الأمير عبد العزيز بن سلمان: العالم بحاجة إلى كل جزيء وكل إلكترون من الطاقة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
قال وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان، إن العالم بحاجة إلى كل جزيء وكل إلكترون من الطاقة.
وأضاف بن سلمان، خلال جلسة في المنتدى الاقتصادي العالمي، أن أركان اتفاقية باريس تنص على تقليل جميع الغازات الدفيئة من جميع المصادر المشمولة بالخطط على الصعيدين الوطني والقومي مع مراعاة الظروف الوطنية.
وأشار إلى أنه من أجل أن تكون المملكة خضراء، فهي بحاجة إلى دعم البلدان الأخرى لحماية الموارد وتوسيعها.
وبين المحافظة على تسعير تنافسي وتكلفة منافسة لإنتاج الكهرباء يعد إحدى الوسائل لتحفيز الاستثمار في المملكة.
وأشار إلى أنه في عام 2012 أطلقت المملكة البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة، الذي وفر استهلاك نحو 500 ألف برميل نفط مكافئ يوميا.
وأوضح وزير الطاقة على الرغم من التحديات التي واجهت العالم ما زالت المملكة تحتفظ بأرقامها القياسية.
فيديو | وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان: العالم بحاجة إلى كل جزيء وكل إلكترون من الطاقة#المنتدى_الاقتصادي_العالمي#SpecialMeeting24#الإخبارية pic.twitter.com/LEPUGVFKM9
— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) April 30, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان أهم الآخبار بحاجة إلى بن سلمان
إقرأ أيضاً:
في يومه العالمي.. المملكة الأولى عالميًا في مكافحة الغرق وانخفاض الوفيات بنسبة 17%
يصادف "اليوم العالمي للوقاية من الغرق"، الـ 25 يوليو من كل عام، وتحتفي المملكة بهذا اليوم، لتعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الغرق لحماية الأرواح، وترسيخ السلوكيات الوقائية، حيث جاءت المملكة الأولى عالميًا في استيفاء معايير السلامة المائية والإنقاذ من الغرق، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، وأسهمت الجهود الوطنية في خفض وفيات الغرق بأكثر من 17%، وتفادي عبء اقتصادي تجاوز 800 مليون ريال من خلال تقليل الإصابات وتخفيف الضغط على النظام الصحي.انخفاض الوفيات بنسبة 17%وأكّد معالي وزير الصحة، الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، أن الوقاية من الغرق تمثل ركيزة إستراتيجية في المنظومة الصحية، وتعبيرًا عن التزام المملكة العميق بحماية الأرواح، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تسعى من خلال برنامج "تحول القطاع الصحي" إلى الوقاية ورفع متوسط العمر المتوقع للمواطن. وقال معاليه: "رسخت المملكة السياسات الوقائية، حتى باتت اليوم في الصدارة عالميًا في مكافحة الغرق، كما انخفضت وفياته بنسبة 17% ما يعكس أثر العمل المؤسسي وتكامل الجهود الوطنية في حماية الإنسان".تقليل الإصابات والوفياتويأتي هذا الاحتفاء امتدادًا لنهج المملكة في بناء سياسات وقائية متكاملة، بدءًا من تبني السياسة الوطنية للوقاية من الغرق عام 2021، بإشراف لجنة دائمة تضم 12 جهة حكومية بقيادة هيئة الصحة العامة "وقاية"، وتنفيذ 12 مبادرة وطنية، أسهمت بشكل ملموس في تقليل الإصابات والوفيات.
أخبار متعلقة منع التدخين والمساعدة لذوي الإعاقة.. اشتراطات جديدة لتنظيم أنشطة النقل بسيارة الأجرةإحباط محاولتي تهريب أكثر من 69 ألف حبة من الإمفيتامين المخدر بمطار الملك خالد الدولي