طرح المطرب مسلم، على اليوتيوب، وجميع المنصات الرقمية، ومحطات الراديو، فيديو كليب أغنيته الجديدة "واحد زيك" الأغنية السادسة من ألبومه الجديد، وهى تجربة درامية مختلفة، دارت فكرة تصويرها فى إطار بسيط عبر من خلاله على قدرته فى تجاهل حبيبه السابق، وعدم ندمه فى البعد عنه، ورفضه الرجوع له مرة ثانية.

 

 

 

 

 

 

 

 

أعمال مسلم 


وتأتى هذه الأغنية استكمالا لقصص الأغانى السابقة التى قدمها مسلم، بداية بأغنية "قلب في الدفاتر" وهى درامية حزينة، تعبر عن نهاية قصة حب،كانت مليئة بالغدر والخداع.

. وأغنية "صعبان عليك" والتى يحكى فيها عن سيطرته على مشاعره، وشفائه من جرحه.


و "سابوك فى البيت" التى أهداها إلى روح والده، ويحكى فيها عن علاقه شاب بوالده، وعن إحساسه بألم الفراق.. و"هنتقابل" التى وضع حدود فاصلة بينه وبين حبيبه السابق، ومعاملته مثل شخص غريب.. و"متزعلش" وتناول فيها فكرة الخوف من الارتباط، والدخول فى علاقة حب جديدة، بعد ابتعاده لفترة طويلة.


تفاصيل أغنية واحد زيك 

 

أغنية "واحد زيك" كلمات الشاعر حسام سعيد، وألحان عمرو الشاذلى، وتوزيع موسيقى عمرو الخضرى، وإخراج فهد السيد، وهى من توزيع شركة “ديجيتال ساوند”.

 

كلمات أغنية واحد زيك

وتقول كلمات "واحد زيك": على واحد زيك عمري م هزعل ولا هتضايق
‎طب دا انت خدمتني خدمه كبيره ان انت مشيت
‎قولي انت ازيك مرتاح بآلك، يعني ورايق
‎ولا انت ندمت ان انت بعدت عشآن كدا جيت
‎انا ف الحآلتين
‎مبقآش يفرقلي اللي حصلك
‎انا حبيت بس اوصلك
‎ان انت بعادك مكسب ليا انا
‎و خسآرة ليك
‎ولآ بعد سنين
‎ممكن تلهيك عني الدنيآ
‎ولا هتنسي عمري، بناس تآنيه
‎و دي مش عجرفه مني ولا غرور
‎هتشوف بعينيك
‎بستحمل طبعك كتر خيري بقالي ليالي
‎و عملت بأصلي كتير وسمعتك ياما زمآن
‎دلوقتي لا هسمع ولا بكلآمك هشغل بآلي
‎فرصك خدتهآ وخلآص مش هديك فرصه كمآن

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مسلم المطرب مسلم

إقرأ أيضاً:

الإعلام الغربي والإبادة: مسألة فيها نظر

 رغم تكاثر الأدلة الدامغة التي تدين إسرائيل بارتكاب جرائم حرب الإبادة، بالتدمير والتقتيل والتجويع، فإن كثيرا من وسائل الإعلام الغربية لا تزال تشير إلى هذه الحقيقة بعبارات ملطّفة من قبيل «مسألة الإبادة» أو «جدل الإبادة» أو «سجال الإبادة»، إيحاء بأن واقعة الإبادة (المستمرة والموثقة والمصورة يوميا) لا تنتمي لمجال الوقائع بل إنها مسألة من مسائل الرأي، أي أن الموقف منها هو مجرد وجهة نظر.

ولعل أكثر مواقف وسائل الإعلام الغربي حيادا، أي تنصلا بيروقراطيا من تبعات الانحياز للحق الصُّراح في مواجهة القوة الغاشمة، هو ما ذهبت إليه إحدى الصحف عندما نشرت تحقيقا مطولا بعنوان: «الإبادة في غزة»: لماذا تثير المسألة انقساما بين أهل القانون؟

وحتى بعدما نشر الأكاديمي الإسرائيلي أومر بارتوف (الذي سبق أن خدم في جيش الاحتلال) مقالا مُزلزلا في النيويورك تايمز يدين دولته، بعنوان: «أنا أستاذ حقوق متخصص في مجال الإبادة. أعرف الإبادة عندما أراها»، فإن السي. إن. إن. لم تعدم حيلة في مجال استخدام العبارات الملطفة، حيث قالت: «منذ أن بدأت الحملة الإسرائيلية في غزة تجرّ تكاليفها البشرية الثقيلة (هكذا!)، أخذ يحتدم سجال مشحون: هل تكون الدولة العبرية، التي ولدت هي ذاتها من رحم الهولوكوست، بصدد ارتكاب إبادة؟».

