خطة روسية لإنتاج نحو 60 طائرة مدنية حديثة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
قال أندريه بوجينسكي مدير عام شركة "ياكوفليوف" للصناعات الجوية، إن روسيا تخطط لإنتاج عشرات الطائرات المدنية الحديثة مع حلول عام 2026.
وأشار إلى أنه خلال المدة المذكورة، سيتم إنتاج 18 طائرة من طراز MS-21 وأكثر من 40 طائرة من الجيل الجديد من طراز Sukhoi Superjet.
إقرأ المزيدوأضاف: "لدينا برنامج شامل لتطوير الطيران المدني، وهي خطة عمل واضحة مقسمة إلى مراحل.
وتابع بوجينسكي قائلا: "من الواضح أنه وبسبب الظروف الحالية، يجري العمل بشكل متواز في كافة المجالات. في مجال البحث والتصميم التجريبي مع التركيز على الاستعاضة عن الاستيراد، مع السير قدما في مجال الإنتاج التجاري".
وطورت روسيا MS-21 لتكون طائرة مدنية مخصصة للرحلات الجوية القصيرة ومتوسطة المدى، وصممتها لتحمل بين 150 و211 راكبا، ولتكون منافسة للطائرات المدنية الأجنبية بما فيها طائرات بوينغ.
وطائرة SSJ New هي طائرة روسية واعدة قصيرة المدى ضيقة الهيكل، وهي نسخة جديدة من Sukhoi Superjet 100 مع أقصى درجة اعتماد على المكونات المحلية والاستعاضة عن الاستيراد.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
الأسنان تكشف تطورات أزمة أطباء الاستعاضة الثابتة والمتحركة
أعلنت النقابة العامة لأطباء أسنان مصر، برئاسة الدكتور إيهاب هيكل، أنها تتابع الأزمة الكبيرة التي يواجهها أطباء دارسين ماجستير تخصصي الاستعاضة الثابتة والمتحركة من المصريين والإخوة العرب الذين تخرجوا من الجامعات المصرية.
وقالت نقابة الأسنان في بيان لها، إن الأزمة تشمل الأطباء الدارسين حاليا على اللوائح القديمة أو الحاصلين على درجة الماجستير والدكتوراة في تخصص الاستعاضة الثابتة أو المتحركة في جامعات مصر.
وأشارت إلى أن الأزمة ناتجة عن تعدد المسميات واختلافها واختلاف اللوائح التعليمية والمناهج الدراسية والتدريب العملي وعدد السنين وعدم توحيدها وتعميمها بين الجامعات المصرية وغياب المعيارية، مما يؤثر سلباً على الاعتراف بالشهادات المصرية التخصصية بهذين المجالين إقليميا ودوليا وهما في الأساس فرعين لأصل واحد وهو الاستعاضة السنية.
وأوضحت "الأسنان"، أنه ينتج عن هذه الأزمة ضياع الكثير من فرص العمل بالخارج وذلك لخريجين الدراسات العليا بالتخصصين من أطباء الأسنان المصريين والإخوة العرب .
وناشدت النقابة العامة الجامعات لوضع خطة زمنية وطارئة وإجراءات إصلاحية عاجلة حفاظاً على سمعة التعليم الطبي والبحث العلمي ومستقبل الأطباء الخريجين بمصر والوطن العربي.