الأسبوع:
2025-07-29@22:27:13 GMT

بعد واقعة فتاة التجمع.. كيف تحمي نفسك من التحرش؟

تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT

بعد واقعة فتاة التجمع.. كيف تحمي نفسك من التحرش؟

كيف تحمي نفسك من التحرش.. كانت هذه هي الكلمات التي تم البحث عنها من قبل الفتيات في الأيام الماضية بعد وقوع عدة فتيات خلال الفترة الماضية ضحايا للتحرش.

يعد التحرش من الظواهر التي انتشرت في الآونة الأخيرة، حيث تتعرض النساء لذلك بشكل مستمر، سواء في العمل أو المدرسة أو المواصلات ووسائل التواصل الاجتماعي.

كيف تحمي نفسك من التحرش؟

يرصد «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص «كيف تحمي نفسك من التحرش؟» وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم.

كيف تحمي نفسك من التحرش؟

- تأكدى من وجود شحن كافٍ فى بطارية هاتفك، قبل أن تخرجى من مكان لمكان، حتى لا تقعين فى ظرف سيئ.

- لا تذهبى إلى مكان وتعتمدى على مبدأ "اللى يسأل ما يتوهش"، بل اعرفى جيدا المكان الذى تقصدينه.

- من الأفضل ترك رسالة لشخص قريب منك بوجهتك، وحتى إن كانت على طريق الفضفضة.

- بعض الإكسسوار بيدك مثل خاتم ثقيل، يحقق لكِ نصرا مؤكدا حال تعرضك للتحرش.

- اجعلى قرار اتخاذ سيارة أجرة أكبر الخيارات، لا سيما إذا كان المكان غير آمن، أو منطقة سير طويلة.

- امشى وبيدك المفاتيح دائما، لتكون أقرب سلاح معك فى وقت الهجوم.

- لا تتركى شخصا يمشى خلفك مدة طويلة، ويمكنك التوقف والتظاهر بإجراء مكالمة حتى يمر من أمامك.

- لا تنشغلى كثيراً فى الشارع بسماع الموسيقى، أو تصفح الفيس بوك على هاتفك، فهذا يجعلك فريسة سهلة.

- تأكدى من أنك لست المرأة الوحيدة فى هذه السيارة، أو هذا المترو قبل أن تركبى.

- "إسبراى العرق" فى شنتطك أفضل سلاح، حتى لو لم يكن مخصصا لذلك، فالمتحرش لا يميز ما الذى يوجه إليه، وسيعانى التأثير نفسه.

- اسلكى الطريق المضىء الموجود به بعض المحال التجارية، حتى وإن كان الأطول لأنه آمن.

- تجنبى الأماكن المشهورة بحوادث التحرش.

- اظهرى تجاهلك التام للشخص الذى يتحرش بك لفظيا، ولا تبدى خوفك وذعرك.

- عبور الطريق للجهة الأخرى طريقة جيدة للابتعاد السريع عن حادث تحرش، يوشك على الحدوث

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: التحرش اتهام بالتحرش التحرش بالنساء التحرش بالفتيات التحرش بالأطفال التحرش الإلكتروني

إقرأ أيضاً:

"حيرة".. مابعد النتيجة

توتر وقلق وترقب، هكذا كان حال أولياء أمور طلاب الثانوية العامة مساء الثلاثاء الماضي انتظارا لاعتماد وزير التربية والتعليم لنتائج امتحانات شهادة الثانوية العامة، هذه اللحظات الصعبة لايدركها الا من عايشها، وبالتأكيد مرت غالبية الأسر المصرية بهذا الموقف العصيب على مدى تاريخ هذه الشهادة المصيرية والفارقة فى مستقبل الأبناء، وفى جنى الآباء لثمار جهودهم المادية والمعنوية فى دعم وتحفيز أبنائهم الطلاب، نتعشم أن يقضي نظام التعليم الجديد، الذى استحدث شهادة البكالوريا التى تتيح خيارات وفرصا متعددة لتحسين المجموع، جنبا إلى جنب مع نظام الثانوية العامة القديم، على هذه الظاهرة التى باتت معها الثانوية العامة "بعبع" يرهب أولياء الأمور والطلاب معا.

