ممثلة لبنانية غائبة تفتتح موسم البحر في تركيا.. أطلت بالمايوه والجمهور ينتقدها (صور)
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
نشرت الممثلة دارين حمزة صورا عبر حسابها الخاص على انستغرام.
وأطلت دارين في الصور بمايوه أثناء تواجدها على البحر في منطقة فتحية في تركيا.
وعلقت دارين على الصور بالقول: "شايف البحر شو كبير؟ ايه بس هيك و انا كمان شايفي ". View this post on Instagram
A post shared by DARINE HAMZE دارين حمزه (@darinehamze)
الا ان منشور دارين أثار الكثير من الجدل فقد انتقد العديد من المتابعين جرة دارين بنشر صورها بالمايوه، في حين اعتبر البعض الآخر ان الأمر طبيعي.ومن بين التعليقات: "أمانة لا تلبسي هيك"، "دارين مابتنزل هيك صور غريب"، "شكلو مهكر الحساب".
ودارين ابتعدت منذ سنوات عن الأعمال الدرامية في لبنان زهي تعيش حاليا في تركيا.
المصدر: رصد لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بوتين خلال اجتماع مع وزير الخارجية التركي: ندرس بعناية مبادرات تركيا وما يتعلق بأمن البحر الأسود
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اجتماعه في الكرملين مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، أن روسيا تبدي اهتماما بمبادرات تركيا، بما في ذلك ما يتعلق بأمن البحر الأسود.
أردوغان: لولا "مبادرة البحر الأسود" لكانت هناك مجاعة في العديد من الأماكنوأضاف بوتين: "أعلم أيضا بمبادرة الرئيس رجب طيب أردوغان بشأن بالوضع في البحر الأسود، نحن ندرس بعناية وباحترام كبير جميع مبادرات الجمهورية التركية في هذا المسار وسنبقى على اتصال معكم".
وأشار الرئيس الروسي إلى الدور المهم الذي لعبه أردوغان في إبرام "صفقة الحبوب" في البحر الأسود، وشدد بوتين على أنه "ليس خطأنا أنه، لسوء الحظ، لم يتم تمديدها"، وأضاف أن مبادرات أنقرة اللاحقة "رفضها الجانب الأوكراني أيضا في اللحظة الأخيرة".
وأبرمت اتفاقيات الصادرات الغذائية من أوكرانيا في 22 يوليو 2022 في إسطنبول لمدة 120 يوما، ثم تم تمديدها ثلاث مرات حتى انتهت في 17 يوليو 2023.
ونظمت إحدى الاتفاقيات إجراءات تصدير الحبوب من موانئ أوديسا والبحر الأسود الجنوبية التي تسيطر عليها كييف. أما الجزء الآخر المتعلق بالوصول إلى الأسواق العالمية للمنتجات الزراعية والأسمدة الروسية فلم يتم الوفاء به.
وبذلت تركيا جهودا حثيثة لإنقاذ صفقة الحبوب. واقترحت كييف بدورها توسيع الاتفاقيات، ولكن دون الأخذ بعين الاعتبار موقف روسيا الاتحادية، وكما أشارت كل من موسكو وأنقرة، فشل الاتفاق في تحقيق مهمته الرئيسية، وهي توفير الغذاء للدول الأكثر فقرا.
المصدر: RT