عودة مهرجان مكناس للدراما بتكريم سعاد خيي وأحمد الناجي
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
يعود مهرجان مكناس للدراما المغربية بنسخته الثالثة عشر، خلال الفترة الممتدة بين 3 و 7 من شهر ماي الجاري، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، ومجلس جهة فاس مكناس، وجماعة مكناس، والتعاون مع الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، والقناة الثانية.
وكشف منظمي المهرجان أنه سيتم تكريم الفنان المقتدر أحمد الناجي والفنانة سعاد خيي ضمن فعالياته، تقديرا لما قدموه من أعمال طيلة مسيرتهم الفنية سواء في المسرح أو التلفزيون.
ومن المقرر أنه ستشارك سبعة أفلام تلفزيونية، وهي فيلم « العام زين للمخرج » ليوسف داني، و فيلم « باطيما 42 » لهشام العسري، ثم « رحلة إلى الصويرة » لعبد الكريم الدرقاوي، وفيلم « بنت هولاندا » لمحمد بوزكو، و فيلم « النسيبة » لمحمد بوسالم، فضلا عن فيلم « قارب الحب » ليوسف ماسين، و فيلم « جرب تشوف » للطفي آيت الجاوي.
وفيما يخص المسلسلات المشاركة في مسابقة مهرجا مكناس للدراما المغربية فهي، « بنات الحديد » لعلاء أكعبون، و » 2 وجوه » لمراد الخودي، و مسلسل « حرير الصابرة » ليزيد القادري، إلى جانب « دار النسا » لسامية أقريو، ومسلسل « أقدار » لحميد زيان، بالإضافة إلى « الطير ألا من فرڭو » لحكيم القبابي.
وتشهد هذه الدورة مشاركة مسلسلات كوميدية دخلت بيوت المغاربة خلال شهر رمضان المبارك، عبر شاشة التلفزيون ، بينها، « جيب داركم » لصفاء بركة، و « آش هذا » لصفاء بركة، ثم « أولاد يزة » لإبراهيم الشكيري، و « صلاح وفاتي 2″، لمحمد أمين الأحمر.
كلمات دلالية أحمد الناجي افلام تلفزية سعاد خيي فن مسلسلات مكناس مهرجان مكناس للدراما التلفزية
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: فن مسلسلات مكناس
إقرأ أيضاً:
عمار شيلا وحكاية صالحين !!
*عندما سقطت الخرطوم قام الأستاذ عمار شيلا يستعيد البث الذي يحفظ به معادلة الأخبار من بورتسودان ولما كان التقدير بأن تكون العودة اولا للتلفزيون القومي لم تأخذ الرجل عصبية المؤسسة وانما ادار دفة الإعلام الوطني من تلفزيون السودان*
*إن ما قام به عمار شيلا وعجزنا عنه جميعا يجعله مامونا على التلفزيون القومي وعلى الإعلام الوطني وهذه مزية فوق المقدرات الإدارية والإعلامية الفريدة لشيلا الذي شارك في إدارة واحدة من القنوات الناجحة جدا-النيل الأزرق -السنوات القليلة الماضية قبل أن يقودها منفردا من بعد وفي ذلك شهادة منشورة اليوم من جنرال الإعلام السوداني أستاذنا حسن فضل المولى*
*إن الربكة التى صاحبت تكليف عمار شيلا بإدارة قطاع التلفزيون في هيئة الإذاعة والتلفزيون يسأل عنها مجلس الوزراء الذي تتبع له الهيئة فلقد كانت إشارة الرئيس البرهان تكليف شيلا بإدارة التلفزيون ربما للأسباب التى ذكرتها عاليا على أن يحتفظ البزعي بخبرته وإدارته للهيئة العامة وتحتها قطاعي الإذاعة والتلفزيون الأمر الذي كان يقتضي مراجعة قانون الهيئة وإعلان التعديل الجديد ولكن المجلس الوزاري مارس القطع الأخضر وهي يخطيء الإشارة الأمر الذي أدى للربكة وإعادة الرصة*!!
*على كل -الخطأ عادي ووارد -في ظل الضغوطات الكبيرة والسلطات المتداخلة وهو ليس الخطأ الأول ولا الأكبر في تاريخ التكليفات ومن داخل الحوش تحفظ الذاكرة خطأ الرئيس نميري في تكليف صالحين وزيرا للإعلام كله وكان المقصود الصلحي ولقد نجح الأول نجاحا مذهلا بينما احتفظ الأول بمقامه الرفيع*!!
*مبارك للتلفزيون اذا مقدم الأستاذ عمار شيلا ولقد جاء في الوقت الذي يتولد فيه الإبداع حقيقة من رحم المعاناة وسنعود لذكر معاناة الزملاء في التلفزيون ومعاناة التلفزيون في ظل الحاجة والحالة القائمة*!!
*بقلم بكري المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب
رئيس الوزراء يهنئ شيخ الأزهر بعيد الأضحى المبارك