيء يشبه الباب ويستخدم شيئا يشبه مقبض الباب، فهذا يعني "فتح باب". أمور بسيطة مثل هذه، مهام أو أحداث تأخذ بضع ثوان ولكنها أكثر من مجرد الضغط على مفتاح أو تحديد شيء ما.

يلعب سيما جنبا إلى جنب مع اللاعبين فهو يتصرف على شاكلة اللاعب البشري من خلال اتباع أوامر لفظية، فهو مصمم ليكون مساعدا للاعب وليس خصما له.

تقول غوغل: "سيما ليس مدربا على الفوز في لعبة، بل هو مجهز للعمل جنبا إلى جنب مع اللاعب وتنفيذ الإجراءات بناء على تعليمات اللغة الطبيعية". كما أوضحت أن سيما يعمل كلاعب زميل يحاول إنجاز كل ما يطلبه منه اللاعب البشري.

وأضافت غوغل أن سيما يحتاج فقط إلى الصور التي توفرها البيئة ثلاثية الأبعاد وتعليمات اللغة التي يقدمها المستخدم. ومع إخراجات الفأرة ولوحة المفاتيح، يتم تقييمها عبر 600 مهارة، تشمل مجالات كالتنقل وتفاعل الكائنات وغيرها، فيفهم الجمل مثل "انعطف لليسار" أو "اقطع الشجرة" وينفذها.

محرك سيما اختبر على 9 ألعاب منها "نو مانز سكاي" ولعبة "إيكو" و "تيرداون" و "جوت سيميليتور" وغيرها (موقع غوغل ديب مايند) كيف يفهم سيما ألعاب الفيديو

وفق تقرير غوغل، فإن النموذج الذي تدرب على العديد من الألعاب كان أفضل من النموذج الذي تعلم كيفية اللعب في لعبة واحدة فقط. فقد تفوقت نماذج سيما التي تم تدريبها على مجموعة من الألعاب الثلاثية الأبعاد بشكل ملحوظ على جميع النماذج المتخصصة والتي تدربت على لعبة واحدة فقط.

وقعت هذه الاختبارات على 9 ألعاب منها "نو مانز سكاي" ولعبة "إيكو" و "تيرداون" و "جوت سيميليتور" وغيرها. ومن خلال التجارب على هذه الألعاب، فإن الوكيل الذي تدرب في كل الألعاب ما عدا واحدة كان بنفس الأداء الجيد في تلك اللعبة التي لم يتدرب عليها مسبقا.

وتبرز هذه التحديات على العمل في بيئات جديدة قدرة سيما على تعميم المهارات المكتسبة خارج نطاق التدريب. وتعتبر هذه نتيجة أولية واعدة، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحث حتى يتمكن هذا المساعد من تقديم أداء قريب من المستوى البشري في كل من الألعاب المرئية وغير المرئية.

ميزات سيما

يشتمل نموذج غوغل لألعاب الفيديو "سيما" على ميزات متطورة تمكنه من التفاعل ضمن بيئات محاكاة ثلاثية الأبعاد مختلفة. تعد هذه الميزات جزءا لا يتجزأ من تصميمه، مما يسمح له بفهم وتنفيذ تعليمات اللغة الطبيعية وتنفيذ العديد من الإجراءات. وأبرز هذه الميزات:

– نقل المعرفة إلى بيئة متعددة: من السمات الرئيسية لسيما أنه يستطيع استخدام المعرفة والمهارات التي اكتسبتها في بيئة ما لتحقيق أداء جيد في بيئة أخرى دون البدء من الصفر في كل مرة. تعد هذه القدرة على التنقل بين البيئات مهمة جدا لمرونة النموذج وكفاءته. فهذا يتيح له استخدام ما تعلمه في مجموعة واسعة من المواقف بدلا من موقف واحد فقط.

على سبيل المثال، إذا تعلم النموذج مفهوم "فتح الباب" في إحدى الألعاب، فيمكنه تطبيق هذه المعرفة عند مواجهة باب في لعبة أخرى غير ذات صلة. تعمل أنظمة الإدراك والعمل المتطورة للوكيل على تسهيل رسم خرائط المفاهيم المشتركة من خلال استخلاص أوجه التشابه الأساسية في التفاعلات عبر البيئات وتسريع تكيفها.

