جوارديولا: لولا تصدي أورتيجا لكان أرسنال بطلا للبريميرليغ
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أثنى جوسيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، على حارس مرمى الفريق البديل ستيفان أورتيجا، بعدما قاد فريقه للفوز على توتنهام.
وقال جوارديولا عقب المباراة، إن تصديه المذهل من الممكن أن يكون هو الفيصل في سباق التتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز.
وأكد جوارديولا:" كيف يكون الفريق فريقا؟ بفضل تصدي أورتيجا، لولاه لأصبح أرسنال هو بطل الدوري".
وأضاف:"هذه هي الحقيقة، الفوارق متقاربة للغاية".
وأردف:"هل تعلم كم مرة عاقبنا سون في السبع، ثماني سنوات الماضية؟ هل يمكنني أن أقول لك عدد الأهداف التي سجلها ضدنا مع هاري كين؟"
وأردف:"يا إلهي، وقلت ليس مرة أخرى، ولكن ستيفان قام بتصد مذهل. كان مذهلا ولكن هذه هي ميزته".
دويدار: نهضة بركان فريق قوي.. ولست مع انتقاد لاعبي الزمالك حاليًا عاجل.. الزمالك يقدم عرضا تاريخيا لـ "زيزو"وأكد:"في الإنفرادات، فهو أحد أفضل الحراس الذين رأيتهم في حياتي، لا يسقط ويظل واقفا إنه جيد للغاية".
وأكمل:" لعب في كأس الاتحاد الإنجليزي، وفي كأس رابطة الأندية المحترفة، حتى هذا الموسم تعرض إيدرسون لانتكاسات أربع مرات وكان يمكن الاعتماد عليه دائما".
وأكد:"هو حارس مذهل، لذلك، كان قرارا رائعا من النادي ومدرب الحراس في التعاقد معه ضمه للفريق".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
تحقيق لأسوشيتدبرس: المتعاقدون الأميركيون بغزة يستخدمون الذخيرة الحية
كشف تحقيق لوكالة أسوشيتد برس أن المتعاقدين الأميركيين الذين يحرسون مواقع توزيع المساعدات في قطاع غزة يستخدمون الذخيرة الحية والقنابل الصوتية، بينما يتدافع المجوعون الفلسطينيون للحصول على الطعام، وذلك وفقاً لشهادات ومقاطع فيديو حصلت عليها وكالة "أسوشييتد برس".
ونقلت الوكالة عن متعاقدين أميركيين اثنين- رفضا الكشف عن هويتهما- أنهما قدما شكاوى لانزعاجهما من ممارسات خطيرة وغير مسؤولة في مواقع المساعدات بغزة، مشيرين إلى أن موظفي الأمن المعينين كانوا غالبا غير مؤهلين ومدججين بالسلاح.
وأكد المتعاقدان الأميركيان أن موظفي الأمن المعينين بغزة يبدو أن لديهم ترخيصا مفتوحا لفعل ما يحلو لهم، لافتين إلى أن زملاؤهم كانوا يلقون بانتظام قنابل الصوت ورذاذ الفلفل باتجاه الفلسطينيين بغزة.
ونقلت أسوشيتد برس عن متعاقد أميركي أن الرصاص كان يطلق في جميع الاتجاهات وأحيانا باتجاه منتظري المساعدات في غزة، كما نقلت عن متعاقدين آخرين أن عملية توزيع المساعدات في غزة كانت عشوائية وافتقرت للقيادة، وأن بعض الحراس عينوا قبل أيام فقط عبر البريد الإلكتروني وكثير منهم لا خبرة قتالية لديهم.
كما نقلت الوكالة عن المتعاقدين الأميركيين أن الحراس الذين عينوا قبل أيام فقط في غزة لم يتلقوا تدريبا مناسبا على الأسلحة الهجومية، وأكدا أن الشركة المتعاقدة مع مؤسسة غزة الإنسانية لم تزود الحراس بقواعد اشتباك إلا بعد 3 أيام.
وحذر المتعاقدين الأميركيين من أنه إذا استمرت مؤسسة غزة على هذا النحو فستكون مزيد من الأرواح في خطر، مشيرين إلى أن الجيش الإسرائيلي يستخدم نظام توزيع المساعدات للوصول إلى معلومات، بحسب ما نقلته الوكالة عنهما.
كما نقلت الوكالة عن مسؤول أمني إسرائيلي أنه لا توجد أنظمة فحص أمني طورها أو شغلها الجيش داخل مواقع توزيع المساعدات.
إعلانونقلت أسوشيتدبرس عن شركة سيف ريتش سولوشنز المتعاقدة مع مؤسسة غزة أنه إصابات وقعت خلال 31% من عمليات التوزيع خلال أسبوعين في شهر يونيو/ حزيران الماضي، دون أن تقع
إصابات خطيرة في أي من مواقعها حتى الآن، لكنها أشارت إلى إطلاق نار من قبل الحراس بعيدا عن المدنيين في حوادث متفرقة.
وتعليقا على ذلك، نقلت وكالة أسوشيتد برس عن عن مؤسسة غزة الإنسانية أن هناك أشخاصا لديهم مصلحة شخصية في فشل المؤسسة وهم على استعداد لفعل أو قول أي شيء.
وذكرت المؤسسة أن فريقها يضم خبراء إنسانيين ولوجستيين وأمنيين ذوي خبرة واسعة على الأرض، بحسب وصفها.