متابعة بتجـــرد: تحدثت المغنية البريطانية دوا ليبا عن الانتقادات التي تعرضت لها في الفترة الأخيرة، وفق ما جاء في مجلة “بيبول” الأميركية.

وقالت ليبا في مقابلة إذاعية: “أعتقد أن كل شيء يأتي على مراحل، إذ يمكنك أن تشعر بحب الناس ودعمهم لك في لحظة”.

واستذكرت ليبا تجربتها السيئة في حفل توزيع جائزة “الغرامي” عام 2019، مشيرةً إلى اعتبار العديد من الأشخاص حينها أنها لا تستحق هذه الجائزة.

وتابعت: “حاولت عدم استخدام النقد كوسيلة للانتقام”، لافتةًَ إلى أنها اعتبرت الانتقادات المذكورة “مجرد ضجيج في الخلفية”.

وأكدت ليبا أن الانتقادات المذكورة دفعتها للعمل بشكل جاد والاستمرار في مسيرتها المهنية.

main 2024-05-01 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

كمائن “الطحين” الأمريكية!

 

 

-الهجوم العدواني الغادر على إيران -من وجهة نظر أمريكا ورئيسها المعتوه- عمل ممتاز وإجراء مثالي، والرد عليه من قبل طهران عمل عدواني وتجاوز للخطوط الحمراء، أما ما تمارسه دولة الاحتلال المجرم من إبادة جماعية وقتل يومي بسلاح وغطاء أمريكي واضح للمجوّعين والجائعين فيما يسمى مراكز المساعدات الإنسانية التي تديرها واشنطن، فهو حق إسرائيلي للدفاع عن نفسها.
– في خضم انشغال العالم أجمع بالعدوان الإسرائيلي على إيران وما تلاه من رد شاف عليه من قبل طهران والكر والفر بين الجانبين وفي أوج انشغال جحافل جيش الاحتلال بتنفيذ العمليات الحربية الخارجية وتلقى أنواعا منها لم يغفل لحظة واحدة في مواصلة هوايته المحبّبة في قتل الفلسطينيين طالبي المساعدات ومن يخاطرون بالحياة للحصول على رغيف خبز جعله القاتل المجرم حكرا عليه، وعلى كل من يتطلع إلى ملء بطنه من الطعام أن يتهيأ إلى خروج أمعائه وأحشائه برصاص القتلة قبل أن يحصل على اللقمة الملطخة بالدم.
-عرف العالم خلال العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ عامين من الجرائم والوحشية والسقوط الأخلاقي والقيمي للكيان الصهيوني وأمريكا وداعميهما من العرب والعجم ما لا تستطيع قواميس اللغات مجتمعة وصفه والإحاطة به غير أن كمائن الموت التي ابتكرتها واشنطن لقتل الناس الجائعين في القطاع غريبة ومقززة ولا يمكن أن تستوعبها أو تجد لها تفسيرا أو حتى تؤطّرها في خانات الجرائم والفظائع.
-المشاهد المروعة لاستهداف مدنيين فلسطينيين ينتظرون الحصول على وجبة طعام بالطائرات المسيرة وبالرصاص الحي المباشر من قبل جحافل العدو صارت في الآونة الأخيرة مشهدا يوميا وكأن أولئك الجوعى أو بالأحرى المجوّعين أهدافا عسكرية مشروعة لإسرائيل وأمريكا ولا من يتحدث أو يدين ويستنكر إلا ما رحم ربي.
-أمريكا بكل قوتها وإمكانياتها وجبروتها لم تجد غير هذه الوسيلة القذرة “كمائن الطحين” للقتل وإزهاق أرواح الأبرياء ممن يتضورون جوعا في غزة. وما زالت تتشدق بالإنسانية والحضارة والسلام وحقوق الإنسان.
-مجازر العدو الأمريكي والصهيوني في مراكز المساعدات التي أنشأتها واشنطن في أماكن محددة في قطاع غزة لم تتوقف أبدا وفي كل الظروف وكان آخرها أمس الأحد وخلفت عشرات الشهداء والجرحى بعد أن جعل العدو من الجوع سلاحا للحرب وحوّل مواقع توزيع الإغاثة إلى مصائد موت جماعي بحق المدنيين الأبرياء، لينكشف مجددا الوجه الإجرامي البشع لأمريكا وهي ترتكب أمام أنظار العالم جرائم وحشية غير مسبوقة في العصر الحديث وربما في التاريخ البشري بأكمله.

مقالات مشابهة

  • أنا بكح بطلع تريند.. رد قوى من سمية الخشاب على الانتقادات
  • بيان هام من “عدل” لبيع المحلات التجارية
  • “التجارة” تذكّر بمهلة القوائم المالية
  • كمائن “الطحين” الأمريكية!
  • حادثة غريبة في ولاية أنطاليا التركية “صور”
  • تيس جار “عمري البدندي” وقصف طهران!
  • الانتصارات المتتالية للمغرب لا تعفي الركراكي من الانتقادات
  • عاجل | 17 إصابة بصواريخ إيرانية تضرب وسط “إسرائيل”
  • شركات طيران “إسرائيلية” تنقل طائراتها للخارج خوفاً من رد إيران
  • القبض على شخص روج مادة “الشبو”