– يفهم تعليمات اللغة الطبيعية: صمم سيما لفهم مجموعة واسعة من التعليمات اللغوية، وتفسيرها في سياق بيئتها وأهدافها الحالية. يمتد هذا الفهم إلى الأوامر المعقدة وتسلسلات التعليمات، مما يمكّنه من الانخراط في التفاعلات المتطورة وإكمال المهام المعقدة وفقا لمدخلات اللغة الشبيهة بالإنسان.

– ينفذ أكثر من 600 إجراء: نظرا لتنوع بيئات التدريب وصعوبة المهام التي يمكنه التعامل معها، يمكن لنموذج سيما تنفيذ أكثر من 600 إجراء مختلف، وذلك بفضل مخزونه الكبير من الحركة، حيث يمكنه الاستجابة بشكل صحيح لمختلف المواقف والتعليمات.

سيما قادر على أداء أنواع مختلفة من المهام؛ فهو كصديق افتراضي يمكنه فهم التعليمات واتباعها في جميع أنواع البيئات الافتراضية (غيتي إيميجز) تحديات تطوير سيما

واجه فريق أبحاث ديب مايند العديد من المشكلات الصعبة عند تطوير سيما. تنشأ هذه المشاكل عند تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي في بيئات ثلاثية الأبعاد مختلفة ومتغيرة، وسنذكر أبرز التحديات التي واجهها المطورون:

– بيئات الوقت الحقيقي غير مصممة لنماذج مثل سيما: تدرب سيما في بيئات الوقت الحقيقي التي تعتمد على الوقت الفعلي، خاصة ألعاب الفيديو التجارية، وهذه البيئات غير متوقعة بطبيعتها وليست مصممة لوكلاء الذكاء الاصطناعي مثل سيما. تصممت هذه البيئات للاعبين البشر وتحتوي على تفاصيل دقيقة وديناميات يمكن أن تكون تحديا للذكاء الاصطناعي للتنقل والفهم.

– معلومات محدودة: يعني تقييم أداء سيما دون وصول إلى واجهة برمجة التطبيقات أن الوكيل لا يمكن أن يعتمد على حالات بيئية صريحة أو آليات اللعبة الأساسية التي عادة ما تكون متاحة للمطورين. هذا القيد يستدعي الاعتماد على إشارات بصرية ونصية فقط، مما يعكس تجربة لعب الإنسان ولكن يثير تحديات كبيرة في تفسير البيئة بدقة وإعطاء رد مناسب.

– دقة التقدير: نقص الوصول المباشر إلى حالة البيئة يعقد عملية التقييم، مما يجعل من الصعب التأكد مما إذا كان الذكاء الاصطناعي قد فهم ونفذ مهمة معينة بنجاح، خاصة في حالات معقدة أو غامضة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات الذکاء الاصطناعی ألعاب الفیدیو من خلال فی لعبة

إقرأ أيضاً:

فيلم «الرمز 8».. الذكاء الاصطناعي يشعل الصراع بين ذوي القدرات الخارقة

تذهب السينما بعيدا فـي إدماجها ما بين القصص الواقعية وما بين التطور الرقمي الهائل والانتقال إلى زمن الذكاء الاصطناعي وحيث تتحول الحياة من شكلها المألوف إلى نسقية مبتكرة ومختلفة تغلب عليها الأدوات الفاعلة الخارجية التي هي من صنع البشر لكنها تمتلك فـي كثير من الأحيان ما هو فوق طاقة البشر، وصولا إلى التمرد على سلطة البشر.

هذه المقاربة تتعلق بزمن الذكاء الاصطناعي فـي أجواء مدن وفضاءات مستقبلية خاضعة للمراقبة وتقنية التعرف على الوجوه على مدار الساعة وتمعن فـيها طاقة الخيال إلى أقصى مداها فما كان متخيلا قبل عقود يصبح حقيقة يوما بعد يوم، ولهذا يجد الجمهور فـي هذا العالم البديل الافتراضي القائم على تسيد الذكاء الاصطناعي ما يبعث على الدهشة والإعجاب وخاصة عندما يتم إدماج ما هو واقعي ويومي وما هو خيالي والأهم من ذلك أن يكون هنالك أشخاص ذوي قدرات خارقة يعيشون فـي زمن الذكاء الاصطناعي وبحسب مقدمة الفـيلم فإنهم يشكلون نسبة 4 بالمائة من السكان ولكن جلّهم يعيشون فـي فقر مدقع رغم قدراتهم الخارقة.

