تصريحات مثيرة للوزير وهبي : المثليين أصبحوا قوة سياسية واقتصادية و نحن عاجزين عن مواجهتهم
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تصريحات مثيرة للوزير وهبي المثليين أصبحوا قوة سياسية واقتصادية و نحن عاجزين عن مواجهتهم، زنقة 20 الرباط في تصريحات مثيرة أطلقها عبر قناة العربية ، قال وزير العدل عبد اللطيف وهبي؛ أن المثليين أصبحوا قوة سياسية واقتصادية .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تصريحات مثيرة للوزير وهبي : المثليين أصبحوا قوة سياسية واقتصادية و نحن عاجزين عن مواجهتهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زنقة 20 | الرباط
في تصريحات مثيرة أطلقها عبر قناة العربية ، قال وزير العدل عبد اللطيف وهبي؛ أن المثليين أصبحوا قوة سياسية واقتصادية ضاربة.
و اضاف وهبي، أن المثليين أصبحوا اليوم يتحكمون و يؤثرون و يقررون في الأمور السياسية و الاقتصادية على المستوى العالمي.
وهبي، ذكر أن هذه القوة السياسية و الاقتصادية توظف آلياتها لتفرض اختيارات تهمهم ، مضيفا : ” نحن عاجزين في مواجهتهم لأنهم أقوياء علينا بشكل كبير و سينعكس ذلك في المستقبل”.
وزير العدل، أكد في تصريحاته بالقول : ” نحن عاجزين في مواجهتهم ولحد الان نناضل و ندافع و نعمل ليل نهار للحفاظ قناعاتنا و تصوراتنا”.
و اعتبر وهبي أنه لا يفكر في إلغاء اختياراتهم لأنهم أقوى من الجميع ، مؤكدا أن له قناعة بأن المثليين مجرد ظاهرة سيمر الوقت و ستنتهي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تصريحات مثيرة للوزير وهبي : المثليين أصبحوا قوة سياسية واقتصادية و نحن عاجزين عن مواجهتهم وتم نقلها من زنقة 20 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس زنقة 20
إقرأ أيضاً:
في قمة سياسية.. استقبال "رومانسي" على السجادة الحمراء
شهد لقاء رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني ونظيرها الألباني إيدي راما، الجمعة، خلال قمة المجتمع السياسي الأوروبي في تيرانا "استقبالا غريبا".
وجثا راما، أمام نظيرته الإيطالية، ووضع مظلته جانبا وهي تتجه نحوه على السجادة الحمراء، قبل أن يتعانقا، وسُمعت ميلوني تقول بدهشة: "لا يا إيدي".
وعُرف رئيس الوزراء الألباني، الذي يبلغ طوله قرابة المترين وكان لاعب كرة سلة محترفا في السابق، بمثل هذه الإيماءات مع ميلوني التي يصل طولها إلى 160 سنتيمترا في مناسبات سابقة.
وقد علّقت ميلوني مازحة أمام الصحفيين لدى وصولها إلى قمة "المجتمع السياسي الأوروبي"، قائلة: "إنه يفعل هذا فقط ليبدو في طولي"، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
لكن راما لم يُبدِ نفس التصرفات تجاه زعيم حزب العمال البريطاني كير ستارمر، الذي يبلغ طوله 173 سنتيمترا، أثناء المؤتمر الصحفي الذي جمعهما يوم الخميس في تيرانا.
فقد بدا الفارق الجسدي واضحا بين الرجلين، كما زاد من إحراج ستارمر ما وصفه مراقبون بتوبيخ علني من راما، جاء في لحظة مفصلية يسعى فيها حزب العمال إلى فرض نهج أكثر صرامة في التعامل مع ملف الهجرة.
وخلال المؤتمر، أعلن ستارمر أن المملكة المتحدة "تجري محادثات مع عدة دول لإنشاء مراكز عودة" للمهاجرين الذين رُفضت طلباتهم للجوء في بريطانيا، وأضاف أنه سيتحدث بشأن هذه الخطة مع راما.
لكن رد راما كان قاسيا، إذ قال بفخر: "لقد طُلب منا من قبل عدة دول أن نكون منفتحين على هذا الأمر، ورفضنا، لأننا مخلصون لشراكتنا مع إيطاليا، وما تبقى لا يتعدى كونه مشاعر محبة".
وتابع راما، وهو يرتدي حذاء رياضيا أبيض: "كنت واضحا منذ البداية أن هذا الاتفاق مع إيطاليا استثنائي، لخصوصية العلاقة بين البلدين، وللوضع الجغرافي الذي يجعل الأمر منطقيا للغاية".
ويُعد هذا الرد صفعة سياسية لحزب العمال، الذي كان قد أطلق قبل أيام فقط خطته للتشدد في سياسة الهجرة.
ويأتي ذلك في وقت يواصل فيه راما تعزيز مكانته كأطول رؤساء وزراء ألبانيا خدمة منذ سقوط الشيوعية، حيث فاز بولاية رابعة في الانتخابات التي أُجريت الأحد الماضي، بعدما حقق حزبه الاشتراكي 52 بالمئة من الأصوات، مقابل الحزب الديمقراطي بقيادة رئيس الوزراء الأسبق، سالي بريشا.
ويحظى راما بتقدير كبير من قادة أوروبا والولايات المتحدة، الذين يرون فيه شخصية مستقرة ومؤثرة في منطقة البلقان. وقد درس راما الفنون في باريس في شبابه، ويقود جهود بلاده للابتعاد عن النفوذ الروسي والانفتاح على أوروبا.
وتجدر الإشارة إلى أن ألبانيا أصبحت وجهة سياحية شهيرة، حيث تستقطب أكثر من 10 ملايين سائح سنويا إلى سواحلها الخلابة على البحر الأدرياتيكي.