شير تكشف أسباب مواعدتها رجالًا أصغر منها سنًا
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدّثت النجمة الأميركية شير خلال مقابلتها مع جينيفر هدسون في برنامج “The Jennifer Hudson Show”، عن حياتها المهنية وخياراتها العاطفية، كاشفة الأسباب التي دفعتها لمواعدة رجال أصغر منها سنًا.
وشرحت النجمة البالغة من العمر 77 عاماً: “أنا خجولة جداً عندما لا أعمل، وأشعر بالخجل عندما أكون بالقرب من الرجال، وسبب تواجدي مع الشباب هو أنّ الرجال في عمري أكبر سناً”.
وتابعت: “حسنًا، لقد ماتوا جميعًا الآن، ولكن في السابق، كانوا دائماً يخافون من الاقتراب مني، كان الرجال الأصغر سنًا هم الوحيدون الذين يقتربون مني”، مشيرة إلى أنّ السبب وراء ذلك هو أنّهم تربّوا على يد نساء مثلها وهم أكثر جرأة.
وزعمت النجمة أنّها رفضت التقرّب من النجم إلفيس بريسلي لأنّها كانت “متوترة” بشأن “بعض الأشخاص من حوله”، شارحة: “لم يكن الموضوع أنهّم أشخاص سيئون، بل كنت متوترة نوعًا ما بسبب سمعته”.
يُشار إلى أنّ شير تواعد حالياً المدير الموسيقي ألكسندر إدواردز (38 عاماً) والذي يصغرها بـ 40 عاماً، بعدما التقيا في أسبوع الموضة في باريس في أيلول (سبتمبر) 2022.
وأكّدت النجمة علاقتها مع ألكسندر (36 عاماً) على تطبيق “إكس”، من خلال نشرها صورة لحبيبها علّقت عليها كاتبة اسمه إلى جانب رمز تعبيري على شكل قلب أحمر.
وسبق للنجمة أن ردّت على منتقدي الفارق العمري الكبير بينهما، بعد البلبلة التي أثاروها قائلة: “أنا لا أدافع عنّا. الكارهون سيكرهون… وهذا لا يهمّ. فنحن سعداء ولا نضايق أحداً”.
وبحسب صحيفة “دايلي ميل” البريطانيّة، عرّفت المغنية حبيبها على عائلتها، متجاهلةً فرق العمر الكبير وهو 40 عاماً، وقالت: “الحب لا يعرف العمر”، كاشفةً في سلسلة من الرسائل أنّ ألكسندر يعاملها معاملة الملكة.
main 2024-05-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن توجه فرق التدخل السريع بالتعامل مع حالات بلا مأوى
وجهت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي فريق التدخل السريع المركزي بالتعامل مع عدد من الاستغاثات الواردة للوزارة بشأن عدد من الحالات لسيدات وأطفالهن بلا مأوى تعرضن لمشاكل أسرية ومشاكل أخري، فتم نقلهن إلى دور الرعاية الاجتماعية لتلقي كافة أوجه الرعاية الاجتماعية.
وقام فريق التدخل السريع المركزي بالتعامل مع حالة لمواطنة تدعي "س.ح " عراقية الجنسية تبلغ من العمر 35 عاما ومعها ابنتها "5 سنوات"ليبية الجنسية، وأفادت أنها كانت متزوجة من مواطن ليبي وكانت تقيم معه بليبيا وحصل بينهما خلافات وتركت البلد، وحضرت إلي مصر عن طريق أحد الأشخاص المصريين وليس معها أي إثبات للزواج أو أوراق ثبوتية لطفلتها، وعليه تم التنسيق مع الإدارة العامة للمرأة، وتم نقل الحالة إلى مركز استضافة وتوجيه المرأة.
وفى الجيزة تعامل الفريق مع حالة سيدة مسنة تدعى "ص.ا " تبلغ من العمر "70 عاما "،حيث أفادت أنها مطلقة وقبل ذلك كانت متزوجة وتوفي زوجها، وأجرت عمليات تغيير مفصل، ولكن ليس لديها معاش، وتقدمت للحصول على مساعدات "كرامة"، وتم رفضها لأن ليس لديها إقامة، وهي ترغب الإقامة بدار رعاية، وعليه قام الفريق بتوفير دار رعاية مناسبة لها.
وفى المنوفية تعامل الفريق مع مسنة تشكو من سوء معاملة شقيقتها وترفض الإقامة معها، حيث تم التنسيق لها بأحد دور رعاية المسنين وتم نقلها إليها.
وفي الإسكندرية تعامل الفريق مع مواطنة من ذوي الإعاقة تقيم بمفردها بمنطقة خورشيد بالإسكندرية، وتحتاج إلى دار رعاية اجتماعية وتدعى "ه. ع " تبلغ من العمر "٥٠ عاما" لديها شلل نصفى وتجلس على كرسى متحرك وتقيم مع بنتها المتزوجة، ولديها ثلاث بنات متزوجات وابن، وأفادت بأن بناتها المتزوجات لا يرغبن فى إقامتها معهن لسوء الأوضاع الاقتصادية لأزواجهن، وعليه تم نقلها إلى أحد دور الرعاية الاجتماعية المناسبة لحالتها.
كما قام فريق التدخل السريع بأسيوط بالتوجه إلى مكان تواجد سيدة وتبين أن الحالة تم اصطحابها إلى مركز استضافة وتوجيه المرأة، وتوجه الفريق إلى المركز، وتبين أن الحالة المتواجدة تدعى " ف. ع" يتيمة الأبوين، مطلقة ولديها طفلة، لا تتقاضى أي معاش ومريضة بمرض السكر، وكانت تعيش بمنزل والدها وتركته لتعرضها للعنف من العم سواء بالضرب أو بالسب، فتم تسجيل الحالة ببرنامج الدعم النقدي "تكافل" للحصول على مساعدة "تكافل" الشهرية ، وعمل بحث اجتماعى وتحويلها لمؤسسة التكافل الاجتماعى لصرف مساعدة مالية، وتم تسليمها كرتونة مواد غذائية، ومقابلتها بالأستاذة الشيماء أحمد عبد المعطى مدير المديرية لوضع خطة تدخل لرجوع الحالة إلى منزل والدها بعد التواصل مع العم.
وفى سوهاج تعامل الفريق مع حالة سيدة بلا مأوى تفترش رصيف مجلس مدينة طهطا وتبين انها تدعي "ل. م " تبلغ من العمر 64 عاما مطلقة وتعاني من إعياء شديد تم التنسيق ونقلها إلى المستشفي لتلقي الخدمة الصحية المناسبة لها.