بالفيديو.. أستاذ طب عيون: بعض المكياج يسبب حساسية العين
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قال الدكتور شريف جمال الدين، أستاذ طب وجراحة العيون، إن حساسية العين والرمد الربيعى ينتشر بشكل كبير فى فترة الربيع، لافتا إلى أن حساسية العين موجودة طوال العام ويزداد تكاثرها فى فصل الربيع.
وأوضح أستاذ طب وجراحة العيون، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، بحلقة برنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الخميس: "الرمد الربيعى يحدث نتيجة تغير الأجواء، وانتشار حبوب اللقاح، وتلامسها معه الجسم والعينين، وتبدأ الأعراض باحمرار العين، والهياج، ويمكن أن يكون بسيطا أو أن تكون عنيفة جدا".
وأضاف: "يمكن الوقاية من الرمد الربيعى بارتداء نظارة شمس والبعد عن أماكن الرطوبة، وارتداء نظارة واقية، وكذلك تنظيف المنازل من حبوب اللقاح خاصة الملابس والفرش، وغسل اليدين باستمرار، وبالبعد عن الدخان وبعض أنواع المكياج تسبب الحساسية".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان طب وجراحة العيون حساسية العين فصل الربيع حبوب اللقاح
إقرأ أيضاً:
الأزهر يطلق مبادرة «عيون أطفالنا مستقبلنا» في معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب
أطلق جناح الأزهر الشريف مبادرة توعوية بعنوان «عيون أطفالنا مستقبلنا»، في إطار مشاركته المتميزة في الدورة العشرين لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، تستهدف نشر الوعي الصحي بين الأسر حول أهمية الحفاظ على سلامة عيون الأطفال، والوقاية من أمراض الإبصار الشائعة في سن مبكرة.
وقدّم جناح الأزهر من خلال ركن المبادرة مجموعة من النصائح والإرشادات الطبية بأسلوب مبسّط وجاذب، شملت التشجيع على ممارسة الأنشطة الحركية في الهواء الطلق، وتقليل مدة استخدام الشاشات الإلكترونية، وضمان تغذية صحية متوازنة غنية بالفيتامينات والمعادن، بالإضافة إلى أهمية الفحوصات الدورية للعين، وتوفير إضاءة مناسبة أثناء القراءة أو الدراسة، مع الالتزام بوضعية جلوس صحيحة.
وتأتي مبادرة «عيون أطفالنا مستقبلنا» ضمن جهود جناح الأزهر بمعرض الإسكندرية للكتاب في تعزيز الوعي المجتمعي، والاهتمام بصحة الطفل البدنية والنفسية، انطلاقًا من رسالة الأزهر الشاملة التي تجمع بين التربية والتعليم والرعاية الإنسانية، وتأكيدًا على دوره الوطني في دعم بناء أجيال واعية وسليمة.