رفع درجة الاستعداد في المستشفيات ومعهد الكبد بالمنوفية لتأمين احتفالات شم النسيم
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أعلن الدكتور أحمد فرج القاصد رئيس جامعة المنوفية، استعداد المستشفيات الجامعية ومعهد الكبد القومي بالجامعة، لاستقبال الحالات المرضية والطارئة، ورفع درجة الاستعداد بهما خلال الاحتفالات بعيد القيامة المجيد وشم النسيم.
كما وجه الدكتور أحمد القاصد برفع درجة الإستعداد بأقسام الطوارئ، وقسم الطب الشرعي والسموم بالمستشفيات الجامعية وزيادة عدد الأطباء المُناوبين بالاقسام الطبية المختلفة، وتنظيم الأجازات والراحات طبقًا للقوى البشرية بالمستشفيات ومعهدالكبد لتوفير العدد اللازم من الطواقم الطبية بأقسام الإستقبال والطوارئ وعلاج الحالات الحرجة والسموم والجراحة والعظام.
وأكد القاصد، توفر المُستلزمات الطبية بالمستشفيات الجامعية، وذلك بالتنسيق والتعاون مع مستشفيات وزارة الصحة والسكان.
وفي ذات السياق تقدم الدكتور أحمد فرج القاصد رئيس جامعة المنوفية بالتهنئة لجميع الأخوة الأقباط من الشعب المصري، ولقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقادة الكنائس، والإخوة المسيحيين، بأعياد الميلاد المجيد، داعيا الله أن يعلو دائما صوت الأخوة والسلام، ويسود الأمان والإستقرار في كل مكان في العالم، مؤكدا على عمق علاقات المودة والمحبة التي تجمع بين مسلمي مصر وأقباطها في نسيج الوطن الواحد، داعيًا الله أن يعيد هذه المناسبات على مصرنا الغالية بالخير واليمن والبركات.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة حول استمرار العجز فى الأطباء وأطقم التمريض بالمستشفيات الحكومية
تقدم النائب محمد عبد الله زين الدين عضو مجلس النواب بطلب إحاطة إلى المستشار حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية بشأن نقص الأطباء وأطقم التمريض في المستشفيات الحكومية، وخاصة في المحافظات، والمناطق الريفية والنائية، الأمر الذي أدى إلى تدهور مستوى الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين وتعطّل عدد من أقسام المستشفيات عن العمل بشكل جزئي أو كامل.
وقال " زين الدين " في بيان له إنه على الرغم من تخرج آلاف الأطباء سنويًا، إلا أن العجز ما زال مستمرًا، نتيجة هجرة الكفاءات، وضعف الحوافز، وسوء التوزيع الجغرافي للكوادر الطبية. كما أن أطقم التمريض تعاني من نفس المشكلات، مما يؤثر على جودة تقديم الخدمات الصحية متسائلاً : ما هى خطة الوزارة لسد العجز في الأطباء والتمريض، خصوصًا في المحافظات الأقل حظًا ؟ وما هى الإجراءات المتخذة لتحفيز الأطباء ومنع هجرتهم للخارج ؟
وفيما يتعلق بسياسة التوزيع الجغرافي للكوادر الطبية فهل يتم مراعاة العدالة في التوزيع؟وماهى أسباب التأخير في التعيينات أو التكليفات الخاصة بدفعات حديثة التخرج ؟
كما تساءل النائب محمد زين الدين قائلاً : لماذا لا يقوم جميع المحافظين بدورهم لتحقيق العدالة فى توزيع الأطباء وأطقم التمريض على مختلف المستشفيات والوحدات الصحية القروية فى نطاق محافظاتهم لتحقيق العدالة فى توزيع الأطباء؟ ولماذا لا نجد أى عجز فى أعداد الأطباء وأطقم التمريض داخل المستشفيات والمراكز الطبية الخاصة؟
وطالب النائب محمد عبد الله زين الدين من رئيس مجلس النواب احاطة طلب الاحاطة إلى لجنة الصحة بالبرلمان واستدعاء الدكتور خالد عبد الغفار والدكتور منال عوض للرد عليه وعلى تساؤلاته، مطالباً من الحكومة ايجاد حلول عاجلة لمثل هذه المشكلات الجماهيرية المهمة.