إعلام غزة الحكومي: ارتفاع حصيلة الشهداء من الصحفيين إلى 143 منذ 7 اكتوبر في القطاع

تفاعل مئات الصحفيين ونشطاء ورواد الفضاء الرقمي مع الذكرى الثانية لاستشهاد الصحفية ابنة القدس شيرين ابو عاقلة.

وجدد مركز حماية وحرية الصحفيين إدانته إزاء اغتيال الاحتلال ابو عاقلة، قائلا: "عامان على اغتيالك والقتلة بلا عقاب".

اقرأ أيضاً : مطالب بتسريع إجراءات التحقيق في جريمة اغتيال الصحفية أبو عاقلة

وضمن مساعي الاحتلال طمس الحقائق، وتغييب الرواية الفلسطينية إزاء عدوانه المستمر على الأراضي الفلسطينية استهدف رصاص الاحتلال أبو عاقلة صباح الحادي عشر من مايو/ أيار 2022، بشكل متعمد.

صورة في الأذهان

ويبقى وقع استشهاد أبو عاقلة في أذهان مستخدمو فضاء التواصل الاجتماعي، حيث يستمر نشر صورتها وهي ممددة على الأرض ومرتدية خوذتها وسترة تحمل عبارة "صحافة".

وبشكل متعمد، أثناء تغطية أبو عاقلة لاقتحام مخيم جنين شمالي الضفة الغربية، استهدف رصاص الاحتلال مباشرة في منطقة الرأس.

 

صحفيون في مرمى نيران الاحتلال

ويواصل الاحتلال استهداف الصحفيين، حيث ارتفعت حصيلة الشهداء من الصحفيين في قطاع غزة إلى 143 منذ السابع من تشرين أول/ اكتوبر الماضي، بحسب احصائية للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة.

فيما أكدت الأمم المتحدة، نهاية العام الماضي، أن قطاع غزة أصبح أخطر مكان في العالم بالنسبة للصحفيين وأسرهم.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: شيرين ابو عاقلة اقتحام جنين عدوان الاحتلال مواجهات مع الاحتلال أبو عاقلة

إقرأ أيضاً:

الرسائل الملكية من لقاء الصحفيين والكتاب

صراحة نيوز- بقلم / ماجد القرعان

قلتها واقولها باستمرار  ( الاردن لا يقبل القسمة والهاشميون   نعمة وصمام الأمان والاردن صلب بجيشه وأجهزته الأمنية وتماسك شعبه والتفافهم حول قيادتهم الحكيمة )

 

حديث جلالة الملك يوم امس خلال لقاءه  بثلة من الصحفيين والكتاب تضمن العديد من الرسائل للداخل الأردني وللخارج لا بل ان بعض هذه الرسائل مكررة ( توكيدية  ) لمن لا  زال على اعينهم غشاوة سواء بالنسبة لمواقف الأردن الثابتة من القضية الفلسطينية  وجهوده  الإغاثية للتخفيف من معاناة الأهل في غزة هاشم وكذلك المسؤوليات الوطنية التي تقع على عاتق ابناء وبنات الإسرة الأردنية الواحدة ليبقى محافظا  على قوته التي هي قوة لجميع الأشقاء وقضاياهم .

 

جلالته وكعادته تحدث بشفافية ووضوح وانسانية وبقوة القائد الذي يعتز بشعبه والحريص على مستقبلهم  غير آبه لحملات التشكيك التي تستهدف التقليل من دور المملكة الأردنية الهاشمية الإغاثية جراء ما يحدث في غزة من قتل وتجويع لكن الأبرز بخصوص الشأن المحلي ما جاء في العنوان  الرئيس لخبر اللقاء الذي بثته وكالة الأنباء الأردنية حين أكد جلالته  على

 

( ضرورة احترام جميع وجهات النظر ) وهي من وجهة نظري رسالة لجميع الأردنيين مواطنين ومسؤولين على حد سواء .

 

فالمواطن الشريف الملتزم بثوابت الدولة مطالب بتحمل مسؤولياته الوطنية على جميع المستويات من حماية للوحدة  الوطنية ومحاربة حملات التشكيك ودحر الإشاعات والتوعية من المخاطر التي فرضتها الأحداث في الإقليم والإنصراف للعمل كل في مجاله لتعظيم الإنتاج وتمتين الإقتصاد الوطني والإبتعاد عن كل ما من شأنه ان يثير النعرات والفتن فوقف الحياة الطبيعية في الأردن  والإضرار بالإقتصاد الوطني وكما قال جلالته لا يخدم مصالح اخوتنا في فلسطين .

 

وما ينطبق على المواطن ينطبق ايضا على المسؤول أنا كان منصبه او مرتبته في التعامل مع الوطن والمواطنين الذين هم شركاء في تحمل المسؤوليات ومن حقهم على المسؤول ان يستمع اليهم ويحترم وجهات نظرهم ويتواصل معهم ميدانيا للوقوف على مشاكلهم واحتياجاتهم وأكثر من ذلك مطالبين بتقبل النقد واحترام الرأي الآخر لا بل مرفوض عدم مبالاة البعض ومرفوض التعامل الفوقي وكأنهم في مناصبهم ملاكين لمزارع خاصة .

 

انني على قناعة تامة ان هدف جلالته من  لقاءاته مع مختلف اطياف المجتمعات وقطاعاته  ليس للاستماع للون واحد من وجهات النظر أو لأشخاص بعينهم ( مكررين ) بل يريد ان معرفة نبض الشارع بصدق ومسؤولية ومثل ذلك يتطلب من اصحاب الشأن التنويع فهل نشهد مثل ذلك مستقبلا ؟ .

مقالات مشابهة

  • نقابة الصحفيين: مظاهرات تل أبيب مدعومة من العدو الصهيوني
  • الصحفيين تدين مظاهرة تل أبيب: خيانة تخدم الاحتلال
  • محلل سياسي فلسطيني: مخطط متعمد لإفشال وصول المساعدات إلى غزة
  • حسام حبيب: لو شيرين صوت مصر هغير جنسيتي.. والأخيرة ترد ببلاغ ضده
  • رام الله: وفاة طفل 9 سنوات بحادث دهس متعمد بمركبة غير قانونية
  • الشرطة: وفاة طفل 9 سنوات بحادث دهس متعمد بمركبة غير قانونية في رام الله
  • الرسائل الملكية من لقاء الصحفيين والكتاب
  • رصاص الثأر يُنهي حياة شخصين بزاوية حمور في دلنحات البحيرة
  • تفاهم بين «الصحفيين الإماراتية» و«المناعة الذاتية»
  • جريمة موثقة بالصوت والصورة: إشعال متعمد للحرائق في إسطنبول بقنابل مولوتوف!