بعد واقعة فتاة التجمع.. كيف تحمي نفسك من التحرش؟
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
كيف تحمي نفسك من التحرش.. كانت هذه هي الكلمات التي تم البحث عنها من قبل الفتيات في الأيام الماضية بعد وقوع عدة فتيات خلال الفترة الماضية ضحايا للتحرش.
يعد التحرش من الظواهر التي انتشرت في الآونة الأخيرة، حيث تتعرض النساء لذلك بشكل مستمر، سواء في العمل أو المدرسة أو المواصلات ووسائل التواصل الاجتماعي.
كيف تحمي نفسك من التحرش؟يرصد «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص «كيف تحمي نفسك من التحرش؟» وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم.
- تأكدى من وجود شحن كافٍ فى بطارية هاتفك، قبل أن تخرجى من مكان لمكان، حتى لا تقعين فى ظرف سيئ.
- لا تذهبى إلى مكان وتعتمدى على مبدأ "اللى يسأل ما يتوهش"، بل اعرفى جيدا المكان الذى تقصدينه.
- من الأفضل ترك رسالة لشخص قريب منك بوجهتك، وحتى إن كانت على طريق الفضفضة.
- بعض الإكسسوار بيدك مثل خاتم ثقيل، يحقق لكِ نصرا مؤكدا حال تعرضك للتحرش.
- اجعلى قرار اتخاذ سيارة أجرة أكبر الخيارات، لا سيما إذا كان المكان غير آمن، أو منطقة سير طويلة.
- امشى وبيدك المفاتيح دائما، لتكون أقرب سلاح معك فى وقت الهجوم.
- لا تتركى شخصا يمشى خلفك مدة طويلة، ويمكنك التوقف والتظاهر بإجراء مكالمة حتى يمر من أمامك.
- لا تنشغلى كثيراً فى الشارع بسماع الموسيقى، أو تصفح الفيس بوك على هاتفك، فهذا يجعلك فريسة سهلة.
- تأكدى من أنك لست المرأة الوحيدة فى هذه السيارة، أو هذا المترو قبل أن تركبى.
- "إسبراى العرق" فى شنتطك أفضل سلاح، حتى لو لم يكن مخصصا لذلك، فالمتحرش لا يميز ما الذى يوجه إليه، وسيعانى التأثير نفسه.
- اسلكى الطريق المضىء الموجود به بعض المحال التجارية، حتى وإن كان الأطول لأنه آمن.
- تجنبى الأماكن المشهورة بحوادث التحرش.
- اظهرى تجاهلك التام للشخص الذى يتحرش بك لفظيا، ولا تبدى خوفك وذعرك.
- عبور الطريق للجهة الأخرى طريقة جيدة للابتعاد السريع عن حادث تحرش، يوشك على الحدوث
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التحرش اتهام بالتحرش التحرش بالنساء التحرش بالفتيات التحرش بالأطفال التحرش الإلكتروني
إقرأ أيضاً:
رئيس الوفد: نرفض المزايدة على الدور المصرى تجاه فلسطين.. وحدودنا خط أحمر
أكد الدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد على دور مصر الداعم للقضية الفلسطينية على مر التاريخ، فمنذ عام 1948 وحتى اليوم، تدافع مصر عن القضية الفلسطينية داخليا وخارجيا، وتحمل على عاتقها حقوق الشعب الفلسطينى لإقامة دولته المستقلة ذات السيادة.
وأضاف رئيس الوفد إنه منذ بداية التصعيد الأخير فى قطاع غزة، قدمت مصر أكثر من 70٪ من المساعدات والإمدادات للإخوة الفلسطينيين عبر منفذ رفح البرى.
وأشار لم يخفى على أحد دور الدولة المصرية ممثلة فى رئيسها عبدالفتاح السيسى الذى رفض التهجير القسرى للإخوة الفلسطينيين وأعلنها واضحة جلية أمام العالم أجمع، فى وقت لم نسمع فيه صوت يساند القضية إلا صوت مصر.
وتابع الدكتور عبدالسند يمامة، هناك قوانين وضوابط للدولة المصرية لدخول الأجانب إلى أراضيها، والالتزام بتلك الضوابط يتضمن تأمين الوفود الزائرة، مؤكدًا أن مصر تتمسك بحق السيادة على إقليمها فى تنظيم دخول الأجانب والمساعدات الإنسانية وأن حق السيادة هو أحد مبادئ القانون الدولى العام الذى يقوم عليه التنظيم الدولى.
موضحًا أن التقديم على التأشيرات والزيارات يكون من خلال المسارات الرسمية والقنصليات والسفارات المصرية بالخارج، وقد رتبت مصر العديد من الزيارات لوفود أجنبية سواء حكومية أو منظمات حقوقية وغير حقوقية فى الفترة الماضية.
وأعلن رئيس الوفد نقف مع الجهود الدولية والإقليمية المساندة للقضية الفلسطينية والرافضة لتجويع الشعب الفلسطينى والانتهاكات الإسرائيلية فى حق الإخوة الفلسطينيين مشيرًا إلى إن تقديم المساعدات والإعانات يتم عبر المسارات الرسمية سواء من خلال السلطة المصرية أو الهلال الأحمر الدولى، وشدد رئيس الوفد على أهمية الضغط الدولى والشعبى على إسرائيل لإنهاء الحصار على القطاع والسماح بالنفاذ الإنسانى من كافة الطرق والمعابر مع قطاع غزة.