الحرة:
2024-05-17@10:36:06 GMT

وزراء إسرائيليون يجتمعون بشأن الرهائن وخطة رفح

تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT

وزراء إسرائيليون يجتمعون بشأن الرهائن وخطة رفح

ناقش وزراء كبار في إسرائيل، الخميس، ما قال مصدر حكومي، إنه مقترح لهدنة في غزة لإطلاق سراح بعض الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس، فضلا عن احتمالات مضي الجيش قدما في عملية برية لاجتياح مدينة رفح المكتظة بالنازحين في الطرف الجنوبي للقطاع.

وقال المصدر إن اجتماع حكومة الحرب الإسرائيلية برئاسة، بنيامين نتانياهو، كان من المقرر أن يعقبه اجتماع للحكومة الأمنية الأوسع.

ولا تنشر إسرائيل بشكل عام معلومات عن اجتماعات المجلسين.

وتنتظر إسرائيل رد حماس على مقترح لوقف إطلاق النار مقدم من الوسطاء المصريين والذي من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق سراح عدد من الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في غزة والبالغ عددهم 133.

وأكدت إسرائيل في وقت فجر الجمعة مقتل أحد الرهائن، وهو درور أور (48 عاما)، وأن جثته لا تزال في غزة. وقُتلت زوجة أور أيضا في هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول وتم احتجاز اثنين من أطفاله كرهائن وجرى إطلاق سراحهما لاحقا خلال هدنة قصيرة في نوفمبر تشرين الثاني.

وتعثرت جهود سابقة للتوصل لوقف لإطلاق النار بسبب مطالبة حماس بتعهد إسرائيل بإنهاء الحرب، فيما تصر إسرائيل على أن الحرب ستستمر في نهاية المطاف للقضاء على حماس.

وتؤكد إسرائيل أيضا أن الاجتياح الذي تلوح به منذ فترة طويلة لرفح على الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر وشيك. وتقول إن رفح هي المعقل الأخير لحماس. وصارت رفح الملاذ الأخير لنحو مليون نازح فلسطيني، مما يثير قلق المجتمع الدولي بشأن مصيرهم.

وبينما تقول إسرائيل إنها ستعمل على ضمان الإجلاء الآمن للمدنيين من رفح، قال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، خلال زيارته لإسرائيل، الأربعاء، إنه لم يطلع على مثل هذه الخطة بعد.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

خبراء إسرائيليون: لهذه الأسباب لن ينجح جيش الاحتلال في القضاء على حماس

#سواليف

لا تزال تتوالى #التحذيرات من الأهداف الإسرائيلية من #اجتياح_رفح المقرونة بمجازر وكوارث جديدة بحق الفلسطينيين، وسط تأكيدات انطلقت منذ أشهر بأن #جيش_الاحتلال لن يحقق أي نصر في رفح ولن يقضي على #المقاومة وتحديدا حركة #حماس.

كشف خبراء وباحثون إسرائيليون اليوم الأربعاء، وفق ما نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية، عن الأسباب التي تجعل جيش الاحتلال عاجزا تماما عن #القضاء_على_حماس.

واعتبرت الصحيفة، أن هناك تشوهات كثيرة في المفهوم الإسرائيلي بشأن حركة حماس وقطاع #غزة، التي لا تريد أن تصدق أن حماس غير مرتدعة بالأساس من جيش الاحتلال ولن تغادر قيادتها قطاع غزة.

مقالات ذات صلة قسّامي للصهياينة بعد تنفيذ كمين مركّب .. تقدَّموا لتجمعوا أشلاءكم ! / فيديو 2024/05/15

ورأى الخبراء، أن الحقيقة هي أن حركة حماس حركة لديها ليونة وذات قدرة مرتفعة على التأقلم للتغييرات، وحتى بعد استهدافها بشدة فإنها تنجح بالصمود وكذلك الحفاظ على مكانتها كجهة مركزية في القطاع، وفكرة شن الاحتلال عمليات عسكرية مركزة، واعتبار أنها ستؤدي إلى انهيار حماس لن تنجح، لأن حماس ستعود بسرعة إلى جميع المناطق التي تواجدت فيها.

وأشاروا إلى أن “هذا الإحباط المتواصل جعل إسرائيليين كثيرين يطرحون خططا إمكانية تطبيقها محدود، مثل أن الواقع سيتغير في غزة في حال وجود حكم بديل لحماس، أو أن #التطبيع مع السعودية أو أن اتفاقا سياسيا مع السلطة الفلسطينية هما حلان محتملان، وفي الحقيقة وفق الصحيفة، حماس لا تريد أن تتنازل عن قطاع غزة.

وفيما يتعلق باجتياح رفح بادعاء أنها المعقل الأخير لحماس، رجح خبراء إسرائيليون، أنه حتى في حال هزيمة كتائب حماس الأربع التي تقول حكومة الاحتلال إنها موجودة في رفح، فإن “الحركة ستسيطر على الحيز العام في القطاع وتواصل إدارة القتال في المناطق المختلفة”.

وأشاروا إلى أنه في أفضل الأحوال بالنسبة للاحتلال، ستسمح حماس باستقرار بدائل ستكون غطاء تجميليا لاستمرار هيمنتها، وفي الحال الأكثر ترجيحا ستعمل بقوة ضد أي بديل.

مقالات مشابهة

  • وزراء إسرائيليون متطرفون يهاجمون وزير الدفاع بعد رفضه حكما عسكريا في غزة ودعوته لاتخاذ "قرار صعب"
  • خبراء إسرائيليون: لهذه الأسباب لن ينجح جيش الاحتلال في القضاء على حماس
  • وزراء دفاع الناتو يجتمعون في بروكسل 13 يونيو المقبل
  • صحيفة أمريكية: حماس بعيدة عن الهزيمة ومقاومتها تثير شبح الحرب الأبدية لإسرائيل
  • وول ستريت جورنال: حماس بعيدة عن الهزيمة ومقاومتها تثير شبح الحرب الأبدية لإسرائيل
  • زعيم المعارضة في إسرائيل: عودة الرهائن أهم من شن عملية في رفح
  • إطلاق سراح الرهائن بالضغط العسكري كلام فارغ!
  • سجال بين سيناتور أمريكي وخارجية إيران بشأن القنبلة النووية وحرب غزة
  • الأنصاري: إذا أوقفت إسرائيل الحرب فقد نصل لاتفاق خلال أيام
  • مصطفى الفقي: معادلة الحرب الإسرائيلية على غزة تغيرت لهذا السبب