الموقع بوست:
2024-05-20@05:00:44 GMT

اليمن واستئناف الحرب.. الفرضيات والمآلات

تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT

اليمن واستئناف الحرب.. الفرضيات والمآلات

عادت احتمالات استئناف الحرب في اليمن للظهور مجددًا، وأبرزها فرضية الدعم الأمريكي لقوات حكومية وأخرى موالية لها في شن حرب برية ضد الحوثيين؛ وهو ما يمكن مناقشته بهدوء على وقع الفرضيات والمآلات الناجمة عن هذه الحرب التي أرهقت كاهل البلد الأفقر في شبه الجزيرة العربية منذ عشر سنوات.

 

يدرك الإقليم جيدًا، فداحة المغامرة باستئناف الحرب هناك؛ ليس على صعيد تفاقم المأساة الإنسانية والاقتصادية في البلد وتجدد تهديد جنوب المملكة وحسب؛ وإنما على صعيد توسيع دائرة المواجهة في المنطقة، بعدما تجاوزت التطورات الأخيرة التوقعات؛ جراء تمدد تداعيات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ودخول جماعة «أنصار الله» (الحوثيون) طرفًا فيها ضمن ما يُعرف بمحور المقاومة.

 

وبالتالي فإن دخول الإقليم في دعم فرضية استئناف الحرب غير واردة منطقيًا؛ لأن الإقليم، الذي حرص على الإمساك بلجام الحرب لأكثر من عامين، لن يكون مغامرًا ويعود بالبلد للحلبة مجددًا، ويجد نفسه جزءًا من المعركة أيضًا؛ وحينها لن يكون معروفًا موعد ايقاف استعار الجولة الثانية من هذه الحرب، التي ستتجاوز الحلبة إلى خارجها بلاشك.

 

يرجّح بعض المراقبين عدم استئناف الحرب هناك؛ لاسيما بعد توقف شبه كلي لأكثر من عامين، حتى وإن ظهرت خلالها تطورات غير متوقعة؛ أبرزها دخول اليمن ساحة الحرب ضد إسرائيل من خلال هجمات صواريخ ومسيرات قوات «أنصار الله» في جنوب إسرائيل واستهدافهم الملاحة الإسرائيلية «تضامنا مع غزة»؛ ومن ثم استهداف السفن الأمريكية والبريطانية «ردا على العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن» وفق بيانات الحوثيين. لكن في السياق ذاته ذهب البعض الآخر لطرح فرضية لجوء واشنطن، وخاصة بعد فشل هجماتها الجوية مع لندن في إيقاف الهجمات البحرية للحوثيين، إلى التفكير بمعركة برية من خلال دعم قوات حكومية وأخرى موالية للحكومة في الجنوب والساحل الغربي.

 

لكن هذا التطور خطير للغاية في حال تحقق؛ لأن الحرب التي سيكون السهل إشعالها لن يكون من السهل إخمادها هذه المرة؛ لاسيما وأن مَن يقف خلفها هذه المرة بشكل مباشر هي أمريكا، ومن ورائها إسرائيل، وهذا ما سيدفع إلى تشكل جبهة اجتماعية يمنية رافضة لهذه الحرب؛ ويدفع للتحشيد لمواجهة طرفها القادم بعتاد أمريكي؛ باعتبار فلسطين ستكون هنا هي المحك؛ وبالتالي لا توجد ضمانات لانحسار الحرب في المربع الذي أراد المخططون أن تبقى فيه. وقبل ذلك وبعده ستكون النتائج وخيمة جدًا على ما تبقى من حياة في هذا البلد القصي.

 

مأزق التسوية

 

السؤال الذي يجب طرحه أولًا: مَن يمكنه أن يدعم استئناف الحرب البرية في اليمن؟

 

يستبعد أستاذ علم الاجتماع السياسي في مركز الدراسات والبحوث اليمني بصنعاء، عبدالكريم غانم، الفرضية التي ترجح دعم واشنطن لاستئناف الحرب، مشيرًا إلى حرص الحكومة على خوض حرب تتيح لها تجنب القبول بخريطة الطريق.

