لو هتسافر.. كيفية استخراج شهادة تحركات
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
لو هتسافر كيفية استخراج شهادة تحركات.. يبحث عدد كبير من المواطنين، عن كيفية استخراج شهادة التحركات، التي يحتاجها الراغبون في السفر وتقدمها وزارة الداخلية، ضمن الخدمات الإلكترونية التي تقدمها للمواطنين، لتوفير الوقت والجهد.
استخراج شهادة التحركات أونلاينوتعد شهادة التحركات من بين المستندات الهامة التي يحتاجها المواطن عند التنقل من دولة لدولة أو الحصول على أوراق تثبت تحركهم داخل مصر وخارجها.
توضح شهادة التحركات، تحركات صاحبها في السفر، حيث تُسجل الخروج والدخول إلى البلاد بشكل عام ومفسر عبر المنافذ سواء البرية أو البحرية وأيضا الجوية.
موعد استلام شهادة تحركات أونلاينويتم استخراج شهادة تحركات إلكترونيا خلال مدة 3 أيام، ويمكن استلامها من مقر الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسيَّة، أو إلكترونيًا.
خطوات استخراج شهادة تحركات إلكترونيا- الدخول على موقع وزارة الداخلية وتسجيل الدخول على الموقع، وفى حالة عدم وجود حساب، يمكنك إنشاء حساب وتسجيل الدخول.- الضغط على أيقونة دليل الخدمات الموجودة في الشريط العلوي بالموقع.- الضغط على أيقونة شهادة التحركات ثم تقوم بملء طلب شهادة التحركات، الذي يتطلب إدخال اسم الشخص المراد إصدار الشهادة له، والرقم القومي، والوظيفة، وتاريخ الميلاد، والعنوان، وتحديد المحافظة التابع لها مقدم الطلب، وتسجيل اسم المنطقة السكنية، ونوع الجهة المقدم إليها الطلب، واسم الجهة المقدم إليها الشهادة.- يتم تحديد الفترة الزمنية المطلوب استخراج شهادة التحركات عنها.- تقوم بالدفع إلكترونيا بواسطة بطاقات الدفع.
شهادة التحركات 2024
ما هى شهادة التحركات وما إجراءات استخراجها؟
إذا رغب المواطن في استخراج شهادة تفيد بتحركاته خارج مصر وإلى مصر خلال فترة زﻣﻨﻴﺔ محددة ليتم تقديمها للجهات المعنية، فيتم إصدار الشهادة لمقدم الطلب أو من ينوب عنه وفقاً للبيانات المتاحة بالإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسيَّة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استخراج شهادة تحركات استخراج شهادة التحركات استخراج شهاده خطوات استخراج شهادة تحركات شهادة التحركات استخراج شهادة تحرکات شهادة التحرکات
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تحركات خطيرة من الإمارات لفتح جبهات قتال جديدة على السودان مع إثيوبيا
متابعات تاق برس- قال الناشط السياسي السوداني أمجد فريد، إن الإمارات قامت خلال الأسابيع الأخيرة بمساعٍ حثيثة لتحويل الحرب في السودان إلى نطاق إقليمي اوسع، عبر دفع إثيوبيا إلى التورّط المباشر في حرب السودان، بفتح جبهة جديدة لمليشيا الدعم السريع على الحدود مع السودان.
وأشار فريد في منشور، إلى أن الإمارات تستغل فرصة انشغال العالم بفترات عطلات نهاية العام وعدم وجود متابعة لصيقة للاوضاع في الاقليم.
وقال إن المشهد ذاته ينسحب على جنوب السودان، حيث ظهرت محاولات الإمارات لجرّ جوبا إلى دائرة الاشتباك بعد سيطرة “المليشيا”- على حد وصفه- على مصفاة هجليج واصبحت الامارات تطرح اتفاق ثنائي لتشغيلها بين مليشيا الدعم السريع والسلطات في الجنوب، بما يعني تحويل البنية النفطية إلى أداة ابتزاز وجسر لتموضع المليشيا داخل العمق الجنوبي.
وحذر من أن الصورة في الشرق بالغة الخطورة، بعد تأكد وجود قواعد لوجستية للدعم السريع في مناطق اصوصا ويابوس بالقرب من الحدود السودانية الاثيوبية، إضافة إلى قاعدة قرب هرر مَدَّى وكلها تستقبل طائرات إماراتية يومية محمّلة بالسلاح والمعدات الثقيلة للمليشيا ومنظومات مدفعية وأجهزة تشويش عبر مدينة أصوصا عاصمة إقليم بني شنقول قمز في الشمال الغربي من إثيوبيا المتاخم لإقليم النيل الأزرق في السودان، ويوجد به سد النهضة.
وقال إن ذلك يدل على ترتيبات عسكرية لفتح جبهة قتالية قاسية في ولاية النيل الأزرق.
وأشار إلى قيام السلطات الإثيوبية بإطلاق أعداد كبيرة من السجناء المدانين باستثناء المدانين بالقتل مقابل صفقة انتقالهم إلى هذه المعسكرات والتدريب للقتال في صفوف مليشيا الدعم السريع، وهو ما يضفي على المشهد طابعاً مقلقاً يذكّر بأخطر نماذج الحروب بالوكالة.
وبحسب فريد أن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد لا يزال يبدي تردداً في السماح للإمارات بإنشاء معسكر للتدريب وتجميع قوات الميليشيا في إقليم بني شنقول المحاذي للسودان والذي يضم سد النهضة، إلا أن هذه القواعد اللوجستية والإمداد الإماراتي المستمر يمثلان خطراً لا يقل جسامة عن إنشاء ذلك المعسكر، بل ربما يفوقه في بعض الجوانب نظراً لتعدد المواقع وصعوبة المراقبة.
واضاف “ويبدو أن آبي أحمد يحسب حساباته بدقة ويستعد لأي تطورات محتملة في علاقاته المتوترة بالفعل مع إريتريا ومصر، واحتمالات تفاقم هذه التوترات لتتحول إلى نزاع مسلح مفتوح، ولذلك يحاول الاستعداد لمثل هذه السيناريوهات عبر استخدام ورقة ميليشيا الدعم السريع كأداة في معادلاته الإقليمية والأمنية لتحقيق مصالحه الخاصة”.
ولفت فريد الى أن هذه السيناريوهات جميعها تحمل طابعاً كارثياً تدفع نحوها الإمارات بإصرار في محيط القرن الأفريقي، خاصة مع وجود ميليشيات التيغراي والفانو التي تخوض صراعات مستمرة مع الحكومة الإثيوبية وتتمركز بكثافة على طول الحدود السودانية الإثيوبية، مما يجعل المنطقة برمتها على صفيح ساخن.
وحذر من أن استمرار الإمارات في تدخلاتها المدمرة في منطقة القرن الأفريقي ينذر بإشعال الإقليم بأكمله في حريق لا يمكن السيطرة عليه، وربما يتعين على الإخوة الإثيوبيين قبل بقية العالم إعادة النظر بشكل جاد وعميق في تحولات سياساتهم الأخيرة المتعلقة بالحرب في السودان، فما يجري الآن على الأرض سوف تدفع ثمنه الباهظ شعوب المنطقة بأسرها، بينما المستفيد الحقيقي هو أطراف أخرى تجد في معاناتنا مادة للتسلية وتحقيق مصالحها الخاصة دون اكتراث بالعواقب الإنسانية والإقليمية المدمرة على حد قوله.
إثيوبياالإماراتالسودان