رامي جمال| أغنية بيكلموني الأعلى مشاهدة في ألبوم "خليني أشوفك"
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
سجلت أغنية بيكلموني للفنان رامي جمال، الأعلى مشاهدة بين أغنيات ألبومه الجديد “خليني أشوفك”، والذي تم طرحه خلال الأسبوع الماضي عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
تفاصيل أغنية بيكلموني رامي جمال
حققت أغنية بيكلموني أكثر من مليون و200 ألف مشاهدة، خلال ما يقرب من أسبوع من طرحها عبر يوتيوب، من كلمات مودي نبيل، ألحان فارس فهمي، وتقول كلماتها “بيطمنونى الناس عليه بيكلمونى أخباره لسه بيوصلونى من قلبى ببعتله السلام وبيسألونى أيامه لسه بيوحشونى بالغالى لما يحلفونى انا ببقى متطمن أوام بيصبرونى كام صوره لينا يعوضونى عن طول غيابه عن عيونى مبقتش متحمل حرام وف بالى كلام جوايا بشيله ونفسى أحكيله ونرجع زى زمان انا عيشت أدعيله ولسه باقيله بجد ف قلبى مكان معرفش ظروفه ولما ها أشوفه اللهفه عليا تبان شاهده الأيام وسنين إخلاصى دى على أحساسى وعمره عليا ما هان مانسيتش دقيقه ب أى طريقه ونفسى أرجعله عشان حنيت ف غيابه وقلبى اهو سابه محسش أى أمان بيأكدولى عنى أن سألهم هايقولولى طول بعده انا عايش ب طولى والأسم اهو عايش والسلام وبيوعدونى وانا نفسى بس يريحونى وفى مره صوته يسمعونى و أهم حاجه يكون تمام”.
ضم ألبوم خليني أشوفك لـ رامي جمال من 15 أغنية وهم “خليني أشوفك، بقول واكدب، بضيع وقت، فستانك أبيض، شاهد الله، قلبي خام، أوقات، عادي أنساك، انت مين، أهو، سوء تفاهم، قولي اه، ذكريات هوانا، بيكلموني، هنسى اسمك”.
كما تصدر رامي قائمة الأكثر مشاهدة بأغنيتي"شاهد الله، انت مين"، فور طرحها عبر يوتيوب، والتي سجلت مئات الآلاف من المشاهدات.
أغنية "انت مين" وحققت أكثر من 420 ألف مشاهدة على يوتيوب، من كلمات أحمد المالكي، ألحان المحمدي، وتقول كلماتها “انت مين..بقيت أنا بشوفك غريب.. حد مش واضح مُريب خليت مشاعري يقلوا بالتدريج..و يوم عن يوم إيديا تسيب لا بقيت بترضيني.. ولا اللي أنا فيه يبقيني و عيشتي معاك بتأذيني و قلبي حزين و بقيت واحد تاني.. بيبقي سعيد في أحزاني و كل الدنيا شايفاني كبرت سنين انت مين .. اهو الوش التاني بان و إتفاجئت ان الحنان تمثيل ..و سقفه كبيره للفنان.. كدبت عليا صح زمان انت مين .. أنا هقولك بإختصار .. أناني جه علي حقي جار و بخيل .. بتاخد فرح تدي مرار .. هسيبك أيوه خدت قرار”.
بجانب أغنية “شاهد الله” التي سجلت أكثر من200 ألف مشاهدة، وتقول كلماتها "
طمنني ليه بأفعال كتير و شيلته سنين ف عيني خلاني اقول أنا لو بموت بروحه ده هيفديني دخل راسم وش الملاك و شاف الخير كله معايا قاللي أضحي بعمري فداك ففرضت أنا حسن النوايا شاهد الله عاللي شوفناه ايام ربي ما يعودها تاني منه اكتفيت ياما اتأذيت ده خان وعوده و كان أناني أي إحتمال تاني لرجوع خلاص بره حساباتي خلص خلاص كل الفرص اللي تخليه ف حياتي كان كل همي اني ارضيه و مكانش هاممه الا حاله دلوقتي قلبي داس عليه ف حياتي ناس كتير بداله".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رامي جمال أغاني رامي جمال رامي جمال بيكلموني ألبوم رامي جمال أغنیة بیکلمونی خلینی أشوفک رامی جمال شاهد الله انت مین
إقرأ أيضاً:
السيستاني يستقبل جرحى لبنانيين من ضحايا الحرب وتفجيرات البيجر (شاهد)
استقبل المرجع الديني الأعلى في مدينة النجف العراقية٬ علي السيستاني، مجموعة من الجرحى والمصابين اللبنانيين الذين تضرروا جراء العدوان الإسرائيلي وتفجيرات أجهزة "البيجر" التي وقعت العام الماضي في لبنان.
