فريدة سيف النصر تكشف لأول مرة كواليس تعرضها للخيانة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
قالت الفنانة فريدة سيف النصر، أنها تزوجت مرة واحدة أسامة الشافعي"، وبدأت قصة زواجها عندما كانت تقدم مسرحية على مسرح الجلاء وكان من بين الضيوف شخصية مهمة ولكن حدث بينهما مشادات.
تابعت : "وذهبت الي قسم الأزبكية وكان هناك ضابط المباحث " أسامة الشافعي " ومن بعدها تزوجوا.
وأضافت فريدة سيف النصر، خلال حلولها ضيفة ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي د.
وتابعت : "كانت لي صديقة وكنت اترك المنزل لها واحبها وكانت قريبة مني ، وكنت انا حلوة جدا وهيا لم تكن حلوة ، ولكن كانت الصدمة انها تزوجت زوجي بعد كل ما قدمته لها ، ولم أسامح زوجي او اعود اليه بسبب ذلك ، وتقدم لي عروض زواج كثيرة بعد ذلك ورفضت بسبب ابني وكمان اتعقدت من الرجالة.
وعلي جانب آخر كشفت فريدة سيف النصر، انها اتعرضت للاهانة الكبيرة من والدها بسبب فيلم ٤-٢-٤ بسبب بدلة الرقص التي ارتديتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فريدة سيف النصر الفنانة فريدة سيف النصر مسرحية قسم الأزبكية برنامج واحد من الناس فيلم ٤ ٢ ٤ عمرو الليثي قناة الحياة فریدة سیف النصر
إقرأ أيضاً:
في خطوة فريدة في العالم.. المكسيك تنتخب جميع قضاة البلاد
فتحت مراكز الاقتراع في المكسيك، اليوم الأحد، للانتخابات الوحيدة في العالم لاختيار جميع قضاة البلاد وصولا إلى الأعضاء التسعة في المحكمة العليا.
تشكل هذه الانتخابات العمود الفقري للإصلاح الدستوري الذي أطلقه اليسار الحاكم لمكافحة ما يسميه "الفساد والامتيازات" في القضاء.
وقالت غوادالوبي تادي رئيسة المعهد الوطني للانتخابات "اليوم، لن ننتخب أشخاصا فحسب، بل سننتخب العدالة التي نريدها لبلدنا".
في الإجمال، تشمل الانتخابات 881 منصبا فدراليا بما في ذلك أعضاء المحكمة العليا التسعة.
ومن المقرر أن يتم انتخاب نحو 1700 قاض في 19 ولاية من الولايات الـ32، على أن تجرى انتخابات تكميلية في عام 2027.
تسجل المكسيك، التي يبلغ عدد سكانها نحو 130 مليون نسمة، 30 ألف جريمة قتل سنويا، معظمها يبقى من دون عقاب.
كذلك، تنشط في المكسيك ست من العصابات الإجرامية الثماني في أميركا اللاتينية التي صنّفها الرئيس الأميركي دونالد ترامب "منظمات إرهابية".
ووصفت الرئيسة اليسارية كلاوديا شينباوم اليوم بأنه "يوم تاريخي" في نداء أخير لها للتصويت أمس السبت.
حصدت شينباوم نحو 60% من الأصوات في الانتخابات الرئاسية قبل عام، وتتمتع بمعدل تأييد يناهز 75%، وهو أعلى حتى من معدل تأييد سلفها ومرشدها السياسي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور.
ويتولى حزبهما "حركة التجديد الوطني" (مورينا) السلطة منذ ديسمبر 2018، ويتمتع بغالبية كبيرة في البرلمان وفي نحو عشرين ولاية.