ما أبرزها؟

أوضح الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"مكتبة الطب الوطنية" في أمريكا أن الكراث يحتوي على مجموعة متنوعة من المواد النشطة بيولوجيًا، بما في ذلك مركبات الكبريت، ومركبات الستيرويد، ومركبات الفلافونيد.

وقد أظهرت العديد من الدراسات أن هذه المكونات النشطة تنتج التأثيرات التالية: تعزيز الدورة الدموية خفض الكولسترول تخفيف التعب مكافحة الالتهاب مكافحة البكتيريا تنظيم استقلاب الخلايا مكافحة السرطان مكافحة الأكسدة خفض مستويات الدهون والسكر في الدم قد يهمك أيضاً هل غسل الفاكهة والخضار قبل تقشيرها ضروري حقًا؟

ويُعتبر الكراث مصدرًا ممتازًا للعديد من الفيتامينات الأساسية التي يحتاجها الجسم، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"Healthy SD" في أمريكا.

وتشمل ما يلي: فيتامين "ك" أوضح حساب مدينة الملك سعود الطبية، عبر منصة "X"، أن فيتامين (ك) يساعد على التئام الجروح، مع الحفاظ على صحة العظام.

فيتامين "سي"

يُساعد في تقوية المناعة بشكل أساسي، بحسب ما ذكرته وزارة الصحة المصرية، عبر حسابها الرسمي على منصة "X".

ويتواجد في الكثير من المنتجات الطبيعية مثل:

الخضار، كالفلفل الرومي، والفاكهة كالفراولة، والجوافة، والبرتقال، واليوسفي.

فيتامين "أ"

يُعرف بأهميته الحيوية في الحفاظ على صحة الأغشية المخاطية والجلد، وكذلك الرؤية الجيدة.

وأوضحت وزارة الصحة المصرية، في وقت سابق، عبر حسابها الرسمي على منصة "إنستغرام"، أن فيتامين "أ" هو خط الدفاع الأول للجسم، ويساعد في صنع أجسام مضادة تقاوم الأمراض.

الألياف أوضحت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، أن الألياف تشكل جزءًا من نظام غذائي صحي، ويمكن أن توفر مجموعة من الفوائد الصحية.

وعلى وجه التحديد، يمكن أن تكون مهمة في الوقاية من مرض السكري أو التحكم فيه. هل كنت تعلم؟ الكراث يشبه البصل الأخضر، لكن طعمه أخف. يحتوي على حمض الفوليك، وهو أساسي لحملٍ صحي.

يحتوي على البكتيريا المفيدة، التي يحتاجها جسم الإنسان، وتُعرف بـ"البريبايوتكس".

ويمكن تناول الكراث نيئًا، أو مقليًا، أو مُحمّصًا، أو مسلوقًا، بحسب ما ذكره الموقع الإلكتروني الرسمي لـ"Healthy SD" في أمريكا. ويدخل في العديد من أطباق الطعام، والحساء، وحتى السلطات.

وعلى سبيل المثال، يقوم بعض الأشخاص بتقطيع الكراث لقطع صغيرة، وطهيها مع البطاطس المهروسة.

 الكراث يتواجد الكراث في موسمه خلال فصل الشتاء وأوائل الربيع، ولكن يمكن العثور عليه أيضًا على مدار العام.

ويجب أن يكون الكراث الجاهز للأكل متماسكًا ومقرمشًا مع قدر لا بأس به من اللون الأبيض والأخضر الفاتح.

ويمكن تبريد الكراث غير المغسول لمدة تصل إلى أسبوعين.

ولكن، تأكد من غسله دائمًا بعد تقطيعه وقبل تناول الطعام، حيث غالبًا ما تكون هناك أوساخ مخفية بين أوراقه

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: الإلکترونی الرسمی

إقرأ أيضاً:

دراسة: نقص فيتامين ب12 يسبب تنميل الأطراف وضعف الذاكرة

حذّر خبراء التغذية والأطباء من أن نقص فيتامين ب12 أصبح مشكلة صحية شائعة تؤثر على ملايين الأشخاص، خاصة كبار السن، والذين يعانون من مشاكل الهضم أو يتبعون أنظمة غذائية نباتية صارمة، وأوضح الباحثون أن هذا الفيتامين يلعب دورًا أساسيًا في تكوين خلايا الدم الحمراء، دعم وظائف الأعصاب، وتحسين أداء الدماغ، ما يجعله ضروريًا لصحة الجسم العامة.

