مسلم يطرح أحدث أعماله الغنائية بعنوان "واحد زيك"
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أطلق المطرب مسلم، أحدث أعماله الغنائية والتي تحمل عنوان "واحد زيك"، وهي الأغنية السادسة من ألبومه الجديد .
تفاصيل أغنية "واحد زيك"
أغنية "واحد زيك" وهى تجربة درامية مختلفة، دارت فكرة تصويرها فى إطار بسيط عبر من خلاله على قدرته فى تجاهل حبيبه السابق، وعدم ندمه فى البعد عنه، ورفضه الرجوع له مرة ثانية.
وتأتى هذه الأغنية استكمالا لقصص الأغانى السابقة التى قدمها مسلم، بداية بأغنية "قلب في الدفاتر" وهى درامية حزينة، تعبر عن نهاية قصة حب،كانت مليئة بالغدر والخداع.
و "سابوك فى البيت" التى أهداها إلى روح والده، ويحكى فيها عن علاقه شاب بوالده، وعن إحساسه بألم الفراق.. و "هنتقابل" التى وضع حدود فاصلة بينه وبين حبيبه السابق، ومعاملته مثل شخص غريب.
و"متزعلش" وتناول فيها فكرة الخوف من الارتباط، والدخول فى علاقة حب جديدة، بعد ابتعاده لفترة طويلة.
أغنية "واحد زيك" كلمات الشاعر حسام سعيد، وألحان عمرو الشاذلى، وتوزيع موسيقى عمرو الخضرى، وإخراج فهد السيد، وهى من توزيع شركة "ديجيتال ساوند".
وتقول كلمات أغنية واحد زي..
على واحد زيك عمري م هزعل ولا هتضايق
طب دا انت خدمتني خدمه كبيره ان انت مشيت
قولي انت ازيك مرتاح بآلك ، يعني و رايق
ولا انت ندمت ان انت بعدت عشآن كدا جيت
انا ف الحآلتين
مبقآش يفرقلي اللي حصلك
انا حبيت بس اوصلك
ان انت بعادك مكسب ليا انا
و خسآرة ليك
ولآ بعد سنين
ممكن تلهيك عني الدنيآ
ولا هتنسي عمري ، بناس تآنيه
و دي مش عجرفه مني ولا غرور
هتشوف بعينيك
بستحمل طبعك كتر خيري بقالي ليالي
و عملت بأصلي كتير و سمعتك ياما زمآن
دلوقتي لا هسمع ولا بكلآمك هشغل بآلي
فرصك خدتهآ و خلآص مش هديك فرصه كمآن
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلم المطرب مسلم واحد زیک
إقرأ أيضاً:
"وقاء" يواصل أعماله الميدانية في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة
واصل المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها (وقاء) أعماله الميدانية في منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة; سعيًا للحفاظ على سلامة ضيوف الرحمن في موسم الحج لعام (1446هـ)، بكوادر بلغ عددها (220)، وأُصدرت أكثر من (318,906) فسوحات صحية للمواشي، وإجراء أكثر من (1,592) جولة رقابية على أسواق الماشية والمسالخ.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمركز المهندس أيمن بن سعد الغامدي أن المركز قام بفِرقه الميدانية التي بلغت أكثر من (122) فرقة ميدانية تعمل على مدار الساعة، في منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، التي أسهمت في الكشف على أكثر من (946,062) رأسًا من الماشية، و(2,568) جولة تقصي لمكافحة نواقل الأمراض، إلى جانب رصد واستكشاف أكثر من (114,930) هكتارًا مساحة مستكشفة للجراد الصحراوي والجندب الأسود والنطاط حتى اليوم.
وأشار الغامدي إلى أن هذه الأعمال الميدانية المكثفة تُجسد جاهزية كبيرة من الفرق الميدانية التي استعدت منذ وقت مبكر لموسم حج هذا العام، مبنيًا أن الجولات والفرق والأعمال الميدانية تعمل وفق خطط تشغيلية معدة ومعتمدة منذ بداية العام لضمان بدء سير الأعمال بانسيابية في موسم الحج، مؤكدًا أن المركز ومن أجل التأكد من جاهزية أعماله الميدانية في الاستكشاف والتقصي والمكافحة في الصحة النباتية والصحة الحيوانية وأعماله في المنافذ وأسواق النفع العام والمناطق المحيطة بمنطقتي مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، والمدينة المنورة أجرى عددًا من الفرضيات الميدانية التي استخدمت جميع التجهيزات المعدة لاستخدامها في العمل الفعلي مع الجهات المساندة لتحقيق أعلى درجات التنسيق المشترك والفعال.
ونوه الرئيس التنفيذي لمركز (وقاء) أن هذه الجهود المركزة والمخطط لها جاءت تجسيدًا لتوجيهات القيادة الرشيدة أعزها الله وحرصها واهتمامها الكبيرين من أجل خدمة ضيوف الرحمن وضمان حجهم بيسر وطمأنينة، وتحقيقًا للخطط المرسومة في منظومة البيئة والمياه والزراعة.
وكان المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها "وقاء" ، قد أطلق حملته التوعوية بمناسبة موسم حج 1446هـ تحت شعار "وقاء لتطمئن"، في كل مناطق المملكة، وذلك في إطار جهوده المستمرة وأعماله لحماية الصحة العامة، والحد من انتشار الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ونواقل الأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان، وتعزيز الوعي الصحي لدى المواطنين ومربي الماشية ومستهلكي الأضاحي وتقديم إرشادات فعّالة تضمن موسمًا صحيًا وآمنًا.
ويأتي إطلاق هذه الحملة ضمن خطة متكاملة اعتمدها المركز لموسم الحج هذا العام، وتشمل تنفيذ عدد من المبادرات والأعمال الميدانية، إلى جانب التعاون مع الجهات ذات العلاقة لرفع جاهزية فرق الاستجابة السريعة والتوعية المجتمعية في المشاعر المقدسة.
يُذكر أن "وقاء" يعمل على رصد ومكافحة الآفات النباتية والأمراض الحيوانية، وتعزيز الاستدامة الصحية في موسم الحج، ودعم الجهود الوطنية في رصدها ومكافحتها، لا سيما في البيئات المزدحمة والمفتوحة أمام وفود الحجاج من مختلف دول العالم، ويسعى إلى تعزيز السلوكيات الصحية، ونشر ثقافة الالتزام بالإجراءات الوقائية، وتوفير محتوى توعوي يستند إلى معلومات علمية موثوقة.