 

وقال لـ«القدس العربي»: «سيناريو الدعم الأمريكي لشن حرب برية في اليمن يمكن أن يكون مدفوعًا بحرص الحكومة اليمنية على خوض حرب برية تتيح لها تجنب القبول بخريطة الطريق التي حصل خلالها الحوثيون على تنازلات كبيرة» ويرى أنه من شأن الدخول بحرب برية مدعومة أمريكيًا أن يساهم في تراكم المكاسب للحوثيين، ومنذ أن نشب الصراع في البحر الأحمر، أعرب رئيس المجلس الرئاسي عن رغبته في الحصول على دعم عسكري لشن حرب برية، فمن وجهة نظر هذا الطرف أن السبيل لدفع الحوثيين نحو القبول بتسوية سياسية، يبدأ بهزيمتهم عسكريًا، وإنهاء سيطرتهم على السلطة في الشمال، ووفقا لهذا التصور، الأمر ذاته ينطبق على استقرار الملاحة الدولية، فمن دون هذا الحل من الصعوبة بمكان ضمان سلامة الملاحة في البحر الأحمر.

 

واستطرد: إلا إن هذا السيناريو غير مطروح على الطاولة لدى الإدارة الأمريكية الحالية حتى الآن، فهي ترفض الذهاب بالصراع مع الحوثيين إلى ما هو أبعد من مواجهة ما تسميه بالمخاطر الوشيكة، التي تشكل تهديدًا مباشرا على السفن في البحر الأحمر وخليج عدن، دون التأثير على ميزان القوى العسكري القائم بين الحوثيين والقوات الموالية للحكومة اليمنية.

 

وقال: «وعلى الرغم من قرب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية إلا إن سيناريو الدعم الأمريكي لشن حرب برية على الحوثيين يظل مستبعدًا، وإن لم تحظ الإدارة الحالية بالفوز، فترامب هو الآخر يتجنب فتح حرب برية واسعة النطاق غير مدفوعة التكاليف من حلفاء واشطن، الأغنياء بالنفط».

 

إمكانات محدودة

 

لكن ما الذي يدفع بطرف لدعم حرب إمكانات النصر فيها وربما تكون محدودة وإمكانات ايقافها ربما لن تكون سانحة حينها؟

 

يؤكد عبد الكريم غانم أن احتمالات دعم طرف دولي أو إقليمي لحرب برية في اليمن ضعيفة. وقال: «ليس من مصلحة الولايات المتحدة الأمريكية توسيع نطاق الحرب في اليمن، في ظل ارتفاع وتيرة الحرب الإسرائيلية على غزة. فالإدارة الأمريكية اضطرت للقيام بضربات جوية استباقية لبعض الأهداف العسكرية، في مناطق سيطرة الحوثيين، بحجة أنها تشكل تهديدًا وشيكًا على الملاحة في البحر الأحمر، أملًا في تقليل المخاطر التي رأت أنها تهدد الملاحة الدولية، فالملاحظ أنه بانخفاض الهجمات الحوثية على السفن في البحر الأحمر وخليج عدن، خلال الأسابيع الماضية، تراجعت وتيرة القصف الجوي الأمريكي البريطاني على الأهداف العسكرية في مناطق سيطرة الحوثيين، الأمر الذي يدحض فرضية دعم الولايات المتحدة الأمريكية لحرب برية واسعة في اليمن».

 

وأضاف «في السياق ذاته تبدو المملكة العربية السعودية التي تبذل جهودًا حثيثة للخروج من مستنقع الحرب في اليمن، غير معنية بدعم حرب برية تدرك أن مداها سيطول لسنوات وربما عقود، وعواقبها يصعب التنبؤ بها، ومن الطبيعي أن يتوقع الحوثيون أسوأ السيناريوهات، فيقومون بحفر الانفاق والخنادق، ويعدون العدة لاحتمالات حدوث حرب برية واسعة، جراء انخراطهم في حروب داخل اليمن وعبر الحدود وفي أعالي البحار. إلا إن احتمالات دعم طرف دولي أو إقليمي لحرب برية واسعة في اليمن يظل مستبعدًا على المدى القريب والمتوسط، فمن مصلحة القوى الدولية والإقليمية الأكثر فاعلية دعم خفض التصعيد العسكري والسعي لإطفاء الحرائق لا تأجيج الصراعات التي قد يطول مداها ولا تُحمد عقباها».

 

إسرائيل

 

لكن في حال استمرار فرضية استئناف الحرب فما علاقة إسرائيل بها وتأثير ذلك على موقف المجتمع من هذه الحرب؛ إذ أن المجتمع هنا سيكون عاملا إضافيًا يعزز من قوة المواجهة لهذه الحرب المدفوعة من الخارج في حال افترضنا نشوبها؟

 

يقول غانم: «في حال نشوب حرب برية واسعة في اليمن، وهو السيناريو الأقل احتمالًا حتى الآن، قد تأخذ هذه الحرب بعدًا عقائديًا أكثر من أي وقتٍ مضى، لتداخل أبعادها الدينية بالوطنية والدولية، وارتباطها بمحاور إقليمية، وبالصراع في البحر الأحمر، فقد يوظف الحوثيون دعمهم لغزة في حشد المزيد من المقاتلين، وكسب الكثير من التأييد جراء التعاطف الشعبي مع فلسطين».