وكنا قد شاهدنا الجزء الأول من هذا الفـيلم للمخرج جيف تشان وحيث إن القصة الواقعية تدور حول شخصية الشاب كونور - يقوم بالدور الممثل روبي أميل، وهو يتمتع بقدرات استثنائية وطاقة كهرومغناطيسية كامنة فـي جسده، وهو يكسب عيشه من العمل اليدوي ويحاول إعالة والدته المريضة بمرض السرطان. يجنده رجل العصابات جاريت – يقوم بالدور الممثل ستيفن أميل وهو أيضا ذا قدرة استثنائية، ليقوم بسلسلة من السرقات وعمليات السطو، مما يوفر له المال اللازم لدفع تكاليف علاج والدته، وخلال ذلك يحاول جاريت مساعدة كونور على توظيف قدراته الخاصة، ويشجعه على أن يصبح أكثر عدوانية فـي عالم مصمم على القوة والبطش، لكن شراكة الثنائي ما تلبث أن تنفرط ويضطر كونور إلى اتخاذ قرارات صعبة بشأن مستقبله مع تدهور حالة والدته ثم تضحية جاريت به وإلقائه فـي السجن.

أما إذا انتقلنا إلى الجزء الثاني فإن الدراما الفـيلمية وبناء السرد الفـيلمي يقوم على بنية تعبيرية اكثر عمقا وخاصة مع صعود العالم الرقمي والذكاء الاصطناعي ممثلا فـي قوة إنفاذ القانون، فبعد خمس سنوات من أحداث الجزء الأول، وبعد قيام إدارة شرطة مدينة لنكولن الأمريكية بإصلاح برنامجها التقني العسكري، واستبدلت غالبية روبوتاتها البشرية المسلحة بروبوتات مرافقة غير قاتلة من فصيلة الكلاب الروبوتية المدربة بقيادة الرقيب كينغستون – يقوم بالدور الممثل اليكس مالاري ها نحن مع صورة التحالف المشوّه والشرير بين عصابة المخدرات التي يقودها جاريت وبين رئيس الشرطة مع توظيف إمكانات الشرطة لتعقب من يريدون تصفـيته وتتحول الكلاب الروبوتية غير المسلحة والمسالمة فـي الظاهر إلى أداة شديدة الفتك بالبشر، حيث تكون محمّلة بجرعات عالية من المخدرات تحقنه فـي أجساد ضحاياها مما يؤدي إلى موتهم فـيما تعلن الشرطة أن القتيل كانت قد تعاطى جرعة زائدة من المخدرات.

فـي المقابل هنالك الفتاة باف – تقوم بالدور الممثلة سرينا غولامغوس وهي ذات قدرات خارقة متوارية وهي تشهد مقتل شقيقها على يد الكلاب الروبوتية بنفس تلك الطريقة وحيث يكون ذاهبا لتدبر بعض المال لمساعدة شقيقته فـي تغطية نفقاتها المدرسية عندما يعثر على حقيبة مال تعود لرجال المخدرات المخصصة لرشوة رئيس الشرطة.

من هنا تبدأ الشرطة والعصابات على السواء فـي تعقب باف التي تتمكن بقدراتها الخارقة على فعل الكثير عبر العديد من المشاهد الفـيلمية وهو ما اعتدنا على مشاهدته فـي أفلام سابقة إذ إن الشخصية ما أن تحرك يديها فإنها تطلق شعاعا ليزريا تفتك بواسطته بالخصم أو أن بؤبؤ العينين يكون هو مصدر ذلك الشعاع الفتاك وهو ما تستخدمه باف بكثيرة خلال إحداث الفـيلم.

وفـي هذا الصدد يقول الناقد باول ماونت فـي موقع ستار بيرست «قد يكون من السهل اعتبار هذا الفـيلم مجرد نسخة مشابهة لسلسلة «إكس مين»، لكن قوة الفـيلم تكمن فـي بنائه وتجسيده المدروس للشخصيات، وكذلك موضوعه ومعالجته التي تم تقديمها بشكل متقن، وحتى طابع الديستوبيا الذي سيطر على الفـيلم بدا مقنعا، بما منح الشخصيات مساحة للتطور، وهي تستكشف ما حولها فـي مجتمع لا ينقسم فـيه الناس ما بين الخير أو الشر، بل انهم ينغمسون فـي أعمال أكثر غموضا من الناحية الأخلاقية كما هي الحال فـي شخصية ضابط الشرطة المرتشي وعصابته».

