أخبار سارة لمزارعي القمح.. سداد مستحقاتهم خلال يوم واحد من التوريد
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
كشف الرئيس التنفيذي لقطاعات الاتصال المؤسسي والتخطيط بالبنك الزراعي، خالد بدر، تفاصيل الاستعداد لموسم حصاد القمح 2024، لافتًا إلى أن البنك حريص على توفير كافة التسهيلات للمزارعين لتوريد محصول القمح بقدر كبير من السهولة.
. شاهد
وأضاف خالد بدر في تصريحات تلفزيونية "لدينا أكثر من 190 موقعًا تخزينيًا يمتكلها البنك عبارة عن شون ومراكز ونقاط تجميع منتشرة بكافة أنحاء الجمهورية، وفقًا لأسعار التوريد والمواصفات التي أعلنتها وزارة التموين.
وتابع الرئيس التنفيذي لقطاعات الاتصال المؤسسي والتخطيط بالبنك الزراعي: "موسم توريد القمح بدأ منذ يوم 15 أبريل الماضي"، موضحًا أن شون البنك استقبلت أكثر من 200 ألف طن قمح حتى الآن، مشددًا على أن سداد مستحقات المزارعين يكون خلال 24 ساعة من التوريد.
وسبق أن صرح حسين عبد الرحمن ابوصدام نقيب عام الفلاحين أن الإقبال على توريد القمح في الموسم الحالي أعلي بكثير من الكميات التي استلمتها الحكومة في نفس التوقيت العام الماضي.
وأضاف عبدالرحمن أن النقابة العامة للفلاحين شكلت لجان لمتابعة توريد الاقماح في جميع محافظات مصر المنتجه للاقماح لمساعدة الحكومه في استلام أكبر كمية ممكنة من الاقماح المحلية ولتسهيل إجراءات توريد الاقماح وتذليل العقبات أمام الموردين تفعيلا لدور النقابه لخدمة الفلاحين ومساعدة الجهات الحكومية المعنية لزيادة نسبة توريد الاقماح بما يخفض فاتورة استيراد الاقماح ويوفر الخبز المدعم للمواطنين
وأشار أبو صدام إلى أنه في إطار المتابعة اليومية المستمرة من لجان النقابة على أرض الواقع فقد رصدنا انتظام عملية توريد الأقماح من المزارعين في جميع مواقع الاستلام على مستوي الجمهورية.
وأكد أبو صدام أن أهم أسباب إقبال المزارعين على توريد الأقماح للحكومة هو السعر المجزي الذي حدد من الحكومة لاستلام الأقماح، والذي وصل لـ 2000 جنيه لأردب القمح ذو درجة النظافة 23.5 قيراط ، ثم القرارات الحكومية المنظمة التي تحظر نقل القمح المحلي من مكان لآخر إلا بعد الحصول علي تصريح من مدرية التموين المختصة بالمحافظة وتمنع استخدام الأقماح في صناعة الأعلاف وكذلك الالتزام بصرف مستحقات المزارعين وتسهيل إجراءات التوريد بزبادة نقاط تجميع الأقماح بالقرب من أماكن الإنتاج وتذليل العقبات أمام الموردين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موسم حصاد
إقرأ أيضاً:
أماكن شتوية في الأردن لا بد من تجربتها في موسم الأعياد
مع قدوم موسم الأعياد وتسلّل نسائم الشتاء الباردة، يتحوّل الأردن إلى لوحة ساحرة تجمع بين دفء الجلسات وضباب الجبال ورونق الطبيعة الهادئة، وفي وقت يبحث فيه الكثيرون عن وجهات قريبة تمنحهم روح المغامرة ومتعة الاسترخاء في آنٍ واحد، حيث يقدّم فصل الشتاء في الأردن خيارات لا تُعد ولا تُحصى؛ من أكواخ عجلون الدافئة، إلى سحر وادي رم الليلي، مرورًا بإطلالات البحر الميت المعتدلة ومزارع جرش الهادئة. في هذا الدليل، نأخذكم في جولة بين أجمل الأماكن التي تستحق تجربتكم خلال عطلة الأعياد، لتعيشوا أجواء شتوية لا تُنسى وذكريات تبقى طويلاً.
اقرأ ايضاًيعتبر البحر الميت وجهة مثالية للهروب من برد ورعد المدن، حيث يتميز بأجوائه المعتدلة خلال فترة النهار وبرودته الخفيفة ليلًا، حيث يمكن للزوار الاسترخاء والراحة في المنتجعات الفاخرة، تجربة الطين والعلاجات الصحية، أو السباحة في مياه البحر الدافئة نسبيًا. خلال موسم الكريسماس، وتقوم الفنادق والمنتجعات بتزيين الأماكن بالأشجار والأضواء، مع حفلات موسيقية وأنشطة للأطفال، لتصبح تجربة الشتاء مليئة بالراحة والرفاهية.
الطفيلة، ضانا والشوبك – مغامرات وقرى هادئةتعتبر الطفيلة وضانا والشوبك من الوجهات الشتوية المميزة والرائعة لمحبي المغامرات والطبيعة، حيث تكون المرتفعات العالية مغطاة أحيانًا بالثلوج، والطرق الريفية ضبابية وهادئة. ويمكن للزوار ممارسة رياضات المشي لمسافات طويلة، ركوب الدراجات الجبلية، وزيارة القرى الريفية والمزارع المحيطة. خلال موسم الكريسماس، تضفي بيوت الضيافة الريفية لمسات احتفالية على الشاليهات والمناطق المشتركة، مع تقديم مشروبات دافئة وأكلات شهية وجلسات موسيقية هادئة تضيف أجواءً دافئة للعطلة.
