تعليم كفر الشيخ: لا شكاوى في امتحانات الدبلومات الفنية
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
تابع الدكتور علاء جودة، وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ، اليوم، امتحانات الدور الأول للدبلومات الفنية، من خلال غرفة العمليات بالمديرية، والتواصل مع الغرف الفرعية بالإدارات التعليمية، إضافة للتواصل المستمر بغرف العمليات الفرعية بالإدارات التعليمية.
. صور
وقال وكيل الوزارة، إن 32452 طالبًا وطالبة أدوا امتحانات الدبلومات الفنية، بأداء امتحان مادة التخطيط وإدارة الإنتاج للتعليم الصناعي، ومادة محاصيل الحقل للتعليم الزراعي، ومادة إدارة فندقية للتعليم الفندقي، ومواد تجارية للتعليم التجاري، في 121 لجنة منتشرة بـ 13 إدارة تعليمية.
وأشار إلى أن غرفة العمليات بالمديرية لم تتلق أي شكاوى من الطلاب أو أولياء أمورهم، ولم ترصد غرفة العمليات بالمديرية أي مخالفات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كفر الشيخ التربية والتعليم التعليم تعليم كفر الشيخ أخبار التعليم کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
تحرك عاجل لإنقاذ مدخل الشيخ زايد بعد شكاوى المواطنين وتغطية صدى البلد
لم تمر الشكاوى التي طرحها المواطنون حول حالة المحور المركزي بمدينة الشيخ زايد مرور الكرام، فبعد ساعات قليلة من عرض المشكلة على قناة صدى البلد، بدأت الفرق التنفيذية في التحرك لمعالجة تراكم القمامة وإزالة العشوائيات التي شوهت أحد أهم مداخل المدينة.
خلال حلقة من برنامج على مسئوليتي، كشف الإعلامي أحمد موسى تفاصيل الوضع غير اللائق على مدخل الشيخ زايد، حيث تنتشر الأكشاك العشوائية وتتكدس السيارات بشكل يربك الحركة المرورية يومياً.
وما إن عرضت المشكلة، حتى تحركت الدولة بسرعة لاحتواء الموقف.
برنامج صباح البلد رصد منذ الساعات الأولى بدء أعمال التطوير، في استجابة تعكس اهتمام الحكومة بما يُطرح على الإعلام، خاصة حين يمس حياة الناس بشكل مباشر.
توجيهات مباشرة من رئيس الوزراءمراسل صدى البلد هاني النحاس أكد أن التحرك جاء بتوجيهات من الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الذي أمر بسرعة التعامل مع المخالفات وإعادة تنظيم المنطقة. وعلى الفور بدأت:
إزالة تلال القمامة.
الشروع في رصف المحور المركزي.
التعامل مع الموقف العشوائي والأكشاك غير المرخصة.
هذه الخطوات اعتبرها الأهالي خطوة مهمة لإعادة المنطقة إلى وضع يليق بكونها ممراً حيوياً يربط مطار سفنكس بالمتحف المصري الكبير.
عشوائيات شوهت مدخل منطقة سياحيةالمشكلة لم تكن مجرد زحام عابر، بل حالة فوضى أثرت على مظهر منطقة يفترض أن تكون واجهة حضارية لزوّار من داخل مصر وخارجها. وجود الموقف العشوائي والأكشاك المنتشرة بلا تنظيم جعل المنطقة تبدو وكأنها خارج نطاق المتابعة.