وخلال اللقاء، ظهر في مقطع مصور الطفل الجريح حسن زين الدين، أحد أشهر ضحايا التفجيرات، وهو يتلقى هدية رمزية من المرجع الأعلى تمثلت بخاتم خاص.
المرجع الأعلئ السيد
علي السيستاني (دام ظله) يستقبل جرحى تفجيرات أجهزة البايجر في لبنان، ويهدي الطفل الجريح "حسن زين الدين" خاتما، خلال استقباله pic.twitter.com/dwG3iKi8jg — أبـــــن الجـــنوب???? (@almuswia24) June 8, 2025
وكان السيستاني قد أدان في وقت سابق التفجيرات التي طالت أجهزة الاتصال اللاسلكي والبيجر، واصفاً إياها بـ"العدوان الهمجي" الذي أودى بحياة الآلاف بين شهيد وجريح.
وتعود هذه الحوادث إلى يومي 17 و18 أيلول/سبتمبر 2024، حيث شهد لبنان سلسلة من التفجيرات المتزامنة استهدفت أجهزة نداء لاسلكي (البيجر) وأجهزة "ووكي-توكي"، أسفرت عن سقوط عدد كبير من الضحايا، من بينهم أطفال، كما تسببت بإثارة الذعر في المناطق المكتظة سكنياً، لا سيما الضاحية الجنوبية لبيروت وعدد من مدن الجنوب والبقاع.
وبحسب تقارير ميدانية، فإن هذه الأجهزة كانت تُستخدم من قبل كوادر "حزب الله"، إلا أن العديد منها وصل إلى مدنيين، من بينهم عاملون في القطاع الصحي وأفراد من منظمات غير ربحية، ما فاقم من حجم الكارثة.
وأشارت المعلومات إلى أن الاحتلال الإسرائيلي عمد إلى زرع عبوات صغيرة داخل الأجهزة وتفجيرها عن بُعد، في عملية هي الأولى من نوعها من حيث التقنية والطريقة.
وفي تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، أقر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صراحة بمسؤولية حكومته عن تنفيذ ما بات يُعرف بـ"عملية البيجر".
وكان "حزب الله" قد أعلن، في بيان صدر يوم 17 أيلول/سبتمبر 2024، أن المئات من عناصره بالإضافة إلى عدد كبير من المدنيين اللبنانيين أصيبوا بجروح متفاوتة نتيجة انفجار هذه الأجهزة، واتهم الاحتلال الإسرائيلي بالوقوف وراء الاعتداء.
وقد طالت هذه التفجيرات مناطق متعددة في لبنان، من بينها الضاحية الجنوبية لبيروت، ومدن البقاع، النبطية، الحوش، بنت جبيل، صور، طرابلس وبعلبك.
من جهته، كشف وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض، أن عدد القتلى بلغ تسعة، فيما تجاوز عدد المصابين 2750، مؤكداً أن أكثر من مئتي جريح يعانون من إصابات حرجة، معظمها في الوجه والأطراف العلوية والبطن.
وفي تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، تبين أن الأجهزة التي انفجرت كانت ضمن دفعة جديدة حصل عليها "حزب الله" مؤخراً، ورجح مسؤول في الحزب أن تكون برامج خبيثة قد زُرعت مسبقاً داخلها، ما أدى إلى ارتفاع حرارتها بشكل مفاجئ وانفجارها.
وأشار البعض ممن نُقلوا للمستشفيات إلى أنهم شعروا بحرارة الأجهزة قبل وقوع الانفجار، ما دفع بعضهم إلى رميها تفادياً للإصابة.
وفي السياق ذاته، نقلت وكالة "الأناضول" عن الخبير اللبناني في شؤون الاتصالات، هشام جابر، قوله إن "عملية تفجير أجهزة البيجر" تنم عن تقنية عالية لا يمكن لإسرائيل أن تنفذها بمفردها، مرجحاً أن تكون قد استعانت بدعم استخباري وتقني من حلفاء دوليين.
وتعدّ هذه الحادثة من أكثر العمليات التقنية دموية وتعقيداً في الصراع الدائر بين حزب الله والاحتلال الإسرائيلي، وسط مخاوف من تكرارها أو تطورها إلى مستويات أخطر في المستقبل القريب.