7 علامات في شريك حياتك المستقبلى بتقول لك إنه بخيل
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
عند النظر إلى شريك حياتك المستقبلي، قد تظهر بعض العلامات التي تشير إلى أنه بخيل، ومع ذلك، يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن هذه العلامات قد تكون نتيجة لعوامل أخرى أو تفسيرات مختلفة.
هنا سبع علامات قد تشير إلى بخل الشريك المستقبلي، وفقا لما نشره موقع “هيلثي”.
انتقائية المصاريف: عندما يكون الشريك متطلبًا بشأن كيفية صرف المال ويفضل إنفاقه فقط على الأمور الأساسية بدلاً من الاستمتاع والمتعة، فقد يكون ذلك إشارة إلى بخله.
عدم المساهمة المناسبة: إذا كان الشريك يتجنب بشكل متكرر المساهمة في النفقات المشتركة أو يكون عدم المساهمة دائمًا بنسبة ضئيلة، فقد يكون هذا دليلاً على بخله.
تجنب الدفع: إذا كان الشريك يتجنب الدفع أو يحاول تفادي دفع الفواتير أو تقسيمها بطرق غير عادلة، فقد يوحي ذلك ببخله.
عدم السخاء في الهدايا: عندما يكون الشريك بخيلًا في إعطاء الهدايا أو يختار هدايا رخيصة أو غير مهتم بتلبية رغبات الشريك الآخر، فقد يكون ذلك دليلاً على بخله.
التردد في المساعدة المالية: إذا كنت في حاجة ماسة إلى المساعدة المالية وكان الشريك غير مستعد لتقديم الدعم أو يعبر عن تردده بشأن ذلك، فقد يكون هذا إشارة إلى بخله.
الحسابات المتقدمة: إذا كان الشريك يحتفظ بسجل مفصل للنفقات المالية ويكون حسابه دقيقًا للغاية ويحاول الحصول على كل سنت، فقد يكون ذلك دليلاً على بخله.
اهتمام مفرط بالمال: إذا كان الشريك يولي الأولوية العالية للمال والثروة ويتحدث عنها باستمرار دون اهتمام كبير بالعواطف والعلاقة، فقد يكون هذا إشارة إلى بخله.
من المهم أن تتذكر أن هذه العلامات ليست قاطعة، وقد تكون هناك أسباب أخرى وراء سلوك الشريك.
قد تكون هناك عوامل ثقافية أو خلفيات شخصية تؤثر على علاقة الشخص بالمالمال.
من الضروري أن تتحدث مع شريك حياتك المستقبلي بصراحة وتوضح له مخاوفك واحتياجاتك المالية، قد تساعد هذه المحادثة في فهم الوضع بشكل أفضل والعمل معًا على بناء علاقة صحية ومتوازنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بخيل شريك شريك حياتك الشريك المساعدة المالية إذا کان الشریک شریک حیاتک فقد یکون
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: من الطبيعي أن يكون لملكية المؤسسة تأثيرا على التناول الإعلامي
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين عضو مجلس الشيوخ، إنه فيما يتعلق بالإعلام الورقي في قضية قانون الإيجار القديم، فقد اجتهدت الجرائد بقدر المستطاع، حيث بدأت الضربة الأولى في ديسمبر 2024 حينما صدر حكم المحكمة الدستورية العليا الذي أبطل نقطة محددة وهي عدم دستورية ثبات القيمة الإيجارية.
وأضاف حسين، في حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار": "وبعدها كان واضحا ومعروفا للجميع طبقا لنص الحكم، أنه ينبغي تعديل هذا الأمر قبل انتهاء الفصل التشريعي الأخير لمجلس النواب".
وتابع: "وبالتالي، كل الناس توقعوا أنه قبل أن يرفع مجلس النواب جلساته كان لا بد أن يصدر القانون"، مشيرًا، إلى أن الجرائد الورقية أجرت حوارات مع محللين وخبراء وممثلين عن الاتجاهات المختلفة، وكل أفتى بما يراه طبقا للموقف السياسي أو الاجتماعي أو الانحياز الاقتصادي، وكان هناك نوع من الاختلاف بين الصحف: "مثلا عنوان جريدة الأهالي لسان حال حزب التجمع كان تأكيد الحزب على موقفه الرافض للقانون، فحزب التجمع يرفع شعارات اشتراكية، وبالتالي، فإنه يعالج المسألة من زاويته".
وذكر، أنه من الطبيعي أن يكون لملكية المؤسسة تأثير على التناول الإعلامي، فلو أن لدينا مالك لجورنال ليبرالي ويؤمن بالحرية الفردية، لن يكون من المنطقي أن نطلب منه الدعوة إلى تطبيق النظرية الماركسية والدفاع عنها، والعكس صحيح.