نيوزيمن:
2025-07-07@18:15:15 GMT

الصين تعتزم افتتاح كلية لتعليم لغتها في عدن

تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT

تعتزم الصين افتتاح كلية ضمن كليات جامعة عدن لتعليم اللغة الصينية، وفق ما ذكره القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن شاو تشينغ خلال لقائه الخميس، عددا من الصحفيين اليمنيين في الرياض.

السفير الصيني أرجع هذه الرغبة إلى إقبال الكثير من الطلاب لتعلم اللغة الصينية، وأشار إلى أنه ناقش مع الجانب اليمني تسهيل منح التأشيرات خاصة مع إقبال الكثير من اليمنيين لزيارة الصين وفي مقدمتهم رجال الأعمال الطلاب.

وأكد مساعي بلاده لتعزيز التعاون الثقافي والاقتصادي مع اليمن.. مشيراً إلى أنه تم تقديم كمية من المساعدات للقطاع الصحي خلال زيارته الأخيرة إلى اليمن منها 10 سيارات إسعاف.

وجدد القائم بأعمال السفارة الصينية، موقف بلاده الداعم للشرعية في اليمن ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي ومساندة الجهود الأممية والإقليمية لإنهاء الصراع في اليمن.. مؤكداً رفض بلاده لأي تصعيد في البحر الأحمر وتهديد الملاحة الدولية.


المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

دول مجموعة البريكس تعتزم التنديد برسوم ترامب الجمركية

يمن مونيتور/قسم الأخبار

يعتزم زعماء دول مجموعة البريكس الذين يجتمعون في ريو دي جانيرو اعتبارا من الأحد، التنديد بسياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التجارية، لكن مواقفهم حيال أزمات الشرق الأوسط لا تزال متباينة.

ومن المتوقع أن تتوحد الاقتصادات الناشئة التي تمثل نحو نصف سكان العالم و40% من الناتج المحلي الاجمالي العالمي، حول ما تعتبره رسوما جمركية غير منصفة تفرضها الولايات المتحدة على واراداتها، وفقا لمصادر مطلعة على المفاوضات.

ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/ يناير، توعد ترامب حلفاءه ومنافسيه على حد سواء بفرض رسوم جمركية عقابية على سلعهم.

وتأتي أحدث تهديداته على شكل رسائل من المقرر إرسالها اعتبارا من الجمعة إلى شركائه التجاريين لإبلاغهم بالرسوم الجمركية الجديدة التي ستدخل حيز التنفيذ الأسبوع المقبل في 9 تموز/ يوليو.

وقال ترامب الجمعة إنه وقع على نحو 12 رسالة تجارية سيتم إرسالها الأسبوع المقبل قبل الموعد النهائي لتطبيق رسومه الجمركية.

وتستضيف ريو، وسط إجراءات أمنية مشددة، زعماء ودبلوماسيين من 11 اقتصادا ناشئا من بينها الصين والهند وروسيا وجنوب إفريقيا.

ومن غير المتوقع أن يذكر أي بيان ختامي للقمة الولايات المتحدة أو رئيسها بالاسم، ولكنه سيتضمن استهدافا سياسيا واضحا لواشنطن.

وتقول مارتا فرنانديز مديرة مركز سياسات بريكس في الجامعة البابوية الكاثوليكية في ريو دي جانيرو لوكالة فرانس برس “نتوقع قمة بنبرة حذرة: سيكون من الصعب ذكر الولايات المتحدة بالاسم في الإعلان الختامي”.

تضيف الباحثة أن الصين مثلا “تحاول تبني موقف متحفظ بشأن الشرق الأوسط”، مشيرة إلى أن بكين أجرت أيضا مفاوضات صعبة بشأن الرسوم الجمركية مع واشنطن.

وترى فرنانديز أن “هذا لا يبدو الوقت المناسب لإثارة مزيد من التوتر” بين أكبر اقتصادين في العالم.

لا ظهور لـ”شي”

وقبل عقدين كانت البريكس تعتبر منتدى للاقتصادات سريعة النمو، ولكن الآن ينظر إليها على أنها قوة موازية بقيادة الصين في وجه القوة الغربية.

وسيتضاءل التأثير السياسي للقمة بسبب غياب الرئيس الصيني شي جينبينغ عنها لأول مرة منذ 12 عاما.

وقال رايان هاس، المدير السابق لشؤون الصين في مجلس الأمن القومي الأمريكي والذي يعمل حاليا في مؤسسة بروكينغز “أتوقع أن تكون هناك تكهنات حول أسباب غياب شي”.