ثم أشارت إلى أن «مقال أومر بارتوف جدد هذا السجال». هذا كل ما في الأمر. القضية المحورية إذن ليست الإبادة، وإنما هي السجال الذي ما إن يخفت حينا حتى يأتي من يجدده أو يحييه. وهكذا دواليك. ليس هناك وقائع تشهد ولا أدلة تعتبر ولا حجج تقنع. بحيث لو مضت وسائل الإعلام الغربي في اتباع هذا المنطق المتستر خلف دخان الحياد السمج لبقيت قرنا كاملا لا تفعل سوى جمع المزيد من وجهات النظر التي تؤجج السجال أو تُغْني النقاش، كما يقولون، ولكن دون التوصل إلى نتيجة. ذلك أن قتل امرئ في شارع، خصوصا إذا كان غربيا أو إسرائيليا، جريمة لا تغتفر، أما إبادة شعب كامل فمسألة فيها نظر!

والحال أن بارتوف قال بكل وضوح إن الإبادة الإسرائيلية واقعة حاصلة ومستمرة: «أعتقد أن الغاية كانت ولا تزال تتمثل في حمل السكان على مغادرة القطاع أصلا، أو، بما أنه ليس لهم مكان يذهبون إليه، في إضعاف الجيب المحاصر بالقصف المستمر والحرمان الشديد من الغذاء والماء الطاهر والمرافق الصحية والخدمات الطبية إلى حد يصير من المستحيل معه على الفلسطينيين في غزة أن يحافظوا على وجودهم الجماعي أو يعيدوا بناءه (..) إن هذا استنتاج من المؤلم أني توصلت إليه (منذ مايو 2024)، مع أني صددته وقاومته طويلا ما استطعت. ولكن منذ ربع قرن وأنا ألقي محاضرات حول الإبادة، بحيث إن في وسعي معرفة الإبادة عندما أراها».

ولكن رغم كل هذا الوضوح فإن السي. إن. إن. لا تزال تحرص على لعب لعبة التوازن، قائلة إن البروفسور بارتوف يؤكد أن «الحصار الذي تضربه إسرائيل على غزة ينطبق عليه التعريف القانوني للإبادة، (بينما) يتخذ أساتذة قانون ومعلقون آخرون موقفا مخالفا». والعجيب أن من هؤلاء المعلقين الذين تستشهد بهم السي. إن. إن. المعلق الصهيوني بريت ستيفنز الذي سبق أن تولى رئاسة تحرير مجلة «جيروزالم بوست»!

وبالتزامن مع مقال خبير الهولوكوست الإسرائيلي، كتب الحقوقي البريطاني جوناثان سامبشن في مقال جريء: «ليس لي أي موقف إيديولوجي من هذا النزاع. وإنما أتناوله باعتباري من أهل القانون والبحث التاريخي. على أني أتساءل أحيانا ما هو غير المقبول في عرف المدافعين عن إسرائيل؟ أفلم يتجاوز القدر الحالي من العنف الإسرائيلي في غزة المدى؟ إذ ليس هذا من قبيل الدفاع عن الذات، ولا حتى من جنس الأضرار الجانبية التي لا يمكن تجنبها في الحروب. إنه عقاب جماعي، وبعبارة أخرى انتقام يُثأر به لا من حماس وحدها بل من شعب بأكمله. إنه باختصار جريمة حرب».

ومعروف أن المنظمتين الإسرائيليتين، بتسليم وأطباء من أجل حقوق الإنسان، أصدرتا أخيرا تقريرين لا لبس فيهما يؤكد كل منهما وجوب «تسمية الإبادة باسمها الحقيقي»، قطعا بذلك مع تمارين البهلوانيات اللفظية التي يتعاطاها الإعلام الغربي. ولكن رغم هذا كله، فإن لك أن تراهن أن معظم الإعلام الغربي سيستمر في لعب لعبة الحياد البيروقراطي ورمي كرة تسمية الأشياء بأسمائها الحقيقية في ملعب أساتذة القانون والمعلقين المتخالفين.

القدس العربي

مقالات مشابهة

  • خالد عبد الرحمن يعلق على الفيديو العفوي الذي التقطه لجمهوره في مهرجان جرش..فيديو
  • استشهاد صحفية تحت أنقاض منزلها شرق غزة بعد أيام من فقدان الاتصال بها
  • الإعلام الغربي والإبادة: مسألة فيها نظر
  • هل تفتقد الخشوع في الصلاة؟.. 5 عوامل تساعدك لتنال الأجر كاملا
  • استشهاد الصحفية مروة مسلم في غزة
  • تين بني مسلم.. موسم بطعم المعاناة في كفل بابل (صور)
  • «بعد طرحها».. كلمات أغنية «النص اللي يخص» لـ جنات
  • حمزة نمرة يتصدر الترند بأغنيته شيل الشيلة
  • الضاهر: حان الوقت لنرتاح ونبني دولةً لا سطوة فيها لأحدٍ على آخر
  • بعد طرحها.. كلمات أغنية «روقان» لـ نسرين طافش