سمير محمود عثمان: بعض المدربين يحملون التحكيم سبب خسارتهم للمباريات
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
كشف سمير محمود عثمان، الخبير التحكيمى، عن أن بعض الحكام يتأثرون بهجوم رواد التواصل الاجتماعي، ويرغبون فى الرد على ذلك الأمر، لافتا إلى أن هناك مدربي أندية يحملون خسارتهم المباريات للتحكيم، ولا يعترفون بأخطائهم الفنية.
. الله لم يخلق التنوع عبثًا.. أنشأنا مركز سلام لمواجهة فتاوى الكراهية التي يحاول المتطرفون بثها في العالم وينسبونها زورًا للإسلام
وأضاف سمير محمود عثمان، خلال تصريحات إذاعية ببرنامج “10 و10” مع محمد الليثى عبر إذاعة أون تايم سبورت إف ام على موجات 93.7، قائلاً "بعض الحكام بتزعل منى عشان بقول الحقيقة، وبنتقد فى مصلحة الحكم حيث لابد أن يهتم بقراراته داخل الملعب فقط ولا ينظر لأحد".
وتابع سمير محمود عثمان " لابد أن يعتذر البرتغالى بيريرا رئيس لجنة الحكام للحكم محمود عاشور ويعتذر للشعب المصرى كله حيث لم يسند اى مباراة له منذ سنه كحكم للساحة وهل هذا طبيعى ".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مركز التحكيم التجاري الخليجي يُنظم الملتقى الخليجي البريطاني للتحكيم أواخر يوليو الجاري في لندن
ينظم مركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، يوم الجمعة الموافق 25 يوليو 2025، الملتقى الخليجي البريطاني للتحكيم، وذلك في العاصمة البريطانية لندن، بمشاركة المؤسسات القانونية، ومراكز التحكيم، ومكاتب المحاماة، والخبراء في مجال تسوية المنازعات من دول الخليج العربي والمملكة المتحدة.
ويهدف الملتقى إلى تعزيز أواصر التعاون والتكامل المؤسسي بين الجهات الخليجية والبريطانية المعنية بالتحكيم وتسوية المنازعات التجارية والاستثمارية، إضافة إلى بحث سبل تطوير بيئة قانونية داعمة لجذب الاستثمارات وضمان استقرارها.
وسيناقش الملتقى في محاوره الرئيسة أثر التحكيم على الاتفاقيات الدولية في إطار “نظام الاستثمار”، بمشاركة نخبة من المتخصصين في وزارة الاستثمار، الذين سيستعرضون أبرز التجارب والممارسات المرتبطة بالتحكيم، كأداة فاعلة لضمان بيئة استثمارية مستقرة وعادلة.
وأوضح الأمين العام للمركز الدكتور كمال بن عبدالله آل حمد أن الملتقى يأتي في إطار رؤية المركز الإستراتيجية لتعزيز حضوره الدولي، وتوسيع شبكة التعاون مع أبرز الجهات القانونية العالمية، بما يسهم في تطوير آليات التحكيم ورفع كفاءة الممارسات المهنية في المنطقة.
ومن المنتظر أن يشهد الملتقى حضورًا رفيعًا من مؤسسات خليجية وبريطانية رائدة، مما يعكس الأهمية المتزايدة لدور التحكيم في توفير بيئة استثمارية عادلة وآمنة.