شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن لنقي لـ عين ليبيا باتيلي لن يقدّم حل لليبيا والحل يجب أن يكون من الداخل، قال عضو المجلس الأعلى للدولة أحمد لنقي إنّ الحل في ليبيا يجب أن يكون من داخلها فلن يستطيع المبعوث الأممي عبدالله باتيلي أو غيره تقديم حل لليبيا،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لنقي لـ«عين ليبيا»: باتيلي لن يقدّم حل لليبيا والحل يجب أن يكون من الداخل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لنقي لـ«عين ليبيا»: باتيلي لن يقدّم حل لليبيا والحل...

قال عضو المجلس الأعلى للدولة أحمد لنقي إنّ الحل في ليبيا يجب أن يكون من داخلها فلن يستطيع المبعوث الأممي عبدالله باتيلي أو غيره تقديم حل لليبيا. 

لنقي وفي تصريح لـ«عين ليبيا» ذكر أنّ ماتقوم به البعثة البعثة الأممية في الوقت الحالي سببه الانقسامات السياسية والعسكرية و تخاذل النخب السياسية والأمنية في توحيد كلمتهم على الحفاظ على إستقلال البلاد و منع التدخلات الاجنبية.

الجدير بالذكر أنّ المبعوث الأممي لدى ليبيا عبدالله باتيلي صرح في وقت سابق أنّ مستقبل البلاد يجب أن لا يتوقف على مجلسي النواب والأعلى للدولة، وأنّه يتوقف على طموحات المواطنين.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لنقي لـ«عين ليبيا»: باتيلي لن يقدّم حل لليبيا والحل يجب أن يكون من الداخل وتم نقلها من عين ليبيا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مجلة لانسيت: عدد شهداء غزة قد يكون أعلى بكثير من الأرقام الرسمية

تشير دراسة حديثة نُشرت في مجلة لانسيت الطبية إلى أن عدد الشهداء الفلسطينيين في الحرب الإسرائيلية قد يكون أعلى بكثير من الحصيلة الرسمية التي أعلنتها وزارة الصحة في غزة.

وحتى الخامس من مايو/أيار الجاري، أفادت وزارة الصحة بأن 52 ألفا و615 شخصا استشهدوا نتيجة العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.

ورغم أن التعداد اليومي الدقيق للقتلى أمر غير معتاد في النزاعات المسلحة، ولا يوجد مثيل له حتى في حروب كبرى كالحرب في أوكرانيا، فقد استمرت سلطات غزة في إصدار بيانات تفصيلية عن أعداد الشهداء الفلسطينيين.

وتقول الدراسة إنه رغم وجود شكوك حول دقة هذه الأرقام، نظرا لاحتمال وجود دوافع سياسية لتضخيم خسائر المدنيين، فإن التجارب السابقة تشير إلى أن تقديرات الأمم المتحدة وإسرائيل لما بعد انتهاء الحروب غالبا ما كانت تتطابق مع التقديرات التي تم إجراؤها أثناء الحرب.

وبحسب الرواية الإسرائيلية، فإن وزارة الصحة في غزة لا تميز بين المدنيين وعناصر المقاومة في إحصاءاتها لعدد الشهداء. وقدرت السلطات الإسرائيلية في يناير/كانون الثاني أن نحو 20 ألفا من الشهداء هم من المقاومة الفلسطينية.

قائمة الشهداء

وتعتمد وزارة الصحة على قائمتين رئيسيتين لتجميع أعداد الشهداء: الأولى تستند إلى بيانات المستشفيات، والثانية إلى استبيانات عبر الإنترنت تُبلّغ فيها العائلات عن فقدان ذويها، إضافة إلى بيانات لأشخاص استشهدوا دون معرفة هويتهم.

إعلان

لكن الباحثين استخدموا نهجا مختلفا، حيث قارنوا بين 3 قواعد بيانات بأسماء الشهداء وأعمارهم وأحيانا أرقام هوياتهم: اثنتان من وزارة الصحة، وثالثة أعدها الباحثون باستخدام سجلات الشهداء المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي التي تضمنت فقط الأشخاص الذين استشهدوا إثر إصابات جسدية.

ومن خلال تحليل التداخل بين هذه القوائم حتى 30 يونيو/حزيران 2024، خلص الباحثون إلى أن العدد الفعلي للشهداء قد يتجاوز الأرقام الرسمية بنسبة تتراوح بين 46% و107%.

وإذا تم تطبيق هذا النطاق على أحدث حصيلة معلنة، فإن عدد الشهداء قد يتراوح بين 77 ألفا و109 آلاف شهيد، أي ما يعادل حوالي 5% من سكان غزة قبل الحرب.

ويقرّ الباحثون بأن هناك قدرا كبيرا من عدم اليقين في هذه التقديرات، إذ وجدوا أن 3952 شخصا أُدرجوا في إحدى القوائم الرسمية ثم حُذفوا لاحقا.

ومن المحتمل أيضا أن يكون شهداء حركة المقاومة الإسلامية (حماس) غير ممثلين بشكل كاف في البيانات الرسمية، إما نتيجة لقرار سياسي لتقليل تقديرات الخسائر أو لصعوبة توثيقهم، على حد تعبيرهم. وبالتالي قد يكون عدد الشهداء أعلى من المذكور في القوائم.

إضافة إلى ذلك، هناك أعداد غير معروفة، ربما الآلاف، لأشخاص استشهدوا نتيجة أسباب غير مباشرة كفشل الرعاية الطبية إثر انهيار النظام الصحي في القطاع، وهو أمر يصعب قياسه حاليا.

ودمرت هذه الحرب، التي تُعد الأطول والأكثر دموية في تاريخ القضية الفلسطينية، العديد من المؤسسات التي توثق الخسائر البشرية، مثل المستشفيات، مما يجعل أي إحصاء نهائي دقيق لما جرى مسألة بعيدة المنال.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.

إعلان

مقالات مشابهة

  • بوصفه «المشكلة والحل» كيف يعيد الذكاء الاصطناعي صياغة تحديات الطاقة وأمنها؟
  • الطفح الجلدي على الوجه.. متى يكون جرس إنذار لأمراض باطنية خفية؟
  • العراق وسياسة التوازن بين أطماع الخارج وتحديات الداخل
  • لنقي: هناك مبادرة لحل أزمة مجلس الدولة تتبلور في إجراء انتخابات مبكرة لمكتب الرئاسة
  • ما هو الدعاء الذي يقال عندما يكون الطقس حارًا؟
  • الإفتاء توضح كيف يكون قصر الصلاة في الحج
  • تحقيق لهآرتس: هكذا يطارد الشاباك بدو الداخل الفلسطيني
  • رايتس ووتش تدعو الولايات المتحدة للامتناع عن ترحيل المهاجرين قسرا لليبيا
  • وداعًا لرائحة العرق المحرجة.. 5 أطعمة مذهلة تغنيك عن المزيلات الكيميائية
  • مجلة لانسيت: عدد شهداء غزة قد يكون أعلى بكثير من الأرقام الرسمية