 

أما موقع السعودية في هذه الحرب في حال افترضنا وقوعها باعتبار هذه الحرب ستكون معاكسة لسياستها الراهنة ونهجها الإقليمي المتزن، فإن مآلاتها ستكون عكسية لمصالحها.

 

يقول غانم: «من المؤكد أن السعودية لن تقف موقف المتفرج أو المحايد، في حال ذهبت الأمور باتجاه نشوب حرب برية واسعة في اليمن، فالمتوقع أن تعمل الرياض على منع حدوث حرب برية في اليمن؛ لأن من شأن ذلك أن يطيح بالهدنة والاستقرار الهش الذي استثمرت فيه على مدى العامين الماضيين، لضمان تأمين حدها الجنوبي، ولأن نشوب حرب برية واسعة، سيعمل على الاطاحة بالمكاسب الجيوسياسية التي تأمل الرياض وأبو ظبي الحفاظ عليها، كما أن نشوب حرب برية من شأنه خلط الأوراق وإعادة بناء التوازن العسكري والنفوذ السياسي داخل اليمن، وفقًا لما يشتهي العامل الخارجي وهو ما لا ترضاه الرياض وحليفتها أبو ظبي».

 

اتفاق السلام

 

من ضمن مآلات الحرب البرية المفترضة فان إتفاق خريطة الطريق لن يكون بمنأى على نتائج هذه الحرب في حال افترضنا وقوعها وتمدد تلك المآلات على الصعيدين الإنساني والاقتصادي.

 

يوضح عبدالكريم غانم: «من المؤكد أن نشوب حرب برية سيعمل على تعميق الانقسام الاجتماعي وتدمير ما تبقى من بنى تحتية ومؤسسات دولة، ويسهم في تعميق حجم الأزمة الإنسانية وتردي الخدمات الأساسية وفقدان المزيد من فرص العمل، كما سينسف التقدم الذي تم احرازه على صعيد التهدئة والتهيئة للسلام الدائم والتفاوض والحلول السياسية الشاملة، فالحرب الواسعة من شأنها أن تعزز قوة أطراف سياسية وعسكرية وتضعف أخرى، وأي تفاوض لاحق لهذه الحرب من الصعب أن يعتمد على المرجعيات السابقة، أو على خريطة الطريق الحالية وغيرها من أسس بناء السلام التي سبقت الحرب، الأمر الذي يجعل العودة إلى الوضع القائم حاليًا ضربا من الخيال، ناهيك عن تحقيق السلام واستعادة الدولة».

 

نخلص إلى أن استئناف الحرب في اليمن بأي شكل سيمثل نسفًا لما تم تحقيقه من مكاسب على صعيد التهدئة ومسار السلام، علاوة على ما سيلحق بالأزمتين الإنسانية والاقتصادية من تعقيد بموازاة تعميق التشظي المجتمعي والهوياتي والسياسي؛ ما سيجعل من استئنافها مغامرة ستذهب اليمن أبعد مما هو عليه حاليًا؛ وسيكون استعادته إلى ما هو عليه اليوم حلمًا بعيد المنال.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن الحرب الحكومة الحوثي البحر الأحمر فی البحر الأحمر الحرب فی الیمن استئناف الحرب بریة فی الیمن هذه الحرب على صعید لن یکون الحرب ا فی حال

إقرأ أيضاً:

استخبارات المخاطر- تهديدات الحوثيين بمهاجمة البحر المتوسط “مجرد ضجيج ودعاية”

يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص:

“إن تهديدات الحوثيين بتوسيع منطقة عملياتهم نحو البحر الأبيض المتوسط مجرد ضجيج ودعاية، ولا ينبغي أن تؤخذ على محمل الجد”، وفقًا لتقرير المخاطر الاستخباراتي الصادر عن شركة استشارات أوروبية.

في وقت سابق من هذا الشهر، أدلى زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي ببث تلفزيوني قال فيه إن الجماعة توسع نطاق هجماتها على السفن في شرق البحر الأبيض المتوسط (الذي يبعد نحو 1900 كيلومتر (1180 ميلاً) عن اليمن)، حتى “تنسحب فيه إسرائيل والولايات المتحدة من غزة واليمن”.

