شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن إلغاء التعرفة الجمركية على جميع السلع بين إيران وسوريا، إلغاء التعرفة الجمركية على جميع السلع بين إيران وسوريافي يوليو 31, 2023 3يمني برس متابعاتأعلن وزير الطرق الإيراني .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إلغاء التعرفة الجمركية على جميع السلع بين إيران وسوريا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إلغاء التعرفة الجمركية على جميع السلع بين إيران وسوريا

إلغاء التعرفة الجمركية على جميع السلع بين إيران وسوريا

في يوليو 31, 2023 3

يمني برس- متابعات

أعلن وزير الطرق الإيراني أن التعريفة التجارية على جميع السلع المتفق عليها بين إيران وسوريا وصلت إلى الصفر ويمكن للتجار تصدير واستيراد البضائع دون دفع هذه التعريفة الجمركية في الجمارك.

وأشار وزير الطرق الايراني إلى الزيارة الأخيرة التي قام بها الرئيس الإيراني إلى سوريا، وقال، ان هذه الزيارة تمخضت عن التوقيع على 16 وثيقة تعاون بين البلدين مؤكدا على متابعة تنفيذ هذه الوثائق.

وأشار “مهرداد بذرباش” في الجلسة الافتتاحية للجنة متابعة الوثائق والتفاهمات الخاصة بزيارة  رئيس الجمهورية لدمشق : حسب تأكيد رئيسي البلدين ، يجب تنفيذ التفاهمات بينهما في أسرع وقت ممكن.

وقال رئيس اللجنة الاقتصادية المشتركة بين إيران وسوريا، حدث تغيير كبير في متابعة وإنجاز المشاريع المشتركة.

وأشار بذرباش إلى لقائه بوزير النقل السوري امس الاحد ووتابع عقدت اجتماعات عديدة وفعالة بين مسؤولي البلدين لمواصلة المحادثات حول التفاهمات التي تم التوصل إليها.

وأشار إلى أن البنك الإيراني سيبدأ نشاطه في الأسابيع المقبلة، وأضاف: عادة ما يستغرق هذا العمل عدة سنوات، لكن حقيقة حصول البنك الإيراني على ترخيص للعمل في سوريا في غضون ثلاثة أشهر أمر يستحق التقدير.

وأشار إلى إلغاء التعريفة الجمركية بين إيران وسوريا، وقال إن التعريفة الجمركية على بضائع البلدين وصلت إلى الصفر اعتبارا من اليوم، ويمكن لتجار البلدين تصدير واستيراد البضائع بتعريفة جمركية بنسبة صفر بالمائة.

وأضاف: في السابق، استثمرت شركتان إيرانيتان لصناعة السيارات في سوريا، ولكن توقفت لبعض الوقت، وبمساعدة الجانب السوري، سيبدأ نشاط الشركتين من جديد. لدى سوريا معايير وأنظمة في إنتاج السيارات، من المقرر أن يتبعها منتجو السيارات الإيرانيون في إنتاجهم.

وأشار وزير الطرق إلى تسهيل وجود السياح الإيرانيين في سوريا، وقال: 50 ألف سائح إيراني يتجهون إلى سوريا كل عام مع انطلاق الرحلات الجوية ، لكن هذا العدد لا يكفي ويمكن أن يزداد.

واضاف: في مجال النقل أبرمت اتفاقات إيجابية بين الجانبين وتقرر تعزيز البنية التحتية للموانئ في إيران وسوريا.

واضاف: تقرر تعزيز مسار الترانزيت بين إيران والعراق وسوريا بسرعة ، وتم وضع الضوابط في هذا المجال، وطبعا إنشاء مسار بحري بسفن على نطاق أوسع يتطلب تطوير البنية التحتية في الجانب السوري.

وتابع: استمرارًا للاجتماعات، سيتم بحث تطوير حقول النفط السورية من قبل الخبراء الإيرانيين بحضور وزير النفط.

بدوره لفت وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية السوري”محمد سامر الخليل” الى تاكيد الرئيس السوري على تنفيذ التفاهمات التي تم التوصل اليها خلال زيارة الرئيس الايراني لدمشق.

وأضاف، ان زيارة اليوم تأتي في اطار متابعة الاتفاقات والموافقات التي تمت خلال زيارة الرئيس الإيراني إلى سوريا في 5 مايو الماضي.

وأشار إلى أن متابعة الاتفاقيات مع ايران تسير في مسار جيد للغاية، وقال: إن الهدف المهم هو التوصل إلى نتيجة بشأن جميع القضايا المتعلقة بالمجالات الاقتصادية بين البلدين من خلال متابعة الاتفاقيات.

وتابع: كما نؤكد أى اتفاق يتم التوصل إليه بين البلدين يجب أن يتماشى مع مصالح البلدين.

وصرح: من يوم أمس وحتى الآن، عقدت اجتماعات مفصلة للغاية في مجال التعاون الاقتصادي بين ايران وسوريا، وعقدت مناقشات عديدة في جميع المجالات معربا عن امله بان تحمل هذه المناقشات نتائج جيدة لكلا البلدين.

وقال: إن التعاون المصرفي وإنشاء شركة الضمان والسياحة والنقل والتجارة الحرة كانت من بين هذه الاتفاقيات التي أتت ثمارها ولهذا ينبغي تقدير جهود وتعاون الحكومتين.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إلغاء التعرفة الجمركية على جميع السلع بين إيران وسوريا وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر الطرق

إقرأ أيضاً:

الأردن وسوريا: الجغرافيا لا تُلغى… فهل تأخرنا كثيرًا؟

#سواليف

#الأردن و #سوريا: الجغرافيا لا تُلغى… فهل تأخرنا كثيرًا؟
بقلم: أ.د. محمد تركي بني سلامة

في الوقت الذي تتغير فيه موازين القوى والتحالفات في المنطقة، وتُعقد الاتفاقيات الاستراتيجية الكبرى، يطل علينا مشهد يعكس تراجع الدور الإقليمي للأردن، وتحديدًا تجاه الشقيقة سوريا، الجار الأقرب تاريخًا وجغرافيًا، والاردن هو البوابة الجنوبية الطبيعية التي لا يمكن إنكارها أو تجاوزها في أي حسابات سياسية أو اقتصادية.

من المؤسف أن نجد الأردن، وهو من أكثر الدول التي تحملت تداعيات الأزمة السورية على مدى أكثر من عقد، يتأخر في إعادة فتح الأبواب نحو دمشق، رغم دعواتنا المتكررة لضرورة الانفتاح على سوريا الشقيقة، وهي دعوات لا تنطلق من عاطفة آنية، بل من إدراك حقيقي لمصالح وطنية واستراتيجية أردنية، وكذلك لمتطلبات الاستقرار الإقليمي.

مقالات ذات صلة أوامر إخلاء جديدة من مناطق شمال غزة.. الشوارع مكتظة بالمهجرين 2025/05/30

الأردن يستضيف أكثر من مليون لاجئ سوري، ويتحمل أعباءً اقتصادية واجتماعية وخدمية ضخمة جراء ذلك. ومع أن هذا الموقف الإنساني محل تقدير دولي، فإن من الطبيعي والمنطقي أن يسعى الأردن إلى استثمار هذه التضحيات في بناء علاقات ثنائية متوازنة وعادلة مع الدولة السورية، تضمن له استعادة حقوقه المالية التي سلبها النظام السوري البائد لعقود، وتفتح أمامه آفاق التعاون الاقتصادي في مرحلة ما بعد الحرب.

إننا اليوم نتابع بقلق بالغ ما حملته وكالات الأنباء عن توقيع اتفاقية كبرى بين سوريا وتحالف شركات دولية تقوده قطر، بشراكة تركية وأمريكية، بقيمة سبعة مليارات دولار في قطاع الطاقة، وذلك بحضور الرئيس السوري أحمد الشرع. هذه الاتفاقية، مهما كانت خلفياتها، يجب أن تكون جرس إنذار حقيقي لصانع القرار الأردني، فهي تؤكد أن عجلة الإعمار والتحالفات الإقليمية قد بدأت تدور، فيما الأردن ما يزال واقفًا عند عتبة الانتظار.

وهنا لا بد من التوقف عند ملف الطاقة، الذي يُعد أحد أكبر التحديات التي تواجه الأردن في الوقت الراهن. هذا الملف المعقد والمثقل بالألغاز والغموض، يتطلب من الدولة الأردنية التحرك بحنكة واستباقية. فوفقًا للخبير في قطاع الطاقة عامر الشوبكي، فإن الأردن يمتلك فائضًا كبيرًا في الطاقة الكهربائية يمكن تصديره إلى سوريا التي تعاني من انقطاعات مزمنة نتيجة تدمير بنيتها التحتية. استئناف تصدير الكهرباء إلى سوريا، كما كان قبل عام 2011، لا يُعد فقط فرصة لتخفيف الخسائر السنوية لشركة الكهرباء الوطنية والتي تُقدر بنصف مليار دينار، بل يمثل أيضًا مدخلًا استراتيجيًا لاستعادة الدور الأردني في الإقليم وتعزيز أمنه الاقتصادي.

وفي ظل هذا الغياب الدبلوماسي الرسمي المقلق، نتساءل أيضًا عن غياب آخر لا يقل أهمية: أين هي الدبلوماسية البرلمانية من هذا المشهد؟ لماذا تأخر النواب عن دق أبواب دمشق؟ ألم يكن الأجدر بممثلي الشعب أن يبادروا بخطوات تفتح المجال للتقارب البرلماني والسياسي مع الجار الشقيق، أسوة بما تقوم به برلمانات عربية أخرى أعادت وصل ما انقطع؟ الدبلوماسية البرلمانية يمكن أن تلعب دورًا محوريًا في كسر الجمود السياسي وتمهيد الطريق لمشاريع شراكة واقعية ومفيدة للطرفين.

وعليه، إن تأخرت الدبلوماسية الرسمية في التحرك وبحث المشاريع المشتركة، فإن على الدبلوماسية الشعبية والاقتصادية والبرلمانية أن تتحرك بجرأة ومسؤولية. زيارة الوفد التجاري الأردني إلى دمشق مؤخرًا، والتي وصفها رئيس غرفة تجارة الأردن بـ”التاريخية”، تمثل بارقة أمل، لكنها غير كافية ما لم تُتبع بخطوات عملية منسقة على أعلى المستويات.

ختامًا، إن سوريا الموحدة، المستقرة، الآمنة، المدنية والديمقراطية ليست مجرد أمنية سورية، بل مصلحة أردنية خالصة، بل ومصلحة عربية وإقليمية شاملة. والجغرافيا لا تتغير، كما لا يمكن طمس حقائق التاريخ. أما التأخر في استيعاب هذه البديهيات، فقد يكون مكلفًا للغاية.

فهل نتحرك قبل أن يفوت الأوان؟

مقالات مشابهة

  • أسلحة ومخدرات.. ماذا يجري بين لبنان وسوريا؟
  • اليابان: لا اتفاق دون تنازلات من أميركا بشأن جميع الرسوم الجمركية
  • قائد الاستخبارات العسكريّة الإسرائيليّة ينشر سيناريو الهجوم على إيران: القضاء على جميع المنشآت النوويّة والجيش
  • في خضم توتر اقتصادي بين البلدين .. ترمب يعلن اعتزامه التحدث مع شي جين بينج
  • أخبار العالم | ترامب يرفع الرسوم الجمركية على الصلب.. إسرائيل ترفض دخول وزراء خارجية عرب إلى رام الله.. إيران تحذر أمريكا من الخط الأحمر النووي
  • خمسة ملفات أمنيّة عالقة بين لبنان وسوريا
  • الأردن وسوريا: الجغرافيا لا تُلغى… فهل تأخرنا كثيرًا؟
  • المستشار الاقتصادي بالبيت الأبيض: سيتم إلغاء القرار القضائي بعدم قانونية الرسوم الجمركية
  • ترامب في مأزق.. ماذا بعد حكم إلغاء الرسوم الجمركية؟
  • النفط يقفز بعد إلغاء رسوم ترامب الجمركية.. الأسواق تتنفس الصعداء والتفاؤل يعود عالمياً