أشعر بالقيء.. فنانة شهيرة تكشف عن إحساسها أثناء تقديم بعض مشاهد القبلات
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
كشفت النجمة العالمية إيميلي بلانت عن مفاجأة فى بعض أعمالها التى قدمت بها مشاهد قبلات، مؤكدة أنها لم تستمتع ببعض هذه المشاهد.
وقالت إيميلي بلانت عندما سألها هاورد ستيرن عن مشاهد القبلات وهل أنها تستمتع بها ردت قائلة : أشعر ببعض مشاهد القبلتين بالرقبة بالقيء كما إنني لا أكره هذه المشاهد ولكنى لم أستمتع ببعضها.
ومن المعروف أن إيميلي بلانت مثلت مع مجموعة من أشهر الرجال في هوليوود مثل توم كروز، دواين جونسون، كيليان مورفي وريان جوسلينج ومات دامون.
وقدمت إيميلي بلانت عدد من الأفلام المهمة منها فيلم Pain Hustlers الذي أخرجه ديفيد ييتس، وقدمت فيه إيميلي بلانت شخصية طالبة تخرجت من المدرسة الثانوية وانضمت للعمل داخل شركة أدوية فاشلة، في مركز تجاري بوسط فلوريدا، ودفعها طموحها وشجاعتها إلى قيادة الشركة والتمتع بحياة الرفاهية، لكنها تقع ضحية مؤامرة إجرامية لها عواقب وخيمة.
كما قدمت إيميلي بلانت فيلم Oppenheimer والذى جسدت فيه دور زوجة روبرت أوبنهايمر الفيزيائي الأمريكي الذي طور القنبلة الذرية ضمن مشروع مانهاتن الذي أطلقته الدول العظمي لإنتاج الأسلحة النووية في الحرب العالمية الثانية. فيلم كريستوفر نولان الجديد الذي تنتجه يونيفرسال، تدور أحداثه حول الحرب العالمية الثانية، وتشارك إيميلي بلانت ستلعب دور البطولة إلى جانب الممثل الشهير كيليان مورفي. تبلغ ميزانية فيلم Oppenheimer حوالي 100 مليون دولار، ويشترك كريستوفر نولان لأول مرة مع ستوديوهات يونيفرسال بعد تعاونه الطويل مع شركة وارنر بروس.
كان فيلم كريستوفر نولان الأخير Tenet قد حقق نجاحا مقبولا بعد تأجيله لأول مرة بسبب جائحة كورونا، لكنه تخطى الأمر وأصبح أول عمل كبير يطرح في السينمات منذ اندلاع الأزمة العالمية، وعرض في سبتمبر 2020 محققا حوالي 363 مليون دولار حول العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيلم Oppenheimer
إقرأ أيضاً:
إبداع بلا حدود.. فنانة إفريقية تحول شعرها لمنحوتات
الوكالات- متابعات تاق برس- عادت فنانة إفريقية وهي الإيفوارية ليتيسيا كيو بمجموعة جديدة من منحوتات الشعر التي تخطف الأنظار، مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية وتحمل رسائل قوية عن الهوية والتمكين. بدأت ليتيسيا رحلتها الفنية خلال رحلة شخصية للغاية، حيث حاولت استعادة شعورها بشعرها بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر. في سن السادسة عشرة، قررت العودة إلى ملمس شعرها الطبيعي، وبدأت في متابعة حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام.
عثرت ليتيسيا على ألبوم صور على الإنترنت يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، مما غير نظرتها تمامًا. أدركت أن شعرها يمكن أن يكون وسيلة للاحتفال بهويتها والتراث الأفريقي. تستخدم ليتيسيا شعرها كأداة فنية، حيث تُشكل كل شيء مباشرةً على رأسها، قطعةً قطعة، وقد يستغرق ذلك ست ساعات أو أكثر، حسب تعقيد العمل.
بعد الانتهاء من النحت، عادةً ما تلتقط ليتيسيا الصورة بنفسها باستخدام حامل ثلاثي القوائم وكاميرا. في بعض الأحيان، تقوم بكل شيء بمفردها، لكنها قد تستعين بأختها للمساعدة في التصوير، خاصةً عندما تحتاج إلى دعم لالتقاط الصورة المثالية. غالبًا ما تتطلب منحوتات الشعر هذه الكثير من الوقت والتركيز، وتقول الفنانة إنها تُعدّلها باستمرار وتتحسس الشكل وتتأكد من التوازن الصحيح.
تجد ليتيسيا إلهامها من أماكن عديدة، أحيانًا تكون أفكارها وقناعاتها الشخصية حول المجتمع، وأحيانًاً أخرى، يكون الأمر شخصيًا. في بعض الأحيان، لا توجد رسالة محددة على الإطلاق، وبعض الأعمال مصممة لتكون جميلة فحسب. وعلى الرغم من التحديات التي تواجهها، مثل تأثير عملية النحت على صحة شعرها، والشعور بالانكشاف عند مشاركة تجاربها الشخصية والمؤلمة علنًا، إلا أنها تركز على الجانب الإيجابي، حيث يشعر الأشخاص الذين يُبرزهم أو يُمكّنهم عملها بالتقدير.
المصدر: موقع 24:
الإيفوارية ليتيسيا كيوفنانة افريقيةمنحوتات شعر