وزير الخارجية: حرق المصحف عمل استفزازي لا يمكن قبوله بأي مبرر..فيديو
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وزير الخارجية حرق المصحف عمل استفزازي لا يمكن قبوله بأي مبرر فيديو، شدد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الأثنين، على رفض المملكة لنشر الكراهية الدينية والتطرف، كما أنها تدين وتستنكر تكرار حوادث حرق نسخ .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الخارجية: حرق المصحف عمل استفزازي لا يمكن قبوله بأي مبرر.
شدد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الأثنين، على رفض المملكة لنشر الكراهية الدينية والتطرف، كما أنها تدين وتستنكر تكرار حوادث حرق نسخ المصحف.
وخلال اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، لبحث تكرار حوادث تدنيس وحرق نسخ من المصحف الشريف، قال الأمير فيصل: “حرق نسخ المصحف الشريف عمل استفزازي لا يمكن قبوله تحت أي مبرر”.
وتعقد منظمة التعاون الإسلامي، اليوم الاثنين ،الدورة الاستثنائية الـ18 لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء، بشكل افتراضي، لبحث تكرار حوادث تدنيس وحرق نسخ من المصحف في السويد والدنمارك، وذلك بناءً على طلب المملكة.
فيديو | وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان: حرق نسخ المصحف الشريف عمل استفزازي لا يمكن قبوله تحت أي مبرر#الإخبارية pic.twitter.com/XmUW0D6Ouh
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 31, 2023
فيديو | وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان: المملكة ترفض نشر الكراهية الدينية والتطرف وتدين وتستنكر تكرار حوادث حرق نسخ المصحف#الإخبارية pic.twitter.com/6jSaFGJMnW
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 31, 2023
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير الخارجية: حرق المصحف عمل استفزازي لا يمكن قبوله بأي مبرر..فيديو وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حرق نسخ المصحف تکرار حوادث
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي نظيره الأنجولي
التقى د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، يوم الخميس ١١ ديسمبر ٢٠٢٥ بالسيد تيتي أنطونيو وزير خارجية أنجولا، وذلك خلال زيارته الرسمية للعاصمة الأنجولية لواندا.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية أن الوزير عبد العاطي قدم التهنئة لنظيره الأنجولي بمناسبة مرور ٥٠ عامًا على استقلال أنجولا، مشيدًا بالجهود الحثيثة التي تبذلها أنجولا خلال رئاستها الحالية للاتحاد الأفريقي، وكذا على التنظيم الناجح لقمة تمويل البنية التحتية والقمة الأفريقية الأوروبية، مثنيًا على النشاط الدبلوماسي المتميز والاجتماعات رفيعة المستوى التي نظمتها أنجولا طوال العام الجاري.
أشاد الوزير عبد العاطي بالزخم الذي تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيدًا بمخرجات زيارة الرئيس الأنجولي إلى القاهرة في أبريل ٢٠٢٥، مؤكدًا الحرص على مواصلة التعاون والتنسيق في القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، مشيرًا إلى اصطحاب سيادته وفد من رجال الأعمال والمستثمرين وممثلي القطاع الخاص والشركات المصرية خلال الزيارة لتشجيع الشركات المصرية على الاستثمار في أنجولا واستغلال الفرص المتاحة استغلالًا للخبرات الكبيرة التي يتمتع بها القطاع الخاص المصري في العديد من المجالات ذات الأولوية بما يسهم في تحقيق استراتيجية تنويع مصادر الدخل التي تتبعها أنجولا في القطاعات ذات الأولوية
في ذات السياق، أكد الوزير عبد العاطي الاهتمام المصري بالتعاون في مجالات الربط الاقليمي والنقل، والبنية التحتية والثروة المعدنية، والطاقة المتجددة والبنية التحتية والنقل والصناعات الدوائية والأسمدة، مشيرًا إلى تطلع الشركات المصرية إلى الاستثمار في المشروعات التي سيتم تنفيذها في ممر لوبيتو التنموي، وأنه جاري دراسة تدشين تحالف من الشركات المصرية للانخراط في ممر لوبيتو، مشددًا على أهمية تدشين مجلس أعمال مصري أنجولي، فضلًا عن استكشاف سبل تعميق التعاون الأمني والدفاعي بين البلدين بالتوازي مع استمرار الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية في تنظيم الدورات التدريبية للكوادر الأنجولية في مختلف المجالات الدبلوماسية والطاقة والدفاع والتدريب الشرطي وإدارة الموارد المائية، والرعاية الصحية، والزراعة.
كما تناول اللقاء التعاون القاري والإقليمي، حيث أكد الوزير عبد العاطي حرص مصر على مواصلة التنسيق لدعم جهود إحلال السلام والاستقرار والتنمية في القارة. وأشاد بمواقف أنجولا الداعمة للقضية الفلسطينية. كما جرى التأكيد على أهمية التنسيق المشترك خلال عضوية البلدين في مجلس السلم والأمن الأفريقي، وتبادل الوزيران الآراء حول الأوضاع في السودان ومنطقة الساحل والصومال والقرن الأفريقي والبحر الأحمر والبحيرات العظمى، كما تم الاتفاق على مواصلة التنسيق اتصالًا بالريادة الأنجولية لملف السلام والمصالحة والريادة المصرية لملف إعادة الإعمار والتنمية فيما بعد النزاعات.