نيابة عن أمير منطقة حائل| الأمير فيصل بن فهد يتوج الفائزين ببطولة حائل للدرفت 2025
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
هاني البشر (الرياض)
نيابةً عن صاحب السمو الملكي أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز توّج سمو نائب أمير المنطقة الأمير فيصل بن فهد بن مقرن الفائزين في #بطولة_حائل_للدرفت2025، وذلك خلال الحفل الختامي الذي أقيم في منتزه المغواة.
وفور وصول سموه، تفقّد أروقة الفعاليات المصاحبة للبطولة، ثم تابع استعراضًا مثيرًا قدّمه المتسابقون في فئة الدرفت بعد ذلك كرم سموه الجهات المشاركة والرعاة تقديرًا لدورهم الحيوي في إنجاح البطولة.
عقب ذلك، أُعلنت النتائج الرسمية، وكرّم سموه الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في فئة الهواة:
المركز الأول مؤيد المزيني
والمركز الثاني فهد الربيع
والمركز الثالث عامر العقيلي
وفي فئة شبه المحترفين:
المركز الأول عمر الديني
المركز الثاني عبدالرحمن بامعن
المركز الثالث عباده عسيلان
وفي فئة المحترفين
المركز الأول يوسف باحويرث
والمركز الثاني زكريا سلوان
والمركز الثالث خالد الزايد
وأضاف سموه: نعتز برؤية هذه المواهب الوطنية تتألق في رياضة السيارات، وهذه البطولة تجسيد لروح التحدي والإبداع في شباب المملكة. منطقة حائل ماضية في دعم الفعاليات النوعية التي تنعكس على الحراك السياحي والرياضي والاقتصادي.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي للسيارات بطولة حائل للدرفت 2025
إقرأ أيضاً:
أمير منطقة القصيم يترأس اجتماع مجلس أمناء صندوق القصيم الوقفي
ترأس صاحبُ السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، رئيس مجلس أمناء صندوق القصيم الوقفي، اجتماعَ مجلس الأمناء، وذلك بمقر ديوان الإمارة، بحضور صاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن فيصل بن سعد، نائب أمير المنطقة، نائب رئيس المجلس، وأعضاء مجلس الأمناء.
واطّلع سموّه خلال الاجتماع على نتائج فريق العمل المكلّف بالدراسات الخاصة بالصندوق، والتي تناولت الجوانب التنظيمية والاستثمارية والتنموية، والممكنات التي تدعم انطلاقة الصندوق مبادرة نوعية تُعزّز التنمية المستدامة والشراكة المجتمعية في المنطقة.
وأكد سمو أمير منطقة القصيم في مستهل الاجتماع أن صندوق القصيم الوقفي يُعدّ أحد النماذج التنموية الواعدة التي تسعى إلى تفعيل الأوقاف كأداة اقتصادية واجتماعية فاعلة، تسهم في دعم برامج التنمية، وتحقيق التكامل بين القطاعين العام والخاص، لافتًا إلى أهمية الدراسات المقدّمة في وضع الأسس المتينة للصندوق بما يحقق أهدافه التنموية والمجتمعية.
وأشار سموّه إلى أن العمل المؤسسي هو الركيزة الأساسية لنجاح مثل هذه المبادرات، مشيدًا بما قُدّم من مخرجات ودراسات نوعية تعكس احترافية العمل واستشرافه لمستقبل أكثر فاعلية واستدامة.