الفارس همام الخولي يحرز الجائزة الكبرى ببطولة تيم سبيرت للقفز على الحواجز
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
دمشق-سانا
توج الفارس همام الخولي بلقب الجائزة الكبرى ببطولة تيم سبيرت للقفز على الحواجز التي أقامها اتحاد الفروسية بالتعاون مع نادي تيم سبيرت للفروسية.
ونال الخولي لقب الجائزة الكبرى بعد حلوله بالمركز الأول في المباراة النهائية للفئة العليا التي بلغ ارتفاع حواجزها 140 سم، وجاءت الفارسة شام الأسد بالمركز الثاني، والفارس مؤيد الجاموس بالمركز الثالث.
وحصدت الفارسة بشرى الأسد لقب فئة بلاتينيوم تور التي جرت منافساتها على حواجز وصل ارتفاعها إلى 130 سم، وجاءت الفارسة شام الأسد بالمركز الثاني والفارس محمد جوبراني بالمركز الثالث.
كما فازت الفارسة شام الأسد بلقب فئة غولد تور لارتفاع 120 سم، وحل الفارس أحمد المصري بالمركز الثاني والفارسة ميرا الخولي بالمركز الثالث.
محمد الرحيل
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
«المستشار طاهر الخولي»: رجال القضاء تقدموا الصفوف الأولى لإزاحة الإخوان في ثورة 30 يونيو
قال المستشار طارق الخولي، محامي نيابات أمن الدولة السابق والمحامي بالنقض، إن رجال القضاء والقانون كانوا في طليعة من تصدوا لتنظيم الإخوان وساهموا في إزاحتهم عن الحكم خلال ثورة 30 يونيو، مشيرا إلى أن جماعة الإخوان لا تمثل سوى 6% فقط من الشعب المصري.
وأضاف «الخولي»، في حوار له على «الراديو 9090»، ضمن برنامج رسالة وطن، الذي يقدمه أحمد الخطيب، أن ثورة 30 يونيو كانت تجربة مفيدة للشعب المصري، رغم ما صاحبها من ألم جرّاء صعود الإخوان إلى السلطة، واصفا إياها بأنها تجربة ديمقراطية استغلتها الجماعة للوصول إلى الحكم. ولفت إلى أن تجربة قيادة الإخوان لمفاصل الدولة المصرية كشفت الجانب السلبي للديمقراطية.
وتابع: «عندما تُمنح الشعوب الحرية دون وعي وفهم ودراسة، تظهر إشكاليات كبيرة، ولهذا كانت تجربة 30 يونيو ضرورية ومفيدة للمجتمع المصري، رغم ما حملته من قسوة، إذ شكّلت أول اختبار حقيقي للديمقراطية واختيار نواب البرلمان ومجلس الشورى».
الخولي: جماعة الإخوان لا تمثل أكثر من 6% من الشعبوأكمل: «من خلال عملي في نيابة أمن الدولة طوال 17 عامًا، أستطيع القول إن جماعة الإخوان لا تمثل أكثر من 4 أو 5 أو 6% من الشعب المصري، كما أن هناك شريحة واسعة جدًا من المواطنين، أقل من 50% تعاطفوا مع هذا التيار، وقال الشعب نعطيهم فرصة، وبالفعل حصلوا على هذه الفرصة، وكان هذا بدافع التعاطف بالإضافة إلى غياب الوعي السليم عند الاختيار».
وأشار إلى أن الشعب المصري رأى أداء الإخوان وسعيهم للهيمنة على مفاصل الدولة، ومحاولاتهم إقصاء التيار المدني والليبرالي بالكامل من الحياة السياسية، فقد استحوذوا على مجلسي الشعب والشورى، والنقابات، وحتى انتخابات الرئاسة، وأقصوا القوى المدنية، رغم أن نسبة الليبراليين بين المصريين تفوق 70 إلى 80%.
وواصل: «الجيش والشرطة نجحا في القضاء علي الإرهاب وهما الدرع الحامي لمصر من التنظيمات المتطرفه وتجربة حكم التيار الإسلامي، ممثلا في جماعة الإخوان، أثبتت للمصريين أنهم يتاجرون بالدين، فالشعب المصري متدين بطبعه، والدين عنصر محوري في حياته اليومية، إذ يُبنى عليه كثير من القرارات الشخصية. ولذلك استغل الإخوان الحديث عن الجنة والنار، والثواب والعقاب، والخير والشر، لاستمالة الناس».
واختتم حديثه: «حينما نالوا فرصتهم في الحكم، صُدم الشعب بمستوى الأداء الضعيف، وغياب الرؤية، وانعدام الفهم. ومن هذا المنطلق، بدأ القلق على مستقبل الدولة المصرية ومؤسساتها، خاصةً وأن البلاد كانت على أعتاب مرحلة شديدة الخطورة».
اقرأ أيضاًالسيطرة على حريق بعقار في عزبة عثمان بشبرا الخيمة
ضبط سائق سيارة «فان» لأداءه حركات استعراضية بأحد الطرق بالجيزة
تأجيل محاكمة 9 متهمين بـ «خلية المطرية» لجلسة 10 أغسطس للاطلاع