أضاف “قد يكون التفسير الأبسط هو الأكثر قدرة على التفسير، فقد استضاف شي مؤخرا لولا في بكين”.

والزعيم الصيني ليس الغائب الوحيد، إذا سيغيب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي يواجه مذكرة توقيف صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية، لكن من المقرر أن يشارك عبر الفيديو، بحسب الكرملين.

وتابع هاس أن عدم حضور بوتين وحقيقة أن رئيس الوزراء الهندي سيكون ضيف شرف في البرازيل، قد يكونان أيضا من العوامل التي دفعت شي للتغيب.

وأشار إلى أن “شي لا يريد أن يظهر وكأن مودي تفوق عليه”، خاصة وانه سيقام لرئيس الوزراء الهندي غداء رسمي على شرفه.

وأضاف “أتوقع أن قرار شي بتفويض الحضور لرئيس الوزراء لي (تشيانغ) جاء في ظل هذه العوامل”.

ورغم ذلك يشكل عدم حضور شي جينبينغ ضربة قوية للرئيس البرازيلي المضيف لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الذي يريد أن تلعب البرازيل دورا أكبر على الساحة العالمية.

في العام الذي ينتهي في تشرين الثاني/ نوفمبر 2025، تكون البرازيل قد استضافت قمة مجموعة العشرين وقمة البريكس ومحادثات المناخ الدولية “كوب30″، كل ذلك قبل التوجه إلى الانتخابات الرئاسية شديدة التنافس العام المقبل التي من المتوقع أن يترشح لولا فيها.

مسار وسطي

تشمل قائمة المتغيبين أيضا الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الذي خرجت بلاده للتو من حرب استمرت 12 يوما مع إسرائيل شاركت فيها أيضا الولايات المتحدة، وكذلك نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، وفق ما أفاد مصدر حكومي برازيلي وكالة فرانس برس.

وقال مصدر مطلع على المحادثات إن دول مجموعة البريكس لا تزال على خلاف بشأن كيفية الرد على الحرب في غزة والحرب بين إيران وإسرائيل.

وبدفع المفاوضون الإيرانيون إلى اتخاذ موقف جماعي أكثر صرامة يتجاوز الإشارة إلى الحاجة إلى إنشاء دولة فلسطينية وحل النزاعات سلميا.

كما سيكون الذكاء الاصطناعي وإصلاح المؤسسات الدولية على جدول النقاشات.

ومنذ عام 2023، انضمت السعودية ومصر والإمارات وإثيوبيا وإيران وإندونيسيا إلى مجموعة بريكس التي تشكلت في عام 2009 كقوة موازنة للاقتصادات الغربية الرائدة.

ويقول المحللون إن ذلك من شأنه أن يمنح التجمع قوة دولية أكبر.

لكن البرازيل تأمل رغم ذلك في أن تتمكن دول المجموعة من صوغ مواقف مشتركة خلال القمة، بما في ذلك بشأن القضايا الأكثر حساسية.

ويؤكد وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا لوكالة فرانس برس أن “دول مجموعة بريكس نجحت طوال تاريخها في التحدث بصوت واحد بشأن القضايا الدولية الكبرى، وليس هناك ما يمنعها من ذلك هذه المرة بشأن قضية الشرق الأوسط”.

(أ ف ب)

مقالات مشابهة

  • بيان للسفارة الأمريكية لدى اليمن حول الهجوم على السفينة ''ماجيك سيز''
  • «الإمارات لتعليم قيادة السيارات» تستحوذ على 22.5% في «مواصلات القابضة»
  • رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل القائم بأعمال السفير الأميركي في عمان
  • سلة الاتحاد السكندري تتعاقد مع اللاعب أحمد عزب ثلاثة مواسم
  • بولندا تعتزم فرض ضوابط حدودية مع ألمانيا وليتوانيا بدءًا من الغد
  • محافظ أسوان يشيد بالعاملين بفرع الهيئة العامة لتعليم الكبار
  • الصين توسع مسارا للطيران وتايوان تندد بمحاولة تغيير الوضع القائم
  • أمين عام الناتو يحاول السخرية من لافروف ويهدد الاتحاد الأوروبي بـ "تعلم اللغة الروسية"
  • القائم بأعمال السفارة التركية بدمشق: ندعم سوريا الجديدة في كل المجالات
  • دول مجموعة البريكس تعتزم التنديد برسوم ترامب الجمركية