أول مصري.. رقم قياسي لسام مرسي بعد قيادة إبسويتش تاون لأضواء البريميرليج
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
حقق إبسويتش تاون الحلم وصعد للدوري الإنجليزي الممتاز بقيادة اللاعب المصري سام مرسي، لاعب الفريق.
اول مصرى يقود فريق للصعود للدوري الممتازوأصبح سام أول قائد مصري يقود فريقه للصعود من الدرجة الأولى للدوري الممتاز.
فاز إبسويتش تاون على هدرسفيلد بهدفين دون رد، محتلاً المركز الثاني بشكل مباشر ومتأهلًا للصعود للبريميرليج.
سام مرسي (32 عامًا) انضم إلى إبسويتش تاون في صيف 2021، وقاد الفريق بتميز خلال مشوارهم نحو الصعود. شارك مرسي في 42 مباراة من أصل 46 بدوري الدرجة الأولى هذا الموسم، وسجل هدفين وصنع 6 أهداف أخرى، ليكون عنصرًا محوريًا في نجاح الفريق.
استمرار مرسي مع إبسويتش تاون في الموسم المقبل سيشهد دخولهم لأول مرة منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز، وستكون تلك خطوة تاريخية جديدة للفريق وللكرة المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بريميرليج سام مرسي إبسويتش تاون
إقرأ أيضاً:
بايرن ميونخ يطمح لتعزيز صدارته للدوري الألماني أمام ماينز
سوف تكون الفرصة مواتية أمام فريق بايرن ميونخ لمواصلة التحليق في صدارة ترتيب الدوري الألماني لكرة القدم (بوندسليجا)، حينما يستضيف ماينز، يوم الأحد المقبل، ضمن منافسات المرحلة الـ14 للمسابقة.
ويتربع بايرن (حامل اللقب) على قمة الترتيب حاليا برصيد 37 نقطة، بفارق 8 نقاط أمام أقرب ملاحقيه لايبزج، في حين يقبع ماينز في مؤخرة الترتيب برصيد 6 نقاط فقط، بفارق 6 نقاط خلف مراكز الأمان.
ومنذ خسارته 1 / 3 أمام مضيفه أرسنال الإنجليزي بدوري أبطال أوروبا في 26 نوفمبر الماضي، لم يعرف بايرن سوى طعم الفوز، بعدما حقق 4 انتصارات متتالية بمختلف المسابقات، كان آخرها أول أمس الثلاثاء، حينما تغلب بالنتيجة ذاتها على ضيفه سبورتنج لشبونة البرتغالي، بالمسابقة القارية أيضا.
كما يبحث بايرن، الوحيد الذي حافظ على سجله خاليا من الهزائم في بوندسليجا هذا الموسم حتى الآن، تحقيق انتصاره الرابع على التوالي بالمسابقة، وتحديدا منذ تعادله 2 / 2 مع مضيفه يونيون برلين في الثامن من الشهر الماضي.
في المقابل، يعاني ماينز من انطلاقة كارثية في البطولة هذا الموسم، حيث اكتفى بتحقيق فوز وحيد جاء على حساب مضيفه أوجسبورج في 20 سبتمبر الماضي، مقابل 3 تعادلات، فيما تلقى 9 هزائم، كان آخرها أمام ضيفه بوروسيا مونشنجلادباخ في المرحلة الماضية.
من جانبه، يسعى لايبزج للاحتفاظ بوصافة الترتيب، حينما يحل ضيفا على يونيون برلين، صاحب المركز الثاني عشر برصيد 15 نقطة، في افتتاح لقاءات المرحلة، غدا الجمعة، بالعاصمة الألمانية.
ويخوض لايبزج اللقاء بمعنويات مرتفعة عقب فوزه الكاسح 6 / صفر على ضيفه آينتراخت فرانكفورت في المرحلة الماضية، والذي عاد به للانتصارات في المسابقة، إثر تعادله بدون أهداف مع جلادباخ في المرحلة السابقة.
ويخشى لايبزج، الذي يبتعد بفارق نقطة وحيدة فقط أمام بوروسيا دورتموند، صاحب المركز الثالث، من رد فعل يونيون برلين، الذي سيحاول مصالحة جماهيره، التي شعرت بخيبة أمل كبيرة عقب هزيمته في لقاءاته الثلاث الأخيرة بجميع البطولات، والتي كان آخرها خسارته 1 / 3 أمام مضيفه فولفسبورج في المرحلة الماضية ببوندسليجا.
من ناحيته، يتطلع دورتموند للانقضاض على الوصافة، أملا في تعثر لايبزج، وذلك خلال لقائه مع مضيفه فرايبورج، صاحب المركز التاسع بـ16 نقطة، يوم الأحد المقبل.
ووجه دورتموند صدمة لجماهيره، بعدما فرط في تقدمه على ضيفه بودو/جليمت النرويجي، بدوري أبطال أوروبا، أمس الأربعاء، ليتعادل معه 2 / 2 على ملعب (سيجنال ايدونا بارك)، ليهدر فرصة التقدم للمركز السادس في ترتيب المسابقة القارية، المؤهل للأدوار الإقصائية في البطولة.
ولن تكون مهمة دورتموند سهلة في اجتياز عقبة فرايبورج، الذي يطمح في العودة إلى طريق الفوز مجددا، عقب خسارته 1 / 2 أمام مضيفه هايدنهايم في المرحلة الماضية للبطولة.
أما باير ليفركوزن، فيرغب في الخروج من الكبوة التي يعاني منها، عندما يلتقي مع ضيفه كولن، صاحب المركز الثامن برصيد 16 نقطة، بعد غد السبت.
وخسر ليفركوزن أمام أوجسبورج ودورتموند في المرحلتين الماضيتين بالبطولة، ليتراجع إلى المركز الرابع برصيد 23 نقطة، قبل أن يسقط في فخ التعادل 2 / 2 مع ضيفه نيوكاسل يونايتد الإنجليزي، أمس الأربعاء، بدوري الأبطال.
من ناحيته، يخطط كولن للخروج بنتيجة إيجابية من ملعب (باي أرينا)، ووضع حد لسلسلة عدم الفوز التي لازمته في مبارياته الأربع الأخيرة بالبطولة، رغم صعوبة المهمة التي تنتظره.
وتشهد المرحلة أيضا العديد من اللقاءات الهامة، حيث يلتقي هوفنهايم مع ضيفه هامبورج، بعد غد، فيما يلعب آينتراخت فرانكفورت مع أوجسبورج، وسانت باولي مع هايدنهايم، وبوروسيا مونشنجلادباخ مع فولفسبورج، فيما تختتم مباريات المرحلة بلقاء فيردر بريمن مع ضيفه شتوتجارت، يوم الأحد القادم.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