عبروا عن محبتكم لأغلى إنسانة على قلبكم في عيدها هذا العام وقدموا لها هدية أنيقة وفاخرة من لادوريه. اختصوا الأم الغالية بمجموعة الماكرون الخاصة بهذا اليوم والتي صممت خصيصاً للاحتفال والاعتزاز بجوهر الأمومة وتضحياتها التي لا تحصى.

 

ولأنها الإنسانة المميزة، اسمحوا لإضافة لادوريه الأنيقة هذا العام أن تشارككم احتفالكم بها بالطريقة التي تستحقها.

قدموا لها هدية فاخرة من علب الماكرون اللذيذة التي تحوي 12 قطعة بنكهات فريدة ولمسة ملكية ساحرة والتي صُممت باللون الوردي مع تاج ذهبي يتوسطها يوحي بقوة وعظمة الأم الغالية في جميع أنحاء العالم ويحتفي بأنوثتها.

 

اسمحوا للادوريه أن تضيف لمستها الخاصة إلى احتفالكم بوالدتكم الغالية. واجعلوا يومها مميزاً، بمزج لمسة من الفخامة الملكية مع حلوى الماكرون اللذيذة، وأجمل الذكريات التي ستدخل البهجة إلى قلبها وتبقى خالدة في ذاكرتها إلى الأبد.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

الراحلون بنا إلى المجهول .. متى نرى منكم الرحيلا

بقلم / عمر الحويج

نص سردي / إقتسام .. !! .

الأم الأولى :

_ إنه طفلى .. !!

الأم الثانية :

_ إنه طفلى .. أنا !!

حين إحتدم العراك .. بينهما .

إحتكما .. إلى حكيم الزمان .

*****

بينكما نقسمه نصفين .. حكيم الزمان .. قال .

_هزت الأولى رأسها إلى الأعلى .. دلالة القبول .

_ هزت الثانية رأسها إلى الأسفل .. دلالة الرضا .

*****

حكيم الزمان .. يسأل :

- أي النصفين.. ترغبين !!؟؟ .

أجابت الأولي :

النصف الأعلى :

-أي النصفين .. ترغبين !!؟؟ .

أجابت الثانية :

_النصف ..الأسفل !!
*****
حكيم الزمان ..يسأل :

_ و..لماذا النصف الأعلى !!؟؟ .

أجابت الأولى :

_كي يعلم الآخرين ..كيف
يتعاركون !! .

حكيم الزمان .. يسأل :

_ و .. لماذا النصف الأسفل !!؟؟ .

أجابت الثانية :

_ كي يعلم الآخرين .. كيف ينزحون !! .

***

حكيم الزمان .. يصدر الأحكام ..و .. يعلن التنفيذ .

***

تحمل الأم الأولى نصفها … ال- يقطر دماً - وتنطلق .

تحمل الأم الثانية نصفها ..ال- يقطر دماً - وتنطلق.

***
وقد تصادف أن كان هنالك :

أم ثالثة تأخرت .. فقط .. عن الحضور .. !!

***
كبسولة : ما أشبه الليلة بالبارحة .. !! .

سارت في مرحلتها الأولى كل طرف من أطرافها
يعمل بأمل في نصر كامل لا فيه شق لا فيه طق .
الحرب العبثية :
سارت في مرحلتها الثانية كل طرف من أطرافها
اكتفي بنصفه ال- يقطر دماً وبكلٍ به شقين وطق .

***

omeralhiwaig441@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • عمسيب: تلقيت هدية قيمة من أحد الأشراف في السعودية
  • الراحلون بنا إلى المجهول .. متى نرى منكم الرحيلا
  • المعارضة التونسية تهاجم هدية العراق من الحنطة: لا تكفينا 5 ايام
  • القبض على رجل قام بالاعتداء على ابنه أخيه
  • العليا للدعوة: الأزهر يقود وعي الأمَّة في رعاية ذوي الهِمَم
  • تحرك ثقافي وأكاديمي في إيلام لإعادة الاعتبار للغة الأم
  • لمسة وفاء في زمن الجفاء.. باحث يقبل يد أستاذه أمام الجميع بـ آداب سوهاج
  • جمعية “لمسة شفا” توفر خدمات طبية لأكثر من 200 مريض يومياً في ريف درعا
  • خبير تحكيمي يحسم الجدل حول لمسة يد في مباراة إنتر وبرشلونة
  • «الإمارات الصحية» تشيد بدور القابلات في دعم صحة الأم والطفل