الأرصاد: استقرار الطقس الفترة الحالية وانخفاض درجات الحرارة ليلا
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، استقرار الأحوال الجوية الفترة الحالية، حيث تعتبر درجات الحرارة حول المعدلات الطبيعية لها في مثل هذا التوقيت من العام خلال فترة النهار فيما تنخفض ليلا.
وأضافت عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، في مداخلة هاتفية عبر فضائية مصر الأولى، اليوم الثلاثاء، أن الطقس في النهار سيكون ربيعيا في القاهرة الكبرى وشديد الحرارة بالمناطق الجنوبية، وذلك بسبب أشعة الشمس، بينما تسجل درجات الحرارة في المساء 17 درجة، لافتا إلى قدوم الكتل الهوائية التي تؤثر علينا من جنوب أوروبا مرورًا بالبحر المتوسط.
ولفتت عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، إلى أن البلاد تتأثر برياح سرعتها بين الـ 30 و35 كيلومترا على الساعة، وأن بعض المناطق ستتعرض للأمطار مثل سيناء ودهب وشرم الشيخ، وهناك سيول بجنوب سيناء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الارصاد الارصاد الجوية البحر المتوسط الدكتورة منار غانم الكتل الهوائية
إقرأ أيضاً:
برودة ليلية وشبورة صباحية..الأرصاد تكشف ملامح الطقس وتحذر المواطنين
كشفت منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية تفاصيل طقس اليوم ودرجات الحرارة المتوقعة وحالة الطقس.
وقالت منار غانم، خلال مداخلتها الهاتفية ببرنامج صباح الخير يا مصر المذاع على القناة الأولى، إن درجات الحرارة خلال فترة الليل ستظل منخفضة ولن يكون هناك ارتفاعات قادمة في درجات الحرارة سواء خلال فترة النهار أو الليل.
وأضافت أن أعلى قيمة تسجلها درجات الحرارة خلال فترة النهار تصل إلى 23 درجة، ولكن البرودة مازالت متواجدة خاصة خلال فترة الليل والصباح الباكر.
ولفتت إلى أن طقس اليوم مستقر على أغلب المحافظات والعظمي تصل إلى 21 درجة على القاهرة الكبرى، بالإضافة إلى قلة كميات السحب.
وشددت على أن فرص الأمطار أقل من أمس، تتراوح من بين خفيفة إلى متوسطة على السواحل الشمالية، ولكنها لن تكون مؤثرة.
ونوهت بتكون الشبورة المائية خلال الساعات الأولى من النهار، بالإضافة إلى اعتدال حركة الرياح، محذرة من تساقط الأمطار بشكل قوي ومأثر ونشاط واضح للرياح بداية من الغد.
وأكدت على أن الأجواء الصيفية والحارة لن تعود مرة أخرى، ولذلك ننصح المواطنين بارتداء الملابس الشتوية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