أحمد مراد يكشف كواليس تصميم غلاف «مذكرات مجدي يعقوب»
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
كشف الكاتب والسيناريست أحمد مراد، كواليس تصميم غلاف كتاب «مذكرات مجدي يعقوب.. جراح خارج السرب» الصادر مؤخرا عن الدار المصرية اللبنانية، والكتاب تأليف سيمون بيرسن وفيونا جورمان، وترجمة أحمد شافعي.
وأضاف «مراد» لـ«الوطن»: الدار المصرية اللبنانية كلمتني لعمل غلاف للطبعة العربية للكتاب خضنا في عدد من التفاصيل الكثيرة، وعملنا أكثر من 12 غلافا، ولكن تم التوافق على هذا الغلاف في النهاية.
وتابع: واخترت هذه الصورة تحديدا من بين الصور لأني أحب هذا الرجل جدا، وهو يضحك، وهى أكثر شىء مميز فيه كونه بهجة كبيرة لكل الناس من حوله ولمن عالجهم، وأحسست إن هذه الابتسامة رسالة أمل، وأنا أخذت الصورة الأصلية وأشتغلت عليها بألوان أخرى وبتحسين لها لكي تناسب الأسلوب المصري مع العنوان طبعا.
وعن أبرز ما أدهشه في المذكرات، قال «مراد» البدايات والتحولات التي حدثت له كانت مذهلة في حياته، وكيف كان يتجنب الاختلاط والتحدث مع الآخرين، ومتأخر في الدراسة، إلى أن أصبح الأول على الفصل، وهو أمر يقول إن تقييم المنجز لا يرتبط بالبدايات وحدها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجدي يعقوب أحمد مراد المصرية اللبنانية مذكرات مجدي يعقوب
إقرأ أيضاً:
كروما داخل إستوديو.. محمد العدل يكشف كواليس إعلان تقديم زيزو للنادي الأهلي
كشف المنتج محمد العدل، والرئيس السابق لقناة الأهلي، عن تفاصيل وكواليس تصوير إعلان تقديم اللاعب أحمد سيد "زيزو" كصفقة جديدة للنادي الأهلي، موضحًا أن عملية التصوير لم تستغرق وقتًا طويلًا كما يعتقد البعض.
وقال العدل، عبر منشور على حسابه الشخصي بموقع "فيسبوك"، إن المشاهد التي ظهر فيها زيزو وكأنه واقف فوق برج القاهرة، لم يتم تصويرها في الموقع الحقيقي، بل تم تنفيذها باستخدام تقنية الكروما داخل إستوديو، مع إضافة المؤثرات البصرية لاحقًا.
وأوضح أن مدة الإعلان تبلغ دقيقة و50 ثانية، ويبدأ ظهور زيزو فعليًا في اللقطات من الثانية 60 تقريبًا.
وأشار إلى أن التحضيرات تمت باستخدام شخص بديل يتمتع ببنية جسمانية مشابهة لزيزو، لأداء تجارب الإضاءة والمونتاج، قبل حضور اللاعب لتصوير لقطاته النهائية.
وأضاف: "التحضير الجيد للإعلان يُغني عن وجود اللاعب لفترات طويلة في موقع التصوير، وشغل زيزو لم يتطلب وقتًا كبيرًا إذا تم التخطيط له بشكل احترافي".
وختم العدل تصريحاته بالتأكيد على أن تنفيذ الإعلان لم يستغرق شهورًا كما يشاع، داعيًا المشككين إلى مشاهدة الإعلان مرة أخرى وتحليل تفاصيله بعناية.