بعد رحيله.. تعرف على أبرز أعمال الشاعر والأمير بدر بن عبدالمحسن
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
رحل عن عالمنا صباح اليوم الشاعر والأمير السعودي بدر بن عبدالمحسن، بعد معاناة مع المرض، عن عمر ناهز 75 عامًا، وحرص مجموعة كبيرة من نجوم الفن على نعيه، وسرعان ما تحولت السوشيال ميديا لدفتر عزاء، لذا نرصد أبرز المعلومات عنه في السطور التالية.
معلومات عن الأمير بدر بن عبد المحسن
هو الأمير بدر بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز آل سعود، ولد يوم 2 إبريل عام 1949، ووالدته هي الأميرة ضحى الحمود الفيصل الحمود الرشيد الشمري، درس في الابتدائية بين السعودية ومصر، واكمل المرحلة الثانوية في الرياض، وتعلم أيضًا في بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية.
ويعتبر الأمير بدر بن عبدالمحسن، واحدًا من أبرز رواد الشعر الحديث في المملكة العربية السعودية، وفي عام 2019 كرمه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي أعطاه وشاح الملك عبدالعزيز.
أعمال الأمير الشاعر بدر بن عبد المحسن
قدم الأمير بدر بن عبدالمحسن مجموعة من القصائد الغنائية الرائعة لبعض المطربين منهم طلال، صابر الرباعي، محمد عبده، عبدالمجيد عبدالله، كاظم الساهر، خالد عبدالرحمن، عبادي الجوهر،عبدالله الرويشد، راشد الماجد.
ومن أشهر أعماله مع طلال مداح:"ما أطولك ليل، زمان الصمت، الهوى لو تمنى عطني المحبة، سوالف ليل، نجمة ونهر، الاختيار".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بدر بن عبد المحسن مملكة العربية السعودية خادم الحرمين الشريفين الأمير والشاعر بدر بن عبدالمحسن الأمیر بدر بن عبدالمحسن
إقرأ أيضاً:
تحولات الروح الشاعرة في بيت الشعر بالشارقة
الشارقة (الاتحاد)
في إطار «منتدى الثلاثاء» الذي يقدم في كل مرة تجارب إبداعية مميزة، نظم بيت الشعر في الشارقة أمسية شعرية يوم الثلاثاء الموافق 29 يوليو 2025، شارك فيها كل من الشعراء: متوكل زروق، وهبة شريقي، ويوسف الحمود، وذلك بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، وعدد كبير من الشعراء والنقاد.
قدم الأمسية فواز الشعار، وألقى - بدايةً - الشاعر متوكل زروق نصوصاً تفيض بتجليات الوطن والشجن، وبتحولات الروح الشاعرة، وفي نصوصه الأخرى، ظهرت عاطفة الحب والشوق التي تزينت بلمسات من الصور الشعرية الرقيقة. بعد ذلك، قدمت الشاعرة هبة شريقي قصائدها، ومنها نص عنوانه «هروب حر»، الذي تطرقت فيه إلى الحياة وما في طريقها من خيبات وتجارب إنسانية، كما قرأت قصيدة أخرى حملت عنوان «خلف أبواب القصيدة»، كان موضوعها يدور حول الشعر وتداعياته في دواخل الشعراء.
واختتم الأمسية الشاعر يوسف الحمود، الذي قرأ قصيدة تحمل عنوان «براري الأمس»، والتي تناول فيها أيضاً علاقة الشاعر بالعالم حوله، وفي نفس السياق، قرأ نصاً آخر عنوانه «أوج القصيدة»، عبر فيه عن تساؤلات الشاعر وأحزانه وأحلامه. وفي الختام كرّم الشاعر محمد البريكي الشعراء المشاركين ومقدم الأمسية.