نيللي أبرز الحاضرين في حفل توقيع ديوان أنسنة الرؤية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كُرمت الفنانة الكبيرة نيلي أمس خلال حفل تدشين ديوان أنسنة الرؤية للشاعر السعودي ابراهيم الجرفاني.
وأعربت الفنان نيلي عن سعادتها بهذا التكريم الذي يذهب ريعه إلى أعمال الخير، وقد شهد تكريمها احتفاءا كبيرا من الحضور الذين سعدوا بتواجدها، معبيرين عن سعادتهم برؤيتها وهي لا تزال تحتفظ بخفة ظلها التي تعود عليها المشاهد المصري والعربي.
وشهد الحفل حضور لمجموعة كبيرة من الفنانين ومنهم الفنانة نيلي والفنان فاروق فلوكس والفنان سيف عبد الرحمن والفنان احمد عبد العزيز وأحمد شاكر عبد اللطيف، والفنانة ليلى عز العرب والفنان عمرو فهمي والسفير اشرف عقل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نيلي أنسنة الرؤية حفل توقيع
إقرأ أيضاً:
في سابقة.. العلمي ينادي على أسماء الحاضرين في جلسة تشريعية ويتأسف لغياب البرلمانيين
عبر رئيس مجلس النواب، الطالب العلمي عن الاستياء من غياب البرلمانيين عن جلسة التصويت على مواد مشروع قانون المسطرة الجنائية، مساء اليوم، قبل أن يلجأ إلى تلاوة أسماء الحاضرين لتسجيلهم في محضر الجلسة.
وقال العلمي، بعدما لاحظ الغياب الكبير للبرلمانيين، « أتأسف لما وصلنا إليه، هل سأقرأ لائحة الحضور أم الغياب »، مضيفا، « ديرنا الكامرا ما خدماتش دابا نديرو لابيل ».
ولجأ رئيس مجلس النواب، إلى المناداة على أسماء الحاضرين، وقال إنه سيتم تسجيلهم في محضر الجلسة، وبلغ عدد الحاضرين من الأغلبية 63 برلمانية وبرلمانية، بينما نادى العلمي على 25 نائبا ونائبة من المعارضة، ليصل مجموع الحاضرين 88 برلمانيا وبرلمانية من أصل 395 أعضاء مجلس النواب، بنسبة حضور بلغت 22 بالمائة.
ومع تلاوة أسماء الحاضرين من البرلمانيين والبرلمانيات، لاحظ رئيس المجلس بدء دخول نواب لم يكونوا في القاعة، ليعلق، « عاد بديتو كاتبانو ».
وشوهد برلمانيون يسرعون نحو القاعة الكبرى للمجلس، قادمون من مكاتب فرقهم البرلمانية، بعدما نبههم الموظفون في الفرق البرلمانية إلى بدء تلاوة رئيس المجلس لأسماء الحاضرين.
وقال العلمي أيضا، « هؤلاء ستسجل أسماءهم في المحضر، لم نذكر الغائبين حتى لا يقول لنا أحد أننا تلونا اسمه وكان حاضرا ».
وأضاف رئيس المجلس، « إما أن نكون مسؤولين أو لا نكون، إن أعجبكم هذا الوضع لن أتحدث من جديد في الموضوع، ونمرر القوانين بخمسة نواب فقط ».
وكانت الجلسة بدأت بحضور 130 برلمانيا وبرلمانية من الأغلبية و40 من المعارضة، قبل أن يصبح عدد نواب الأغلبية لحظة تلاوة أسماء الحاضرين 63 فقط، وعدد نواب المعارضة الحاضرين 25 فقط.