نقيب عام التمريض: 65% من نجاح المنظومة الصحية يقع على عاتق التمريض الناجح
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
قالت الدكتورة كوثر محمود نقيب عام التمريض، إنّ أزمة كورونا أوضحت الدور الإيجابي الذي يقوم به التمريض داخل المجتمع المصري، مبينة أنّ الممرضة هي أقرب للمريض من أهله داخل المؤسسة الصحية، مشيرة إلى أنَّ 65% من نجاح المنظومة الصحية يقع على عاتق التمريض الناجح.
التمريض تأتي من الأمومةوأشارت نقيب عام التمريض خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين أسماء يوسف وآية جمال الدين ببرنامج «8 الصبح» المذاع على قناة «دي إم سي»، إلى أنهم الأكثر عدداً داخل المنظومة الصحية، بالإضافة إلى أنهم أكثر تواجداً وأكثر احتكاكاً بالمرضى وذويهم، موضحة أنَّ التمريض من الأمومة والعطاء فهي مهنة شرف لأي حد يمتلكها.
وتابعت أنَّ رؤية النقابة تتمثل في الدفاع الواعي عن أعضاء هيئة التمريض الذين ينتموا للنقابة بجميع مستوياتهم مع الحفاظ على صحة المجتمع والمواطن المصري، موضحة أن التمريض لهم دور تعليمي وتأهيلي واجتماعي وحقوقي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التمريض منظومة صحية ممرضة
إقرأ أيضاً:
شرطة الفجيرة تطلق مبادرة «أطفالك مسؤوليتك»
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلةأطلقت القيادة العامة لشرطة الفجيرة ممثلة بإدارة المرور والدوريات، مبادرة تحت شعار «أطفالك مسؤوليتك.. لا تتركهم في المركبة من دون مرافق»، بهدف تعزيز دور المسؤولية المجتمعية في الوقاية من الحوادث وتحقيق أعلى مؤشرات الأمن والسلامة لأفراد المجتمع، لاسيما الأطفال.
وتأتي هذه المبادرة، انطلاقاً من الرؤية الاستراتيجية لوزارة الداخلية، وتعزيزاً للسلامة المرورية والوقاية المجتمعية وتجسيداً للهدف الاستراتيجي «تمكين التنقل الآمن للطرق باستخدام الأنظمة المرورية الحديثة».
كما تأتي في إطار التفاعل مع التحديات المجتمعية المتصلة بسلامة الأطفال، وخصوصاً الحوادث الناجمة عن تركهم داخل المركبات من دون رقابة، سواء في المواقف أو أمام المنازل والمرافق، مما يعرضهم لخطر الاختناق أو الإصابة بضربة شمس نتيجة ارتفاع درجات الحرارة داخل المركبة.
وأكد العميد صالح محمد عبدالله الظنحاني، مدير إدارة المرور والدوريات، أن هذه المبادرة تأتي تجسيداً للدور الوطني للجهات الأمنية المرورية في حماية النشء، موضحاً أن رسالتها الأساسية تتمثل في رفع مستوى الوعي لدى أولياء الأمور والسائقين بضرورة عدم ترك الأطفال بمفردهم داخل المركبة تحت أي ظرف، مشدداً على أهمية الالتزام بتعليمات السلامة والتقيد بالقوانين، لافتاً إلى أن المسؤولية في حماية الأطفال جماعية، تبدأ من الأسرة وتتشارك فيها جميع فئات المجتمع.