تعرف على آخر التطورات والمستجدات من أمام معبر رفح البري
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
قال عبد المنعم إبراهيم، مراسل “إكسترا نيوز” في معبر رفح، إن وتيرة القصف الإسرائيلي شهدت زيادة، وتصاعدت الدانات المدفعية والقصف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي منذ بزوغ شمس هذا الصباح، فكانت هناك غارات إسرائيلية كثيفة وتساقط من دانات المدفعية على شرق مدينة رفح الفلسطينية.
وأضاف "إبراهيم"، خلال رسالة على الهواء ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، ويقدمه الإعلاميان رامي الحلواني ويارا مجدي، أن الوضع هادئ الآن في الجانب الفلسطيني، والقصف الإسرائيلي متواصل لكن حدة القصف هي التي تزداد بين حين وآخر.
وأوضح أنه منذ مساء أمس كان هناك قصف إسرائيلي متواصل وعنيف على مناطق متفرقة من رفح الفلسطينية، ثم تبع ذلك هدوء في حدة القصف حتى الخامسة صباحا، لكن مع بداية شمس هذا الصباح كان هناك قصف إسرائيلي عنيف من قبل طائرات ومدفعية الاحتلال الإسرائيلية على الأشقاء الأبرياء في قطاع غزة.
وأشار إلى أن المعبر من الجانب المصري مستعد لاستقبال الجرحى والمصابين، وعشرات من سيارات الإسعاف والأطقم الطبية المصرية متواجدة أمام معبر رفح البري، وفي حالة تأهب قصوى لاستقبال المصابين والجرحى من الأشقاء في قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإسرائيلي تعليقا على قصف منشآت إيران النووية: هناك أهداف ما زال علينا ضربها
قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير تعليقا على قصف منشآت إيران النووية إن هناك أهداف ما زال علينا ضربها في إيران، وأن "المعركة مستمرة".
وقال زامير في تقييم للوضع قدمه خلال اجتماع مع أعضاء هيئة الأركان الإسرائيلية، إن الضربات التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية شكلت "نقطة تحول" في المواجهة، مشيرا إلى أن "المعركة ما زالت مستمرة، وهناك أهداف إضافية يجب ضربها".
وأوضح أن الهجوم المشترك الذي نُفذ بالتعاون مع الجيش الأميركي "أدى إلى إلحاق أضرار جسيمة بالبرنامج النووي الإيراني"، واصفا الضربة بأنها "فتاكة، دقيقة، ومؤثرة".
وقال زامير: "لقد حققنا إنجازات كبيرة حتى الآن، أبرزها تقويض القدرات النووية الإيرانية. هذا الهجوم كان ممكنا بفضل الشراكة مع الولايات المتحدة، والقيادة الشجاعة التي أبدتها في هذه العملية، إلى جانب جهد سياسي وعسكري منسق".
وأضاف رئيس الأركان: "كل من يحاول تحدي إسرائيل سيدفع ثمنا باهظا. لن نساوم على أمن الإسرائيليين تحت أي ظرف".