وقال في الثالث من مايو/أيار: “نحن نستعد لجولة رابعة من التصعيد إذا استمر العدو الإسرائيلي والأمريكيون في تعنتهم”.

وبعد فترة وجيزة، جاءت تحذيرات من شركة ميرسك للنقل البحري، في تعميم للعملاء، مفاده أن “… منطقة الخطر [في البحر الأحمر] توسعت، وأن الهجمات تصل إلى مناطق أبعد في الخارج”.

لكن الرئيس التنفيذي لشركة ريسك انتليجينس (Risk Intelligence)، هانز تينو هانسن، قلل من أهمية هذا الخطر، قائلاً إنه بدون المساعدة الإيرانية، سيفتقر الحوثيون إلى الموارد اللازمة لتوسيع مجال نفوذهم غربًا.

ويسلط التقرير الجديد للشركة الأوروبية التي مقرها الرئيس الدنمارك الضوء على أن حزب الله، الوكيل الإيراني في لبنان، في وضع جيد لشن هجمات في شرق البحر المتوسط، لكنه لم يفعل ذلك بعد.

ويقول التقرير: “إن هذه القدرات موجودة منذ فترة طويلة”، لكنه يضيف أن الهجمات الفعلية لن تكون مقبولة من الناحية الجيوسياسية بالنسبة لإيران، مما يمثل “تصعيدًا كبيرًا قد يكون له عواقب غير مقصودة على شبكة إيران من الجماعات الوكيلة وكذلك على إيران نفسها”.

وتابع التقرير أن “الجزء الشرقي من البحر الأبيض المتوسط ​​يقع نظريا ضمن مدى بعض الأسلحة التي يستخدمها الحوثيون”. “ومع ذلك، فإن مهاجمة الأهداف المتحركة في البحر على هذه المسافة سيكون أمرًا معقدًا للغاية. علاوة على ذلك، ستحتاج الصواريخ أو الطائرات بدون طيار إلى تجنب أنظمة الدفاع القادرة على ردعها في الطريق”.

ومن بين الصواريخ الذكية والصواريخ الباليستية المعروفة بحوزة الحوثيين، هناك عدد قليل منها قادر على الوصول إلى مدى تشغيلي يصل إلى 800 كيلومتر، وجميعها إيرانية. والباقي نماذج سوفيتية وصينية قديمة، مع نطاق محدود.

لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟! (انفراد) الحوثيون يبدؤون حملة مطاردة الموالين للرئيس اليمني السابق

وبينما بدأ الحوثيون باستهداف السفن البعيدة عن المياه اليمنية، بما في ذلك سفن في بحر العرب على بعد نحو 600 كيلومتر من البلاد، فإن جميع ضرباتهم الناجحة تقريباً كانت على مسافات أقصر. ويتلقى الحوثيون تدريباً عسكرياً ودعماً استخباراتياً من إيران، وهو أمر بالغ الأهمية عند استهداف الأهداف المتحركة مثل السفن-كما تقول وكالة بلومبرج الأمريكية.

وسيتطلب الاستهداف الدقيق الكثير من المعدات للتنسيق عن طريق الأصول البحرية داخل مسرح العمليات، وهو أمر تمكن الحوثيون من الوصول إليه في البحر الأحمر بفضل سفن التجسس الإيرانية. لكن أداء هذا الدور في البحر المتوسط ​​سيكون أكثر صعوبة.

وخلص التقرير إلى أنه “مع الأخذ في الاعتبار هجمات الحوثيين غير الدقيقة ضد جنوب إسرائيل في الأشهر الأخيرة، فمن غير المرجح أن تنجح الهجمات ضد السفن التجارية في مناطق أبعد في شرق البحر الأبيض المتوسط”.

هدد الحوثيون السفن المرتبطة بإسرائيل والولايات المتحدة والمملكة المتحدة. وأغلقوا بالفعل جنوب البحر الأحمر أمام معظم السفن الغربية، مما أجبرها على تجنب قناة السويس وتحويل مسارها بدلاً من ذلك عبر الالتفاف حول جنوب أفريقيا في رحلاتها بين آسيا وأوروبا. وهذا يضيف أياماً والكثير من تكاليف الوقود والشحن إلى الرحلات.

