أغرب واقعة تهريب.. رجل يخفي ثعابين داخل سرواله في مطار ميامي الأمريكي
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أصيب ضباط إدارة أمن المواصلات، في مطار ميامي الدولي بالصدمة، عندما عثروا على كيس به ثعابين مخبأة في سروال رجل.
واكتشف الضابط الثعابين مخبأة فيما يبدو أنها حقيبة نظارات شمسية، في بنطال النشرة الإعلانية عند نقطة تفتيش بالمطار ، وفقًا لما نشرته إدارة أمن النقل على موقع X.
وأدرج في المنشور صورة لاثنين من الثعابين الصغيرة والحقيبة المموهة التي تم حفظهما فيها.
وتم استدعاء الضباط لمساعدة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية وكذلك شرطة ميامي، وفقًا لإدارة أمن المواصلات.
فيما تم تسليم الثعابين إلى لجنة فلوريدا للحفاظ على الأسماك والحياة البرية.
بينما لم يتم الكشف عن تفاصيل أخرى حول هذا الحادث المريب، الذي أذهل ضباط إدارة أمن المواصلات في مطار ميامي الدولي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب..العدوان الأمريكي السافر على إيران انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي
واعتبر المجلس في بيان صادر عنه اليوم، العدوان الأمريكي، انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وتجاوزًا سافرًا لسيادة دولة مستقلة، وتهديدًا خطيرًا للأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
وأكد أن العدوان الأمريكي، يأتي في سياق الانتقام من مواقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة الداعمة والمساندة للقضية الفلسطينية.
وأشار البيان إلى أن الصمت العربي والإسلامي المعيب، شجع أمريكا والكيان الصهيوني على التمادي في ارتكاب المزيد من المجازر الوحشية وجرائم الإبادة الجماعية ضد المدنيين في فلسطين، واليمن، ولبنان، وسوريا، وإيران.
وكما أكد أن التصعيد الأمريكي لن يفتّ في عضد محور المقاومة وأحرار الأمة، بل سيزيدهم إصرارًا على مواصلة دورهم الجهادي المساند والداعم للقضية الفلسطينية، ولحق الشعوب في التحرر من الهيمنة والاستكبار الأمريكي، الإسرائيلي.
وجدد مجلس النواب تضامن الشعب اليمني مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادةً وشعبًا في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي.
كما جدّد الدعوة لبرلمانات ودول وشعوب وأحرار الأمة للضغط على الأنظمة لمغادرة حالة الصمت المعيب وتوحيد الجهود العربية والإسلامية للتصدي للعربدة الصهيونية، الأمريكية ووضع حد لتلك التصرفات والانتهاكات والاعتداءات التي ترتكبها أمريكا المنطقة.
وحمل مجلس النواب، أمريكا المسؤولية الكاملة عن هذا التصعيد، محذرًا من تبعاته الخطيرة على أمن واستقرار المنطقة والعالم، مستهجنًا في ذات الوقت الصمت المطبق للمجتمع الدولي تجاه الجرائم المروعة التي يرتكبها كيان الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة.