في ذكرى ميلاده.. نجل الشيخ الطبلاوي: والدي أوصانا بحب بعضنا البعض وبتقوى الله|فيديو
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قال الحاج إبراهيم الطبلاوي، نجل القارئ الشيخ محمد الطبلاوي، إن والده له بصمة كبيرة في مصر وفي العالم الإسلامي كله، وله محبون في كل مكان، متابعًا أنه في ذكرة ميلاده يتجمع مع إخواته ويقرأون له خاتمة قرآن كاملة وذلك بحضور مُحبيه أيضًا.
. مناطق واسعة من تنزانيا تغرق في الظلام
وأضاف “الطبلاوي” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يامصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم الأحد، أن والده كان يحب أن تسير كافة الأمور في الدنيا حسب تعاليم القرآن الكريم، متابعًا: “كان دايمًا يوصينا بحفظ القرآن ونحفظ أولادنا القرآن”.
وتابع نجل القارئ الشيخ محمد الطبلاوي أنه والده كان يفرح كثيرًا عندما كان يتجمع أحفاده في يوم عيد ميلاده، مستطردًا:"والدي أوصانا بحب بعضنا البعض وبتقوى الله".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطبلاوي الشيخ محمد الطبلاوي مصر القرآن
إقرأ أيضاً:
سبأ باهبري يسترجع ذكريات طفولته عن الحج مع والده .. فيديو
الرياض
أشاد كبير مذيعي التلفزيون سابقًا، سبأ باهبري، بما تقدمه المملكة من خدمات ورعاية لخدمة حجاج بيت الله الحرام.
وأشار إلى أنه أدى فريضة الحج 22 مرة نظرا لكونه أسرته لديها منزل في مكة المكرمة، وذلك بحسب ما ذكره في قناة السعودية.
وأضاف أن إجراءات الحج كانت بسيطة وقام بالحج برفقة والده وصديقه، لافتا إلى أن المقاهي حينها كانت تقام في سرادق كبير لذا كان ملجأ لمن لديه خيمة من الحجاج، وكان يقدم المقهى أطعمة ومشروبات ومياه باردة كانت تأتي من خزانات كبيرة بها ثلج.
واسترجع باهبري ذكرياته عندما أدى مناسك الحج مع والده، والتي منها أنه أراد أن يفعل ما فعله والده قديما من ركوب الإبل فطلب من أحد بائعي الحطب أن يركب الإبل فوافق ومشى به ثم بعدها ركبوا السيارة.
ولفت إلى أن السيارات حينها كانت تسخن بسرعة لذا كانت تحتاج تقف حتى يتم تبريدها، وصادف في إحدى المرات أن رأى كشافة فقام بالتقاط صورة لهم.
وأكد أن كل مدينة كان يوجد فيها مطوف محلي يتولى تنظيم شؤون الحجاج، مضيفا أن الرحلات للحج كان فيها صعوبة بسبب توقف السيارات وتعطل بعضها بسبب السخونة أو نفاد البنزين.
وأشار إلى أن الأمير مشعل بن عبدالعزيز كان يشرف بنفسه على حركة السير بموسم الحج عندما كان أميرا لمنطقة مكة المكرمة.
وأشار إلى أن موسم الحج كان مصدر لرزق الكثيرين، حتى الأطفال كان بعضهم يقدم خدمات للحجاج وبيع المنتجات، مضيفا أن رحلات الحجاج كانت تبدأ في الفجر لأن الأجواء كانت أقل حرارة.
ونوه بأن الأمور تغيرت حاليا فأصبح هناك تنظيم وخطط للحج والتصعيد، بجانب الاهتمام بإجراءات الأمن والسلامة لضمان سلامة الحجاج، مؤكدا أنه لا توجد دولة في العالم قادرة بأن تقوم بمثل ما تقوم به المملكة لحجاج بيت الله الحرام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/D8MvB58XjYtJYHIf.mp4