يوزيف فريتسل.. الرجل الذي اغتصب ابنته طيلة 25 عاما وأنجب منها 7 أطفال قد يُنقل الآن إلى سجن عادي
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
أفادت محامية فريتسل، أستريد فاغنر، بعد جلسة استماع في سجن شتاين في كريمس حيث يقبع السجناء الذين يعانون من مشاكل نفسية، أن موكلها "لم يعد يشكل أي خطر" ومن المحتمل نقله قريبًا إلى سجن عادي.
قالت محامية يوزيف فريتسل، النمساوي الذي اغتصب ابنته طيلة 25 عاما، وأنجب منها سبعة أطفال، إنه قد يتم إطلاق سراح موكلها من سجن شديد الحراسة، ونقله إلى سجن عادي.
وأفادت أستريد فاغنر بعد جلسة استماع في سجن شتاين في كريمس حيث يقبع السجناء الذين يعانون من مشاكل نفسية، أن موكلها "لم يعد يشكل أي خطر" ومن المحتمل نقله إلى سجن عادي قريبا.
ومن المتوقع أن يصدر الحكم النهائي حول هذا الخصوص، كتابيًا من قبل القضاة.
وأكدت فاغنر أنها لا تزال تأمل في إطلاق سراح موكلها من السجن بشكل كامل.
ولاية ميسيسيبي تعدم نزيلاً "قتل زوجته واغتصب ابنتها"فيديو: سائح أمريكي يغتصب فتاة ويرميها من منحدر في ألمانياأخذت 2500 دولار من رجل مقابل ساعة جنس مع طفلتها البالغة 5 سنوات.. فاغتصبها وقتلهاويأمل فريتسل، المغتصب البالغ من العمر 89 عامًا، أن يكمل أيامه المتبقية في دار لرعاية المسنين أو بموجب ترتيب مماثل.
ويعرف فريتسل باسم "وحش أمشتيتن" نسبة إلى بلدة تقع في شمال النمسا حيث حبس ابنته التي كانت آنذاك تبلغ 18 عاما من العمر في قبو معزول في منزله عام 1984.
وحُكم على فريتسل في العام 2009 بالسجن مدى الحياة بعد أن احتجز ابنته، واغتصبها مرارًا وتكرارًا وأنجبت منه 7 أطفال توفي أحدهم في وقت لاحق.
وحسب تقرير صادر عن الطبيب النفسي الشرعي، لم يعد فريتسل يشكل أي خطر. وكان نفس الطبيب قد وصف "وحش أمشتيتن" قبل 15 عاما بأنه "غير طبيعي للغاية على المستوى النفسي" و"أُمّي عاطفيًا".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية استدعاء الممثل الفرنسي جيرار ديبارديو لاستجوابه بخصوص تهمتي "اغتصاب" و "اعتداء جنسي" استقالة رئيس أكبر حزب اتحادي أيرلندي بعد اتهامه رسميا بالاغتصاب بعد إدانته بقضية اغتصاب جماعي.. البرازيلي روبينيو يبدأ عقوبة السجن لتسع سنوات محاكمة اغتصاب توقيف إطلاق سراح النمساالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصين مظاهرات غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصين مظاهرات محاكمة اغتصاب توقيف إطلاق سراح النمسا غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصين قطاع غزة أنتوني بلينكن مظاهرات فلسطين شرطة بنيامين نتنياهو السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
“إلى أين؟”.. عرض ليبي يُجسّد القلق الوجودي ضمن مهرجان المونودراما العربي في جرش 39 اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت ا
صراحة نيوز – بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت الفرقة الليبية مساء الثلاثاء 30 تموز 2025 على خشبة مسرح مركز الحسين الثقافي – رأس العين، عرضها المسرحي المونودرامي “إلى أين؟”، في تجربة مسرحية مزجت بين القلق الوجودي والتساؤلات العميقة التي يعيشها الإنسان العربي المعاصر.
المسرحية، التي كتبها الكاتب العراقي علي العبادي، مقتبسة عن نصه “حقائب سوداء”، وأخرجها الليبي عوض الفيتوري الذي تولى أيضًا تصميم السينوغرافيا، بينما قام بتجسيدها على الخشبة الفنان حسين العبيدي، يرافقه موسيقيًا الفنان أنس العريبي، الذي أضفى بعدًا شعوريًا ساهم في تعزيز التوتر الدرامي والانفعالي للنص.
وفي إطار مونودرامي متماسك، يقف “الممثل – المسافر” ليحمل حقائبه المادي والرمزية، باحثًا عن إجابة لسؤال وجودي يتردد طيلة العرض: “إلى أين؟”. فالمسرحية لا تكتفي بعرض مشهد فردي عن الرحيل، بل تحوّله إلى سؤال جماعي يمسّ كل من اضطر أن يغادر، أن يهاجر، أن يُهجّر، أو أن يرحل مجبرًا من وطن بات غير قابل للسكن، بفعل الحروب والدمار والنكبات المتتالية، وحتى الإحتلال في العالم العربي.
الحقائب في العرض ليست مجرد أدوات، بل رموزٌ لما نحمله في دواخلنا: ذكريات، أحلام، خصوصيات، جراح، وآمال. المسرحية تفتح مساحة للتأمل في دوافع السفر؛ أهو بحث عن الأمان؟ أم عن الذات؟ أم محاولة مستميتة للهرب من واقع خانق؟
العرض الليبي جاء متقنًا في استخدامه للضوء والظل، للصوت والصمت، للحركة وللسكون، حيث مزج المخرج بين عناصر النص والفرجة والموسيقى والإضاءة، ليصوغ منها كولاجًا بصريًا وصوتيًا نابضًا يعكس نبض الشارع العربي، ويطرح الأسئلة التي قد لا تجد أجوبة، لكنها تُحكى، تُصرخ، وتُهمس على خشبة المسرح.
ويُشار إلى أنّ الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما العربي، التي تُقام ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون لعام 2025، تستضيف عروضًا من مختلف الدول العربية، تشكّل فسحة للتعبير الفردي الحرّ، وتحاكي هواجس المجتمعات بعيون فنانيها.