كيف تعاقب شبكة فساد المجلس الانتقالي الحكومة اليمنية بوقود الكهرباء؟! الحوثيون مركز إقليمي جديد لتصدير الثورة الإيرانية… صنعاء بدلاً من طهران وبيروت! يمن مونيتور19 مايو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام نساء يمنيات على قيد الحلم.. يتعرضن للنبذ بسبب عدم إنجابهن..! مقالات ذات صلة نساء يمنيات على قيد الحلم.. يتعرضن للنبذ بسبب عدم إنجابهن..! 19 مايو، 2024 مهرجان المانجو.. إعادة اعتبار للمنتج الوطني 19 مايو، 2024 لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟! 18 مايو، 2024 مع زيادة الطلب عليها في اليمن.. مخاطر وتداعيات الاستخدام العشوائي لأقراص منع الحمل 18 مايو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية مع زيادة الطلب عليها في اليمن.. مخاطر وتداعيات الاستخدام العشوائي لأقراص منع الحمل 18 مايو، 2024 الأخبار الرئيسية استخبارات المخاطر- تهديدات الحوثيين بمهاجمة البحر المتوسط “مجرد ضجيج ودعاية” 19 مايو، 2024 نساء يمنيات على قيد الحلم.. يتعرضن للنبذ بسبب عدم إنجابهن..! 19 مايو، 2024 لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟! 18 مايو، 2024 مع زيادة الطلب عليها في اليمن.. مخاطر وتداعيات الاستخدام العشوائي لأقراص منع الحمل 18 مايو، 2024 انهيار جديد للريال اليمني أمام العملات الأجنبية 18 مايو، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لكم نساء يمنيات على قيد الحلم.. يتعرضن للنبذ بسبب عدم إنجابهن..! 19 مايو، 2024 مهرجان المانجو.. إعادة اعتبار للمنتج الوطني 19 مايو، 2024 لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟! 18 مايو، 2024 مع زيادة الطلب عليها في اليمن.. مخاطر وتداعيات الاستخدام العشوائي لأقراص منع الحمل 18 مايو، 2024 انهيار جديد للريال اليمني أمام العملات الأجنبية 18 مايو، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 20 ℃ 26º - 19º 38% 5.73 كيلومتر/ساعة 26℃ الأحد 26℃ الأثنين 27℃ الثلاثاء 28℃ الأربعاء 28℃ الخميس تصفح إيضاً استخبارات المخاطر- تهديدات الحوثيين بمهاجمة البحر المتوسط “مجرد ضجيج ودعاية” 19 مايو، 2024 نساء يمنيات على قيد الحلم.. يتعرضن للنبذ بسبب عدم إنجابهن..! 19 مايو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬577 غير مصنف 24٬158 الأخبار الرئيسية 13٬456 اخترنا لكم 6٬766 عربي ودولي 6٬425 رياضة 2٬199 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬111 كتابات خاصة 2٬027 منوعات 1٬910 مجتمع 1٬788 تراجم وتحليلات 1٬619 تقارير 1٬531 صحافة 1٬466 آراء ومواقف 1٬443 ميديا 1٬322 حقوق وحريات 1٬261 فكر وثقافة 860 تفاعل 783 فنون 465 الأرصاد 230 أخبار محلية 122 بورتريه 63 كاريكاتير 29 صورة وخبر 26 اخترنا لكم 13 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر أخر التعليقات yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال store.divaexpertt.com...

Tarek El Noamany

الله يصلح الاحوال...

Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

مقالات مشابهة

  • هجمات الحوثي في البحر الأحمر.. كيف تنسف سبل السلام؟
  • استخبارات المخاطر- تهديدات الحوثيين بمهاجمة البحر المتوسط “مجرد ضجيج ودعاية”
  • نساء يمنيات على قيد الحلم.. يتعرضن للنبذ بسبب عدم إنجابهن..!
  • مهرجان المانجو.. إعادة اعتبار للمنتج الوطني
  • لماذا فشلت الولايات المتحدة في حشد الدعم لمواجهة هجمات الحوثيين المتصاعدة؟!
  • دعت للاعتراف بالحوثيين كشرعية.. دراسة غربية: كيف يمكن لواشنطن تجنب خسارة الحرب في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
  • "هيومن رايتس" تدعو الحوثيين للإفراج عن 5 بهائيين
  • لأول مره.. الرئيس علي ناصر محمد يكشف تفاصيل هذا الأمر (فيديو)
  • "نسرين وفائزة".. كيف أحدثتا ثورة في مشهد المطاعم بتعز (ترجمة خاصة)
  • واشنطن: هجمات الحوثيين للسفن تعرقل السلام وتناقض وقف إطلاق النار في اليمن