أما الناقدة تاريا مكنمارا فـي موقع كومن سينس فتقول: «إن هذا الفـيلم ليس مثاليًا بالطبع – نعم إن هنالك ما هو مُبالغ فـيه بعض الشيء، وكونه خال من روح الدعابة - لكنه يُبدع فـي تقديم عالم بديل مُقنع على الشاشة، مستخدما موارد وميزانية محدودة بالكاد تغطي تكلفة مشهد النهاية فـي فـيلم اكس مين، ومع ذلك، فهو يتناول موضوعات وأفكارا مشابهة، ولكن بذكاء وتقديم أعمق، وفـي الواقع، هناك مهارة فـي تقديم موضوع ممتد على جزأين ونجاح فـي تقديم شخصيات قادرة على خوض المغامرة إلى النهاية وهو ما يكرس جاذبية هذا الفـيلم».

على الجهة الأخرى ولغرض الموازنة فـي البناء الدرامي ودفع الصراعات إلى نهاياتها، سوف يكون كونور فـي مواجهة غاريت صديقه السابق ومعهما باف وها هم الثلاثة يصبحون هدفا لرجل الشرطة الذي يريد الخلاص منهم.

واقعيا وجدنا فـي تنقّل شخصية غاريت ما بين عدو وصديق وما بين أناني وشرير وبين منقذ ويتمتع بالوفاء عنصرا إضافـيا فـي تصعيد هذه الدراما الفـيلمية وخاصة بعد انكشاف المواجهة مع رئيس الشرطة.

هؤلاء الذين يتمتعون بالقدرات الخارقة والاستثنائية هم الذين سوف يشعلون الصراع يعزز وجودهم استخدام كل منهم أدواته وأما بالنسبة لرجل الشرطة فإن مساعديه من الفاسدين والمرتشين هم أدواته لتحقيق أهدافه فـي سحق خصومه.

وأما أحوال تلك المدينة التي تدار بالذكاء الاصطناعي وحيث تدور فـي سمائها الحوامات ذات القدرة على تعقب الأشخاص والتعرف على الوجوه فإنها فـي تراجيديتها هي مدينة متناقضات، مدينة هي فـي غاية التطور لكن فـي الجهة الأخرى يضرب شرائح منها الفقر وتفتك بهم نوعيات متطورة من المخدرات ومن يحاول أن يعيش مستقيما لن يتركونه وشأنه وهو ما يكرسه كينغستون – رئيس الشرطة فـي شدة بطشه وانتقامه من شركاء الأمس وخصوم اليوم.

سيناريو وإنتاج واخراج: جيف تشان

مشاركون فـي كتابة السيناريو: كريس باري، شيرين لي، جيسي لافركومب

تمثيل: روبي آميل، ستيفـين آميل، اليكس مالاري، سرينا جولامغوس

مدير التصوير: ماري دافـينون

موسيقى: ريان توبيرت

التقييمات: أي ام دي بي 6 من 10، روتين توماتو 75 %، يوجر ايبيرت 4 من 5

مقالات مشابهة

  • الرئيس سليمان: الحروب تحوّلت إلى ألعاب فتاكة بفعل الذكاء الاصطناعي
  • مشروع ذكاء اصطناعي جديد من آبل يواجه التأجيل والجمهور ينتظره بشدة
  • ذكاء اصطناعي مفخخ.. جوجل تحذر: هاكرز يسرقون الملايين بخدعة مذهلة يصعب كشفها
  • Perplexity تطلق أدوات ذكاء اصطناعي متطورة للمشتركين
  • نموذج ذكاء اصطناعي من OpenAI يتحدى أوامر الإغلاق ويتلاعب بآلية التوقف
  • بخصائص ذكاء اصطناعي..غوغل تحتفل بمرور عقد على خدمة فوتوز
  • غوغل تقدم أداة رائعة لـ«تحرير الصور» بتقنيات الذكاء الاصطناعي
  • فيلم «الرمز 8».. الذكاء الاصطناعي يشعل الصراع بين ذوي القدرات الخارقة
  • “غوغل” تقدم أداة لتحرير الصور بتقنيات الذكاء الاصطناعي
  • نموذج ذكاء اصطناعي جديد يبث عوالم تفاعلية ثلاثية الأبعاد