عمان – أجواء الاحتفال وأسواق الميلادتتحول عمان خلال موسم الأعياد إلى وجهة شتوية حيوية تجمع بين البرد المعتدل وأجواء الاحتفال المبهجة، ويمكن للزوار التجول في الأسواق، المقاهي، والمطاعم، أو الاستمتاع بالفعاليات الثقافية والفنية المنتشرة في المدينة. خلال الكريسماس، حيث تتزين مناطق وسط البلد، عبدون، اللويبدة، والصويفية بالأضواء والزينة، مع حفلات موسيقية وأسواق عيد الميلاد وأنشطة للأطفال، لتصبح عمان وجهة مثالية للشعور بالدفء والبهجة الشتوية في آن واحد.
عجلون – الضباب والأجواء الجبليةتعد عجلون واحدة من أجمل الوجهات الشتوية في الأردن، حيث تتجلى الطبيعة في أبهى صورها مع الضباب الكثيف الذي يغطي الغابات والصخور، والهواء البارد المنعش الذي يملأ المكان بطاقة طبيعية فريدة. يمكن للزوار الاستمتاع بالتنزه بين أشجار الصنوبر، وركوب الدراجات الجبلية، أو الجلوس في الأكواخ الخشبية والاستمتاع بالمناظر الجميلة الساحرة. خلال موسم الكريسماس، تضيف بعض الفنادق وبيوت الضيافة لمسة احتفالية من خلال تزيين الأكواخ بالأضواء الدافئة، مع جلسات حول المدفأة تجعل تجربة زيارة عجلون في الشتاء أكثر دفئًا وراحة.
السلط – دفء العمارة القديمةتتميز مدينة السلط بعمارتها التراثية الفريدة وأجوائها المعتدلة نسبيًا مقارنة بالمناطق الجبلية المحيطة، ما يجعلها وجهة مثالية للرحلات القصيرة خلال فترة الأعياد. يمكن للزوار التجول بين البيوت القديمة والأسواق المرصوفة بالحجارة، أو الاستمتاع بالمقاهي والمطاعم التقليدية التي توفر جلسات دافئة ومريحة. وفي موسم الكريسماس، تضفي بعض المقاهي والمطاعم والمتاحف ولا ننسى شارع الحمام لمسات احتفالية بأشجار الميلاد والأضواء المتلألئة، مع عروض موسيقية خفيفة تضفي على المدينة أجواءً شتوية ساحرة وكأنها لوحة فنية نابضة بالحياة.
أم قيس – طقس شتوي هادىء ومُنعشأم قيس تقدم تجربة شتوية منعشة، خصوصًا مع إطلالتها على بحيرة طبريا والمناطق المحيطة التي تمنح المكان جمالًا طبيعيًا فريدًا. يمكن للزوار القيام بجولات بين الآثار التاريخية، المشي في القرى المحيطة، أو الاستمتاع بغروب الشمس من القمم الضبابية. خلال موسم الكريسماس، تضيف بعض بيوت الضيافة لمسة سحرية من خلال تزيين الغرف والأكواخ بالأضواء والديكورات الشتوية، مع تقديم وجبات دافئة وموسيقى لطيفة لإضفاء أجواء احتفالية مميزة.
وادي رم – تجربة مخيمات فريدةيمنح وادي رم زواره تجربة شتوية رائعة فريدة تمزج بين برودة الليل ودفء أشعة الشمس النهارية، مع سماء صافية رائعة لمراقبة النجوم، حيث يمكن للزوار التخييم في المخيمات الفاخرة أو التقليدية، والاستمتاع برحلات السفاري على ظهور الجمال أو بسيارات الدفع الرباعي عبر امتداد الصحراء الساحر، ومع اقتراب موسم الكريسماس، تضيف بعض المخيمات الفاخرة لمسات احتفالية من خلال تزيين الخيم والديكورات بالأضواء المتلألئة، مع جلسات دافئة حول المدفأة ومشروبات ساخنة، لتصبح تجربة الشتاء في الصحراء ذكرى لا تُنسى.
جرش – الريف الهادئ والمزارع الشتويةتتميز جرش بريفها الهادئ وضبابها الصباحي الساحر، مما يجعلها مثالية لقضاء عطلة شتوية بعيدة عن صخب المدينة. يمكن للزوار التجول بين الآثار الرومانية المغمورة بالضباب، ركوب الخيل، أو الاستمتاع بالمشي في المزارع والطرق الريفية التي تعكس سحر الطبيعة في الشتاء. ومع موسم الكريسماس، تقدم بعض المقاهي والبيوت الريفية أجواء دافئة ومزينة بالأضواء، بالإضافة إلى مشروبات شتوية مثل الشوكولاتة الساخنة والقهوة، لتكون تجربة العطلة كاملة ومليئة بالراحة والبهجة.
كلمات دالة:أماكن شتويةموسم الأعيادالأردن تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن