صرح الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، في مقابلة مع صحيفة برازيلية، بأن كييف لا تملك مساعدات بشكل كاف لمحاربة القوات الروسية.

أخبار متعلقة

أردوغان: أكدنا لـ«زيلينسكي» استعدادنا للمساهمة في إنهاء الحرب

زيلينسكي: تمديد الحظر الأوروبي على صادرات الحبوب الأوكرانية «غير مقبول»

أردوغان يناقش مع زيلينسكي سبل حل النزاع في أوكرانيا

وقال زيلينسكي: «هل هناك مساعدة كافية؟ إذا انتهت الحرب، فسيكون ذلك كافيا.

طالما أن هناك حربا، فلا شيء يمكن أن يكون كافيا. هذا يعني أن شيئا ما مفقود».

وأضاف أن المساعدة مختلفة، «إنها ليست مجرد سلاح». وأشار إلى أن كييف بحاجة إلى دعم في كل من التسلح وحرب المعلومات والمساعدات الإنسانية.

الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

مصدر دبلوماسي تركي: لا نرى أي استعداد لجلوس أطراف الصراع الأوكراني إلى طاولة المفاوضات

صرح مصدر دبلوماسي في أنقرة بأنه لا توجد حاليا أي شروط مسبقة لاستئناف عملية مفاوضات إسطنبول لحل النزاع الأوكراني، وتركيا لا ترى أي استعداد من الأطراف للجلوس إلى طاولة المفاوضات.

جاء ذلك وفقا لتصريحات المصدر إلى وكالة "نوفوستي"، حيث تابع: "لاستئناف المفاوضات، هناك حاجة إلى شروط مسبقة. في الوقت الحالي لا توجد هذه الشروط، أما بالنسبة للمبادرات، فإن السيد الرئيس رجب طيب أردوغان يؤكد في كل فرصة استعداد تركيا لأي وساطة. لكننا الآن لا نرى أي استعداد للأطراف للجلوس إلى طاولة المفاوضات".

إقرأ المزيد أنقرة.. واشنطن وعرقلة اتفاق إسطنبول

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد قال في وقت سابق إن تركيا تراقب الوضع في أوكرانيا عن كثب، وتدعو الأطراف للعودة إلى المفاوضات. ووفقا له، فإن فرص نجاح مبادرات السلام الأحادية الجانب في أوكرانيا دون مشاركة روسيا ضئيلة.

وكان رئيس فصيل حزب "خادم الشعب" الحاكم الذي يتزعمه الرئيس الأوكراني المنتهية ولايته فلاديمير زيلينسكي، وعضو لجنة الأمن القومي والدفاع والاستخبارات، ديفيد أراخاميا، قد قال في البرلمان الأوكراني إن العمليات العسكرية في أوكرانيا كان من الممكن أن تنتهي في نهاية نوفمبر، ربيع 2022، لكن السلطات الأوكرانية لم توافق على حياد البلاد. وبعد مفاوضات مع الجاب الروسي في إسطنبول، دعا رئيس الوزراء البريطاني آنذاك بوريس جونسون كييف إلى عدم التوقيع على أي شيء مع روسيا و"القتال فقط".

في فبراير، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في مقابلته مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون، إن المفاوضات مع أوكرانيا، عام 2022، كانت على وشك الانتهاء، ولكن بعد انسحاب القوات الروسية من كييف، "أسقط" الجانب الأوكراني جميع الاتفاقات، وحظر زيلينسكي التفاوض مع روسيا قانونا، بإصداره مرسوما بهذا الصدد. وقد صرح بوتين مرارا وتكرارا بأن روسيا لم ترفض أبدا المفاوضات.

ويدعو الغرب روسيا إلى المفاوضات، التي تبدي موسكو استعدادها لها، ولكن في الوقت نفسه يتجاهل الغرب رفض كييف المستمر للدخول في حوار. في السابق، صرح الكرملين بأنه لا توجد الآن أي متطلبات مسبقة لانتقال الوضع في أوكرانيا إلى الاتجاه السلمي، والأولوية المطلقة بالنسبة لروسيا هي تحقيق أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة، وفي الوقت الحالي، لا يمكن تحقيق ذلك إلى من خلال الوسائل العسكرية. وكما ذكر الكرملين، فإن الوضع في أوكرانيا يمكن أن يتحرك نحو الاتجاه السلمي، شريطة أن يؤخذ في الاعتبار الوضع الفعلي والحقائق الجديدة.

المصدر: نوفوستي

مقالات مشابهة

  • «القاهرة الإخبارية»: ألمانيا تستضيف مؤتمرا لإعادة إعمار أوكرانيا
  • زيلينسكي ينتظر قرارات إيجابية من أوروبا بتزويد كييف بأنظمة دفاع جوي
  • سلوتسكي: إذا توقف الغرب عن تسليح أوكرانيا فسينتهي الصراع خلال أسابيع
  • لافروف يكشف عن اتصالات غير معلنة بين روسيا والغرب بشأن أوكرانيا
  • دبلوماسي تركى : لا توجد حاليًا أي شروط لحل النزاع الأوكراني
  • مصدر دبلوماسي تركي: لا نرى أي استعداد لجلوس أطراف الصراع الأوكراني إلى طاولة المفاوضات
  • زيلينسكي يصل إلى برلين للقاء شولتس
  • زيلينسكي يردّ على أنباء عن سيطرة روسيا على قرية
  • لافروف يعلق على تلقي الغرب إشارة بوتين بشأن احتمال تسليم أسلحة روسية لدول أخرى
  • "حفرة سوداء".. مستشار سابق في البتناغون يتحدث عن تكرار زيلينسكي أخطاءه في الحرب