ليلة لن تتكرر.. كاتي بيري نجمة تتلألأ تحت أضواء الأهرامات في أولى حفلاتها بمصر دليل مرضى القلب لمواجهة فيروسات الشتاء والحفاظ على الصحة أبرز الأمراض التي تهدد مرضى القلب خلال فصل الشتاء مع دخول فصل الشتاء.. تحذير لمرضى القلب من مخاطر البرد "عاهة هتفضل معايا طول عمري".. رحمة حسن تنهار بعد خطأ طبي فادح (صور صادمة) بيصلي على كرسي.. أول ظهور لتامر حسني بعد استئصاله جزء من الكلى (صور) قائمة المشاركين ‏بمنصة الأفلام بمهرجان القاهرة الدولي للفيلم ‏القصير ‏ فيروس ماربورج.. تهديد وبائي جديد يلوّح في أفق جنوب إفريقيا وإثيوبيا بعد الهجوم عليها.. بدرية طلبة تتوعد المسيئين بالقانون حسام حبيب يحسم الجدل حول صورته مع شيراز.. "شائعات ارتباطنا غير صحيحة"

وأشارت الدراسات الحديثة إلى أن نقص فيتامين ب12 قد يؤدي إلى أعراض مزعجة تظهر تدريجيًا، مثل شعور بالتنميل والخدر في الأطراف، ضعف العضلات، التعب المستمر، وصعوبة التركيز. كما يمكن أن يؤدي النقص المستمر إلى مشكلات في الذاكرة، بما في ذلك النسيان المتكرر، وتراجع القدرة على التفكير السليم واتخاذ القرارات اليومية، خاصة لدى كبار السن.

 

وأوضح الأطباء أن سبب نقص ب12 قد يكون مرتبطًا بعدة عوامل، أبرزها سوء الامتصاص الناتج عن مشاكل المعدة أو الأمعاء، أو نقص تناول الأطعمة الغنية بالفيتامين مثل اللحوم، الأسماك، البيض، ومنتجات الألبان. كما يمكن أن يكون نقص ب12 أكثر شيوعًا بين النباتيين الذين لا يتناولون المصادر الحيوانية إلا بمكملات غذائية.

 

وأشار الباحثون إلى أن التشخيص المبكر يلعب دورًا كبيرًا في الوقاية من المضاعفات، حيث يمكن فحص مستويات فيتامين ب12 عبر الدم بسهولة، وتحديد العلاج المناسب. وأضافوا أن تناول مكملات الفيتامين سواء عن طريق الأقراص أو الحقن قد يكون ضروريًا في حالات النقص الحاد، مع مراقبة مستويات الدم بشكل دوري لضمان تعويض النقص بالكامل.

 

كما شدد الخبراء على أهمية دمج الأطعمة الغنية بالفيتامين في النظام الغذائي اليومي، مثل اللحوم الحمراء، الدواجن، الأسماك، البيض، والحليب ومنتجاته، لتحقيق الوقاية الطبيعية. وأكدوا أن الحفاظ على مستويات طبيعية من فيتامين ب12 يعزز الطاقة، يحسن المزاج، ويدعم وظائف الجهاز العصبي والدماغ على المدى الطويل.

 

واختتم التقرير بالتأكيد على أن الاهتمام بفيتامين ب12 لا يقتصر على الوقاية من التنميل وضعف الذاكرة، بل يشمل دعم الصحة العامة، تقوية المناعة، والمساعدة في الوقاية من الأمراض المزمنة، مما يجعل الفحص الدوري والتغذية السليمة من أهم خطوات الحفاظ على الصحة.

مقالات مشابهة

  • علامات ارتفاع مستوى فيتامين D في الجسم
  • شوربة البروكلي بالكريمة.. وصفة مغذية تساعد على الدفء في الشتاء
  • أسهل طريقة لعمل السجق بالبصل والطماطم
  • مسقعة مشوية باللحمة المفرومة وصلصة الفلفل الأحمر الشهية
  • دراسة: نقص فيتامين ب12 يسبب تنميل الأطراف وضعف الذاكرة
  • أطباء: قلة التعرض للشمس تزيد خطر نقص فيتامين D خلال الشتاء
  • إلغاء وتأجيل 238 رحلة طيران في العاصمة الروسية موسكو
  • مهندسان خفيان خلف أزمة محمد صلاح في ليفربول
  • إلغاء المحاكم الاستثنائية في سوريا والالتزام بـالعدالة الانتقالية
  • بالصور: الجمارك تضبط مستودعاً يحتوي على عدد كبير من الدراجات النارية مخالفة لشروط الاستيراد