فور إعلان النتائج والتى أصيب فيها الناجحون وليس الراسبون أو طلاب الدور الثاني، بخيبة أمل خاصة طلاب القسم العلمي من تدني نسب المجاميع التى كانت محبطة للكثيرين، بدأ التفكير فى مكان لاستكمال الدراسة الجامعية، وسارع كثير من أولياء الأمور الى البحث عن مكان فى جامعة خاصة أو أهلية، وحتى لايضيع جهد من اجتهد ولم يوفق فى الالتحاق بكلية من كليات القمة، وحتى يعزز موقف من لم يحصل على مجموع يؤهله للالتحاق بإحداها، الحكايات التى يمكن ان تروي فى هذا الموضوع كثيرة وغريبة ويتم ابتكار المزيد منها عاما بعد عام.

واذا بدأنا بالتسجيل بالجامعات الخاصة، الذى كان يتم فيما سبق فور اعلان نتائج الثانوية العامة، يتم الآن والطالب ما زال فى الثانوية العامة ولم ينته من الامتحانات، ومن دون ان يعرف حتى المجموع الذى يحصل عليه، ناهيك عن المبالغ التى تدفع مقابل هذا التسجيل، وبالتالي فإن الطالب الذى قام بالتسجيل فى كلية ولم يحصل على الحد الأدني للقبول فيها، يرفض طلبه ناهيك عن ضياع المبلغ الذى تم دفعه..

هناك أعداد غفيرة تلتحق سنويا بالجامعات الخاصة، وهذه الأعداد تقوم بالتسجيل فى الكليات المتاحة أمامهم وفقا للمجموع، عن طريق ملء استمارة معدة لذلك نظير رسوم قد تصل الى خمسة آلاف جنيه، ولنا أن نتخيل إجمالي دخل هذه الجامعات من هذا البند فقط، واذا افترضنا ان بعض الطلاب غيروا رغباتهم أو قبلوا فى كليات حكومية، فإن هذه المبالغ لاترد بالتأكيد، كما أن المصروفات التى يتم دفعها قبل بدء الدراسة بفترة، لا يتم استردادها باي حال الا بعد خصم جزء كبير منها.

يكابد أولياء الأمور من متوسطي الدخل المعاناة فى رحلة البحث عن كلية، وكأنه لا يكفي ماعانوه طوال السنة الدراسية بالثانوية، وما أنفقوه على الدروس الخصوصية، لتستمر رحلة المعاناة بحثا عن ضمان تخصص يؤهل أبناءهم لسوق العمل.

واذا ألقينا نظرة على مصروفات الجامعات الخاصة والأهلية لوجدنا أرقاما تعتبر فلكية لغالبية الشعب المصري، فقائمة المصروفات الدراسية لبعض الجامعات الخاصة والاهلية والتى نشرها موقع صحيفة يومية، وصلت فيها مصروفات كليات الطب البشري على سبيل المثال الى 230ألف جنيه سنويا فى الجامعات الخاصة، بينما وصلت فى بعض الجامعات الاهلية إلى ما يتراوح ما بين 150و120ألف جنيه سنويا، فى حين بلغت مصروفات كلية طب الأسنان الى 274 ألف جنيه، والهندسة 226 ألف جنيه فى إحدى الجامعات الاجنبية.

بعد انخفاض الحد الادني للقبول بكليات المجموعة الطبية وكذلك كليات الهندسة، أصبح أولياء الامور يلثهون خلف منح ابنهم لقب طبيب أو مهندس، وهم بالطبع معذورون فى ذلك، فهذه التخصصات وحدها تمنح فرصا متميزة فى العمل، وتضطر الاسر لضغط إمكاناتها المادية، بل وبيع بعض الممتلكات فى سبيل توفير النفقات التعليمية، وهكذا تستمر الدوامة التى لا يبدو أنها ستنتهي.

مقالات مشابهة

  • مفاجأة في مرافعة دفاع ضابط التجمع ضحية 3 بلطجية
  • آيات الرقية الشرعية مكتوبة.. حصن نفسك بالقرآن من العين والحسد
  • تجديد حبس سائق توك توك بتهمة التحرش بسيدة فى الشارع بالبساتين
  • بعد فحص الرسائل وتسجيلات الصوت.. المحكمة تشكك في رواية الطبيب وتبرئ فتاة التجمع من الابتزاز
  • المحكمة تبرئ فتاة من تهم ابتزاز طبيب عبر واتساب بالتجمع
  • أحمد نبيل رائد البانتوميم: قال لي مستشرق أمريكي كن نفسك.. ولا تكن شارلي شابلن
  • وائل جسار لـ فضل شاكر: سلم نفسك للقضاء اللبناني وهتاخد براءة.. فيديو
  • "حيرة".. مابعد النتيجة
  • الجو نار .. كيف تحمي نفسك من الإجهاد الحراري وما أعراضه ؟
  • حبس سائق توك توك بتهمة التحرش بسيدة فى الشارع بالبساتين