رئيس مخابرات تركيا يلتقي هنية في الدوحة.. هذا ما جرى في اللقاء
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
التقى رئيس المخابرات التركية إبراهيم قالن، اليوم الأحد، برئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية في العاصمة القطرية الدوحة.
وأشارت حركة حماس في بيان، إلى أنه جرى خلال اللقاء بحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة، على خلفية موافقة الحركة على مقترح الوسطاء وما أعقبه من اجتياح الاحتلال ميدنة رفح وعدد من المدن الفلسطينية في قطاع غزة، إلى جانب إجهاض جهود الوسطاء في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار.
وذكر البيان أن "هنية أشاد بمواقف تركيا الأخيرة التي اتخذها الرئيس رجب طيب أردوغان، وخاصة الانضمام إلى الدعوى القضائية في محكمة العدل الدولية، ووقف التجارة مع الاحتلال، وغيرها من القرارات الي تضاف إلى مواقف تركيا الثابتة من فلسطين وقضيتها".
وسلم هنية رئيس المخابرات التركية ملفا خاصا، يتضمن جرائم الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين، ويشمل العديد من المعلومات والقرارات الموثقة بهذا الخصوص، ونتائجها على المعتقلين وحالات الوفاة داخل السجون.
من جانبه، رحب قالن بموافقة حركة حماس على مبادرة الوسطاء، وأكد على الموقف التركي الثابت تجاه القضية الفلسطينية، ودعم جهود وقف الحرب على غزة، متعهدا بمتابعة ملف الأسرى في سجون الاحتلال.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي منوعات تركية حماس هنية الاحتلال تركيا الحرب تركيا حماس هنية الاحتلال الحرب سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تضع شرطا لاستئناف المفاوضات مع حماس
أفادت قناة كان العبرية، مساء اليوم الإثنين، بأن إسرائيل وضعت شرطًا جديدًا لاستئناف مفاوضات وقف إطلاق النار مع حركة حماس . وذلك بعد أربعة أيام من عودة فريق التفاوض من الدوحة.
ونقلت القناة العبرية عن مصادر سياسية، أن الشرط الإسرائيلي لاستئناف المفاوضات في الدوحة يتمثل في مطالبة حماس بإبداء مرونة وإدخال تعديلات جوهرية على ردها الأخير، بما يتيح اعتباره أساسًا واقعيًا للتقدم نحو اتفاق.
وأشار المصدر إلى أن الفريق على تواصل مستمر مع الوسطاء، لكن حتى الآن لم تُتخذ أي قرارات جديدة، في ظل غياب مؤشرات على استعداد حماس لتغيير موقفها أو تخفيف مطالبها.
اقرأ أيضا/ انطلاق أعمال مؤتمر الأمم المتحدة حول حل الدولتين في نيويورك
وفي إسرائيل، تتوقع الحكومة من الوسطاء، وفي مقدمتهم قطر، اتخاذ موقف حازم تجاه حماس والدفع نحو مرونة، غير أن معطيات من داخل الدوحة تفيد بعكس ذلك. فقبل يومين من انهيار المفاوضات، اتهم متحدث باسم الخارجية القطرية إسرائيل خلال مؤتمر أكاديمي في كامبريدج، فيما اعتُبر الإجراء المعلن كضغط — نزع السلاح الشخصي من قادة حماس — عديم الجدوى، إذ تشير تقارير أخرى إلى أن هؤلاء القادة يحظون بحماية قطرية.
وبعد أربعة أيام من انهيار المفاوضات، لا تظهر أي مؤشرات على تحرك قطري جدي للضغط على حماس للعودة إلى طاولة التفاوض. بل إن تصريحات قادة الحركة في وسائل إعلام قطرية، مع التركيز على ما يسمونه "تجويع غزة "، تعكس أن الدوحة تستخدم البُعد الإنساني كأداة ضغط موجّهة نحو إسرائيل. وفق ما ذكرت قناة كان
المصدر : مكان اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية مستشاران بارزان لنتنياهو في واشنطن لبحث ملفات غزة وإيران منظمتان حقوقيتان في إسرائيل تؤكدان ارتكاب إبادة جماعية بغزة سموتريتش يتراجع عن انسحابه من الحكومة: "ندفع عملية استراتيجية جيدة" الأكثر قراءة بلجيكا: استجواب إسرائيليَين بشبهة ارتكابهما جرائم حرب في غزة محمد اشتية... خيرا فعلت واستمر في فعل الخير - بقلم : د. احمد المعروف حماس : نواصل المشاورات لإنجاز اتفاق مشرّف الكشف عن هدف العملية العسكرية في دير البلح عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025