تسارع في نبضات القلب.. احذر من تناول الزنجبيل
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
مخاطر تناول الزنجبيل.. يعتبر الزنجبيل أحد أقوى الأعشاب لتعزيز المناعة ويعتبر من الأسماء المعرفة والمألوفة لدى الكثير لأنه يستخدم لعلاج العديد من الأمراض الشائعة مثل البرد، والسعال والهضم وألم المعدة حتى أنه يخفف من الغثيان والإسهال والقيء إلا أنه مثل أي شيء قد يكون له العديد من الآثار الجانبية الضارة على الجسم.
يستعرض «الأسبوع» لزواره ومتابعيه أبرز مخاطر تناول الزنجبيل، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم.
مخاطر تناول الزنجبيل-يسبب الغازات والانتفاخ
-يشكل خطر على مرضى الضغط.
-يسبب الطفح الجلدى وعدم الشعور بالراحة.
-يسبب سرعة ضربات القلب وخفقانه والهبوط.
-يسبب التهابات شديدة فى العين وخصوصا لمرضى الحساسية.
-تناول الزنجبيل المستمر يشكل خطر على صحة القلب والأوعية الدموية.
-يحفز إفراز الصفراء فى الجهاز الهضمى ويسبب ألم وحرق شديد فى المعدة.
-الجرعات الزائدة فى تناول الزنجبيل تسبب حصوات المرارة والالتهابات الشديدة.
-اثبتت بعض الدراسات أن تناول الزنجبيل أثناء فتره الحيض قد يسبب النزيف المزمن.
-يشكل خطر كبير على صحة المرأة الحامل والجنين فقد يسبب الإجهاض والنزيف وتشوهات الأجنة.
-يعمل على انخفاض مستوى السكر فى الدم، فلا ينصح بتناوله لمرضى السكر حتى لا يسبب خطر على صحتهم.
-الإفراط فى تناول الزنجبيل يسبب مشاكل فى الجهاز الهضمى ومنها الإسهال وحرقة المعدة والقرحة وانسداد الأمعاء.
-على الرغم من فوائده للأطفال ولكن ينصح الأطباء دائما بعدم اعطاءه للرضع لتتجنب اضراره على الجهاز الهضمى والجلد.
-الحموضة
-انسداد الأمعاء وتقرحات المعدة
-الغازات المصحوبة بالتقلصات
-الإسهال المزمن
-النزيف في حالة اضطرابات الدم
اقرأ أيضاًأبرزها العسل و الزنجبيل.. بدائل طبيعية لـ أدوية الكحة
احذر.. تناول الزنجبيل يؤثر على أدوية السكر والضغط
علاج آلام الرقبة.. كلمة السر في زيت السمسم والزنجبيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزنجبيل فوائد الزنجبيل تناول الزنجبيل اضرار الزنجبيل فوائد الجنزبيل وقت تناول الزنجبيل مخاطر الزنجبيل فوائد الزنجبيل المطحون
إقرأ أيضاً:
تحذير طبي: عزيزي المجتهد.. الإفراط بالعمل يسبب تغيرات خطيرة في الدماغ
#سواليف
في #دراسة_علمية #مقلقة، حذّر باحثون من أن #العمل_لساعات_طويلة لا يضر بالصحة النفسية فقط، بل قد يُحدث #تغيرات_عضوية في بنية الدماغ، وهو ما يسلط الضوء على مخاطر الإرهاق المزمن في بيئات العمل المعاصرة.الدراسة، التي نُشرت في مجلة Occupational & Environmental Medicine، أجراها فريق من الباحثين في كوريا الجنوبية، وركزت على تأثير العمل المفرط على الإدراك وتنظيم المشاعر لدى العاملين في القطاع الصحي.
تغيرات في مناطق حساسة من الدماغ
شملت الدراسة 110 موظفين، قُسموا إلى مجموعتين: الأولى تعمل أكثر من 52 ساعة أسبوعياً، والثانية تعمل ضمن حدود الساعات الطبيعية.
كشفت النتائج أن المجموعة الأولى أظهرت تغيرات ملحوظة في مناطق الدماغ المرتبطة بالوظائف التنفيذية مثل الذاكرة والانتباه واتخاذ القرار، بالإضافة إلى المناطق المسؤولة عن التنظيم العاطفي وإدارة التوتر.
تغيرات مفاجئة.. ومحاولة للتكيف
وقال الدكتور “وانهينغ لي”، الأستاذ المساعد في كلية الطب بجامعة “تشونغ-أنغ”، إن فريقه لم يتوقع هذه النتائج: “رصدنا زيادة في حجم بعض المناطق الدماغية المرتبطة بالإدراك والعاطفة، وهو أمر مفاجئ ومثير للاهتمام”.
وأوضح أن هذه التغيرات قد تمثل محاولة من الدماغ للتكيّف مع الضغط المزمن، لكن استمرار هذا التوتر قد يؤدي إلى إجهاد عصبي أو التهابات مزمنة أو خلل في التنظيم العصبي.
التأثيرات ليست فورية.. لكنها خطيرة
أضاف “لي” أن هذه التغيرات ليست بالضرورة إيجابية، مؤكداً أن التعرّض المستمر للإجهاد دون فترات كافية من الراحة قد يؤثر سلباً على القدرات الذهنية والعاطفية.
ودعا إلى تبني سياسات مؤسسية لحماية الصحة النفسية، مشيراً إلى أن الأجهزة الرقمية وساعات العمل الطويلة أصبحت تمثل “خطراً صامتاً” يهدد التوازن النفسي والبدني، وفقاً لما ورد في “فوكس نيوز”.
من جانبه، قال الدكتور بول سافير، جراح الأعصاب في نيوجيرسي، إن نتائج الدراسة منطقية: “الإرهاق النفسي والتوتر المزمن يُسببان تغيّرات في كيمياء الدماغ وقد تمتد إلى بنيته”.
وأشار إلى أن المهن ذات الضغط العالي مثل الجراحة والطيران غالباً ما تُنظَّم فيها ساعات العمل بدقة لتقليل الأخطاء الناتجة عن الإرهاق.
وشدد المستشار المهني كايل إليوت على أهمية الاستثمار في الصحة النفسية كجزء لا يتجزأ من النجاح المهني، قائلاً: “إذا أهملت صحتك النفسية، فأنت لا تخاطر بعملك فقط، بل بصحتك الجسدية وطول عمرك أيضاً”.
ونصح بأخذ فترات راحة منتظمة، وتقليل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، والتواصل مع أشخاص داعمين في بيئة العمل وخارجها.